انظروا إلى هذا الرجل ويقال أن اسمه (عيسى سليمان) وهو يخطب على قبر البيشي ويستشهد بالقران الكريم والسيرة النبوية وهو على دراية وعلم ، ومع ذلك يظن أنه على حق..
ابادوا مجتمعات وهجروها و نهبوا وأغتصبوا وسلبوا ويظنون أنهم على هداية ورشد ، سبحان الله ، إنها لا تعمى الابصار ،
هو نفسه كان يسكن فى منزل مغصوب (منزل البرجوب) بشارع الستين ، ومع ذلك وجد فى نفسه فسحة للحديث عن الحقوق ، قال تعالى فى سورة الكهف (قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُم بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا (103) الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا (104).
اسألوا الله الثبات والهداية والرشد..
ابراهيم الصديق على
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
سائق يتبع (GPS) فيجد نفسه في قاع واد
انتهى الأمر بسائق سيارة في قاع قناة بورغوندي في ديجون بفرنسا. بعد أن أوضح أنه اتبع إشارة نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) الخاص به.
وحسبما ورد في مقال في صحيفة Le Bien Public. فقد أصيب شارديل. وهو طالب يبلغ من العمر 30 عامًا من مدينة بيزانسون، والذي جاء لزيارة صديق في ديجون، بالذعر. عندما وجد نفسه على مسار للدراجات، بعد اتباع “إشارة سيئة من تطبيق GPS”.
وقال “أخبرني أن أنعطف يمينًا بعد 100 متر. ولكن عندما انعطفت، رأيت علامة مسار الدراجات. لذلك أردت العودة من حيث أتيت، لكن المناورة كانت معقدة”، كما أوضح.
اندفاعة سريعة للخروج من الموقف تقوده أخيرًا إلى الواد مباشرة، ولحسن الحظ ليس عميقا جدًا.
وتمكن السائق من الخروج من المركبة وهي لا تزال عائمة على السطح، والوصول إلى اليابسة.
وبعد أن وصلت الشرطة ووفرت له ملابس جافة، تمكنت شاحنة سحب أرسلتها شركة التأمين إلى مكان الحادث من إخراج السيارة من المياه أخيرًا. آلة مجهزة برافعة تستخدم عادة للمركبات الثقيلة.
وأضاف الضحية “الآن سأتوخى الحذر الشديد عند استخدام هذا النوع من التطبيقات. حتى الشرطة نصحتني بعدم استخدامها. حتى لو كانت هناك تحديثات يمكن إجراؤها، يجب أن تكون حذرًا للغاية إذا لم تكن تستخدمها.”
وتابع بالقول “لا أعرف كيف أستخدمه. لقد وجدته معقدًا”.
بعد الحادث الذي تعرض له، انضم شارديل إلى قائمة طويلة من الأشخاص الذين انتهى بهم الأمر في قاع المياه. في بحيرة أو ميناء، أو حتى في وسط مقبرة.