قبيل مباراته ضد ألمانيا.. منتخب أستراليا النسائي يواجه مشكلة غريبة!
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
قالت رئيسة بعثة أستراليا الأولمبية آنا ميرس، يوم الأحد، إن منتخب كرة القدم النسائية الأسترالي وصل إلى باريس بينما تخلفت بعض الحقائب والمعدات الطبية الأساسية الخاصة به في إسبانيا.
وسيخوض المنتخب الأسترالي للسيدات أولى مبارياته في المجموعة الثانية بعد أربعة أيام ضد ألمانيا في مرسيليا.
وسيحتاج الفريق إلى معدات طبية محلية بديلة قبل وصول الأمتعة في النهاية إلى فرنسا.
وقالت ميرس في مؤتمر صحفي إن الأمتعة والمعدات: لا تزال في إسبانيا وأعمل مع اتحاد كرة القدم الأسترالي لحل هذه المشكلة. الفريق ما يزال قادرا على التدرب والاستعداد، ولديه أدوات التدريب واللعب. ولكن لا تزال هناك بعض الأمتعة الشخصية وبعض المواد والأدوات الطبية وغيرها من المعدات في إسبانيا.
وأكدت ميرس أن مسؤولي الفريق قاموا باستبدال بعض المعدات الطبية مثل الأشرطة والمقصات وأدوات الإنعاش في مرسيليا.
وأضافت ميرس: كان من المفترض نقل هذه الأمتعة على متن عدة رحلات، السبت، لكن ذلك لم يحدث. الأمر ليس مثاليا، ولكن نأمل الأحد أن نتمكن من إحداث تطور إيجابي وشراء بعض الأغراض الشخصية والمعدات الطبية من مرسيليا وفقا لما نحتاجه.
وهذه ليست الواقعة الأولى من نوعها لمنتخب أستراليا إذ سبق وأن اصطدمت سفينة حاويات تحمل ملابس الفريق بسفينة أخرى بالقرب من جبل طارق في وقت سابق من الشهر الجاري.
وتنطلق دورة ألعاب باريس في 26 يوليو وتستمر حتى 11 أغسطس المقبل.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: دورة ألعاب باريس
إقرأ أيضاً:
حادثة غريبة وقعت قبل زلزال إسطنبول
في منطقة غازيكوي التابعة لمدينة شاركوي في محافظة تكيرداغ، حدثت حادثة غريبة قبل الزلزال الذي وقع في بحر سيليفري. حيث أفاد رئيس البلدية بأن هناك رائحة غاز كثيفة في المنطقة قبل يوم من الزلزال، وقال: “لأننا أدركنا أن رائحة الغاز قد تكون مرتبطة بخط الصدع. استمرت الرائحة لمدة 5-6 دقائق”.
في 23 أبريل، قبل وقوع الزلزال الذي بلغت قوته 6.2 درجات في بحر سيليفري، تم الإبلاغ عن رائحة غاز قوية في ساعات المساء في منطقة غازيكوي، التي تقع عند نقطة خروج صدع جانوس من بحر مرمرة. وقد قال سكان القرية إن الرائحة كانت قادمة من جهة بحر مرمرة، وأنها كانت مشابهة لرائحة الغاز التي شهدتها المنطقة في حادثة حفر سابقة.
يذكر انه في أكتوبر 2023، تم اكتشاف خروج غاز كثيف على عمق 150 مترًا أثناء إجراء عملية حفر في غازيكوي. وكان الحفر مخصصًا لاستخراج المياه، ولكن الغاز الذي خرج أثار ضجة في المنطقة. وأشار رئيس البلدية علي ألتينتاش إلى أن موقع الحفر يقع بالضبط على خط صدع جانوس، وأوضح أن خروج الغاز لا يزال يحدث بين الحين والآخر.
اقرأ أيضاتوقعات جديدة مثيرة لأسعار الذهب