تطوان تتزين لاستقبال حفل الولاء (صور)
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
تجري استعدادات على قدم و ساق هذه الايام بمدينة تطوان، لاستقبال حفل الولاء.
و يتم حاليا بمدينة تطوان تجهيز فضاء كبير قرب مقر الولاية ، والذي سيستقبل ضيوف المدينة الذين سيحضرون الحفل من وزراء و عمال وولاة و برلمانيين و رؤساء جماعات وغيرهم.
و شوهدت سيارات القصر بمدينة تطوان، حيث الاستعدادات جارية على قدم وساق لاحتضان حفل الولاء الدي سيحضره آلاف المسؤولين المغاربة وعشرات الوفود الأجنبية من ضيوف المملكة وعدة شخصيات مدنية و عسكرية.
وتعرف احتفالات حفل الولاء تقديم وزير الداخلية، مرفوقا بولاة وعمال الولايات والعمالات وأقاليم المملكة وولاة وعمال الإدارة المركزية للوزارة، الولاء للملك أمير المؤمنين، متبوعا بوفود وممثلي مختلف جهات وعمالات وأقاليم المملكة، حيث يختتم الحفل بإطلاق المدفعية خمس طلقات وسط هتافات مختلف ممثلي الجهات والأقاليم.
و يقضي الملك حاليا عطلته بقصره بمدينة المضيق قرب تطوان، و ينتظر أن يلقي خطاب العرش من الحمامة البيضاء يوم الثلاثاء 30 يوليوز.
من جهة أخرى ، يرتقب أن تنظم القوات الملكية الجوية استعراضات جوية، على مشارف شواطئ المضيق والريفيين، و شاطئ مارتيل، احتفالا بعيد العرش.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: حفل الولاء
إقرأ أيضاً:
"عيد تاريخي".. دروز إسرائيل يستعدون لاستقبال دروز من سوريا
أشاد رئيس الطائفة الدرزية في إسرائيل الخميس، بخطط وفد ديني درزي من سوريا لزيارة إسرائيل لأول مرة منذ 5 عقود رغم تصاعد التوتر عبر الحدود وشن إسرائيل غارة جوية على دمشق.
وقال الشيخ موفق طريف إن الزيارة، التي سيقوم بها نحو 100 من شيوخ الدروز السوريين الجمعة، ستكون الأولى لإسرائيل منذ نحو 50 عاما حين جاءت مجموعة منهم مباشرة بعد حرب عام 1973.
وقال الشيخ لـ"رويترز" من منزله في جولس بشمال إسرائيل "الطائفة الدرزية بالكامل تعتبر غدا عيدا تاريخيا بعد غياب دام عقودا".
وهذا الأسبوع، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس إنه سيسمح للعمال الدروز القادمين من سوريا بدخول إسرائيل، في خطوة من شأنها أن تفتح الحدود بشكل محدود لأول مرة منذ ما قبل الحرب في سوريا.
وتضم إسرائيل مجموعة صغيرة من الدروز، بينما يعيش نحو 24 ألف درزي في هضبة الجولان المحتلة، التي استولت عليها إسرائيل من سوريا في حرب عام 1967.
وفي عام 1981، ضمت إسرائيل الهضبة بشكل أحادي، وهو ما لم تعترف به معظم الدول ولا الأمم المتحدة.
وكانت إسرائيل قد أعلنت في الأول من مارس أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس قد أصدروا تعليمات للجيش بالاستعداد للدفاع عن بلدة درزية تقع في ضواحي دمشق في مواجهة قوات الحكومة السورية.