مصير غامض لمسلسل مي سليم “السجل الأسود”
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: يوجه مسلسل “السجل الأسود” للفنانة مي سليم مصيراً غامضاً بعد توقف تصويره بسبب تحويل منتجه إلى المحكمة على إثر بلاغات تم تقديمها ضده من صناع العمل بعدم حصولهم على أجورهم وتحريره شيكات ثبت عدم وجود رصيد لها، ما دعاهم لتقديم الشيكات للنيابة التي أحالتها للمحكمة، التي أصدرت حكماً بحبسه ليتوقف التصوير إلى أجل غير مسمى.
وكان من المفترض أن يعرض مسلسل “السجل الأسود” في السباق الرمضاني الماضي إلا أنه تم تأجيل التصوير وخروجه من السباق الرمضاني بسبب أزماته الإنتاجية على أن يتم التصوير بعد شهر رمضان، ليُعرض في موسم آخر، لكن توقف التصوير تماماً.
ويشارك في مسلسل السجل الأسود، كل من: خالد سليم، وهالة فاخر، ومنذر رياحنة، ومحمد نجاتي، وحازم إيهاب، وأحمد عبدالله محمود، وغيرهم من النجوم.
من ناحية أخرى، كشفت مي سليم أنها ستُحيي حفلاً جماهيرياً في مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية، مؤكدةً أنه حفلها الأول في الرياض منذ بداية مشوارها الفني، آملة أن تنال إعجاب الجمهور.
ونشرت عبر حسابها الخاص في “إنستغرام” بوستر يحمل صورتها، وعلّقت عليه قائلةً: “أول حفل ليا في الرياض، مبسوطة أوي إني هكون معاكم”.
ويأتي حفل مي في الرياض بعد تألقها الفترة الأخيرة في حفلات عدة بمصر، عقب عودتها لإحياء الحفلات الغنائية بعد غياب طويل.
main 2024-07-21 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: السجل الأسود
إقرأ أيضاً:
“إغاثي الملك سلمان” ينظّم منتدى الرياض الدولي الإنساني الرابع فبراير المقبل
ينظّم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية يومي 24 و25 فبراير المقبل منتدى الرياض الدولي الإنساني الرابع تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-.
وسيكون المنتدى الإنساني الدولي الرابع تحت عنوان “استكشاف مستقبل الاستجابة الإنسانية”، وستستضيفه قاعة الملك فيصل للمؤتمرات بالرياض، بمشاركة عدد من القادة والمانحين والعاملين والخبراء في مجال العمل الإنساني من مختلف دول العالم، بالشراكة مع منظمة الأمم المتحدة ومنظماتها الإنسانية.
وسيتضمن المؤتمر الذي يعقد بالتزامن مع مرور عشرة أعوام على تأسيس مركز الملك سلمان للإغاثة عدة جلسات حوارية رفيعة المستوى، بمشاركة نخبة من الباحثين والمختصين من داخل وخارج المملكة حول دور الدبلوماسية الإنسانية في النزاعات والكوارث، ووصول المساعدات الإنسانية وسلال الإمداد، ومعالجة النزوح في عصر الصراعات المتزايدة والكوارث الطبيعية، فضلاً عن عقد جلسات نقاشية وجانبية وورش عمل وفعاليات أخرى متنوعة.