عالم فلك يوضح أهمية هبوط البشر على القمر
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
#سواليف
أعلن #عالم_الفلك فلاديمير سوردين من #جامعة #موسكو، أن العلم لم يعد يتطلب #هبوط #البشر على #القمر، لأن استخدام #الروبوتات أرخص، ولكن هبوط #الإنسان على أي جرم سماوي له تأثير إيديولوجي كبير.
ويقول العالم في حديث لوكالة نوفوستي الروسية للأنباء: “إذا كان الحديث يدور حول مسألة محض علمية فإن دور الإنسان “صفر” في الدراسة والتنقيب في جميع الكواكب بما فيها القمر.
ولكن بالإضافة إلى العلم هناك، وفقا له، أهمية لـ “الإيديولوجيا والسياسة” أيضا.
مقالات ذات صلةفـ”يجب أن نستعرض للسكان أننا قادرون أيضا، وأننا في المقدمة، ويمكننا عمل كذا وكذا…والصينيون حاليا يريدون أيضا إسعاد المليار مواطن بوجود الصين على القمر. ولدى “روس كوسموس”، خطة لهبوط الإنسان على القمر، ولكن هذه الخطط مستقبلية، لأن سياسة الدولة ليست مركزة حاليا على هذه المسألة”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف عالم الفلك جامعة موسكو هبوط البشر القمر الروبوتات الإنسان
إقرأ أيضاً:
هل حقق الذكاء الاصطناعي قفزة في الروبوتات البشرية؟ بعضها قام بمهام حقيقية
أطلقت شركة «أجيبوت»، التي أسّسها أحد المجندين السابقين في برنامج «Genius Youth»، التابع لشركة «هواوي»، بينغ تشيهوي، نموذجاً عاماً للذكاء الاصطناعي يمكنه تمكين الروبوتات الشبيهة بالبشر من فهم المهام وتنفيذها في العالم الحقيقي بسرعة، حسب ما نشرت «South China Morning Post».
اقرأ ايضاًوكشفت الشركة الناشئة التي تتخذ من شنغهاي مقراً لها عن (GO-1) «Genie Operator-1»، وهو نموذج أساسي مصمم ليكون بمثابة دماغ عام للروبوتات الشبيهة بالبشر لمساعدتها على التعلّم والتكيف بسرعة، وفقاً لبيان صادر عن الشركة يوم الاثنين.
وقالت شركة «أجيبوت»، في البيان: «لن تقتصر الروبوتات على المختبرات، ولكنها ستتكيّف مع بيئة العالم الحقيقي المتغيرة. وستكون قادرة على فهم التعليمات باللغة الطبيعية وأداء التفكير، بدلاً من الاقتصار على الروتين المبرمج مسبقاً».
يعتمد «GO-1» على نماذج لغة الرؤية التي تغذّي كميات هائلة من الصور ومقاطع الفيديو للروبوتات، حتى تتمكّن من فهم الأفعال البشرية بشكل أفضل. تساعد خوارزميات التخطيط والعمل الروبوت على رسم الخطوات وأداء الحركات لتحقيق المهام المطلوبة، وفقاً للشركة.
وأضافت الشركة أن النظام يمكنه التعلّم من مقاطع فيديو لبشر يقومون بأنشطة، والتعميم بسرعة من كمية صغيرة من بيانات التدريب، مما يخفّض الحاجز أمام ما يُسمّى «الذكاء المجسد».
في مقطع فيديو توضيحي، تظهر آلات تعمل بنظام «أجيبوت»، وهي تصنع الخبز المحمص وتقدمه بصفتها روبوت خدمة منزلية، وتوزّع الشارات بصفتها موظفة استقبال، وتصنع القهوة والمشروبات في المكتب.
وقالت «أجيبوت» إن اختباراتها أظهرت كيف حققت الروبوتات الشبيهة بالبشر مع نموذج الذكاء الاصطناعي الجديد تحسينات ملحوظة في مهام؛ مثل: سكب الماء، وتنظيف الطاولات، وإعادة تخزين المشروبات.
ويأتي إصدار «أجيبوت» الجديد في الوقت الذي تتسابق فيه شركات الروبوتات الأخرى لترقية الدماغ المدعوم بالذكاء الاصطناعي في الروبوتات الشبيهة بالبشر، مع تكثيف المنافسة بين اللاعبين المحليين والأجانب في الصناعة الناشئة.
اقرأ ايضاًوكشفت «Figure AI»، شركة الروبوتات الناشئة التي تتخذ من وادي السيليكون مقراً لها، والتي أنهت شراكتها مع «أوبن إيه آي» الشهر الماضي، عن «هيلكس» الذي طوّرته داخلياً، وهو نموذج عام للرؤية واللغة والفعل يسمح للروبوتات بالتفاعل مع الأشياء التي لم تصادفها من قبل.
وقالت شركة «UBTech Robotics»، ومقرها شنتشن، الأسبوع الماضي، إنها نشرت «عشرات الروبوتات» في مصنع للسيارات الكهربائية «Zeekr»، مدعومة بنموذج الذكاء الاصطناعي الذي تمّ تدريبه على مجموعة بيانات متراكمة من عدد من مصانع السيارات.
و«أجيبوت» هي واحدة من أحدث مجموعة من شركات الروبوتات الصينية التي تجذب انتباه الصناعة.
Via SyndiGate.info
Copyright � Saudi Research and Publishing Co. All rights reserved.
محرر أخبار، كاتب وصانع محتوى عربي ومنتج فيديوهات ومواد إعلامية، انضممت للعمل في موقع أخبار "بوابة الشرق الأوسط" بعد خبرة 7 أعوام في فنونالكتابة الصحفية نشرت مقالاتي في العديد من المواقع الأردنية والعربية والقنوات الفضائية ومنصات التواصل الاجتماعي.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن