أولمبياد 2024.. الوفد الليبي ينهي إجراءات استقبال البعثة بباريس
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
أنهت رئاسة الوفد الليبي في دورة الألعاب الأولمبية «أوليمبياد 2024» جميع ترتيبات وإجراءات الوفد الذي يتأهب للمشاركة في الحدث الرياضي العالمي الذي يأسر العالم كل أربع سنوات.
ويأتي ذلك قبل نحو 5 أيام من موعد انطلاق دورة أولمبياد باريس 2024 المقررة خلال الفترة من 26 يوليو إلى 11 أغسطس.
وعقد رئيس الوفد عديد الاجتماعات بباريس مع اللجان المنظمة لاستقبال البعثة وتجهيز مقر إقامتها داخل القرية، ورفع العلم الليبي فوق مقر الإقامة في القرية الأولمبية.
ويقام الأولمبياد في باريس من جديد، بعد 100 عام من آخر مرة استضافت فيها العاصمة الفرنسية دورة الألعاب الصيفية عام 1924.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: أولمبياد باريس 2024 البعثة المنتخب الليبي
إقرأ أيضاً:
غدًا. انطلاق كأس” الأولمبية السعودية” للهجن في نسختها الرابعة
الرياض – هاني البشر
تنطلق غدًا منافسات كأس الأولمبية السعودية للهجن 2024 في نسختها الرابعة، حيث ينظمها الاتحاد السعودي للهجن على أرض ميدان تبوك للهجن حتى الخامس من نوفمبر.
يقام خلال أيام المنافسات الخمسة 118 شوطاً، تشارك فيها فئات الهجن المعتمدة: حقايق، لقايا، جذاع، ثنايا، حيل، زمول، تقطع مسافة 516 كلم، وتتنافس على أشواط الكؤوس الـ 20 وجوائز مالية تتجاوز الـ 10 ملايين ريال، وذلك ضمن برنامج الاتحاد للموسم الرياضي 2024/2025.
ويتضمن برنامج كأس الاتحاد إقامة 36 شوطاً في اليوم الأول، مخصصة لفئة الـ “حقايق”، 30 شوطاً في اليوم الثاني، لفئة الـ “لقايا”، وفي اليوم الثالث 24 شوطاً مخصصة لفئة الـ “جذاع”، فيما سيتضمن اليوم الرابع إقامة 14 شوطاً مخصصة لفئة الـ “ثنايا”، وفي اليوم الخامس والأخير يقام 14 شوطاً مخصصة لفئة الـ “حيل”، والـ “زمول” إضافة لسباق الهجانة.
وأنهى الاتحاد السعودي للهجن جميع الاستعدادات والتجهيزات الخاصة في ميدان تبوك، في إطار سعي الاتحاد برئاسة صاحب السمو الأمير فهد بن جلوي بن عبد العزيز بن مساعد إلى إقامة سباقات الهجن في العديد من مناطق المملكة، والمحافظة على هذا الموروث الحضاري الكبير، والارتقاء بهذه الرياضة لمعايير عالمية تتواكب مع رؤية “السعودية 2030” إضافة إلى حوكمة وإدارة سباقات الهجن وتقديم الخدمات للميادين والمُلاك وتوفير البيئة المثالية لهم لممارسة هذه الرياضة الأصيلة.
كما يتزامن إقامة البطولة مع تسمية عام 2024 بـ”عام الإبل”، واحتفاءً بالقيمة الثقافية الفريدة التي تمثلها الإبل في حياة أبناء الجزيرة العربية، وتأصيل مكانتها الراسخة، وتعزيز حضورها محليًا ودوليًا، باعتبارها موروثاً ثقافياً أصيلاً، ومكوناً أساسياً في البناء الحضاري.