21 يوليو، 2024

بغداد/المسلة الحدث: أعلن جهاز الأمن الوطني، عن العثور على باقي جثث ضحايا مقبرة (المصالحة) الواقعة في ناحية الصقلاوية بقضاء الفلوجة في محافظة الأنبار.

وقال المتحدث باسم جهاز الأمن الوطني العراقي أرشد الحاكم ، اصبح العدد الكلي (5) شهداء بينهم مُنتسبين ومدنيين جرى التعرف على إثنين منهم.

وأكد المتحدث الرسمي بأن عدد الضحايا في المقبرة جاء مطابقاً لإعترافات الإرهابي المُكنى (أبو هبة) مسؤول ما كان يسمى ولاية الفلوجة حول مشاركته في خطف وقتل الضحايا والذي ألقي القبض عليه بعملية نوعية نفذها جهاز الأمن الوطني خلال وقت سابق.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

العثور على جثة شاب مجهول الهوية في بادية المثنى وفتح تحقيق موسع

بغداد اليوم – المثنى

أكد مصدر أمني، اليوم الجمعة (31 كانون الثاني 2025)، فتح تحقيق موسع في حادثة العثور على جثة مجهولة الهوية في بادية المثنى.

وقال المصدر، في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "قوة أمنية من الشرطة، وبناءً على بلاغ أحد المدنيين، عثرت على جثة شاب يتراوح عمره بين 15 و20 عاماً، مقتولاً ومرمياً على حافة إحدى المزارع في منطقة فيضة الساعة ضمن بادية المثنى".

وأضاف أن "طبيعة الحادث وحيثياته لا تزال غامضة، لكن الأجهزة الأمنية شكلت فريق تحقيق للوقوف على ملابساته وكشف هوية الجناة"، مشيراً إلى أنه "تم نقل الجثة إلى الطب العدلي وتعميم أوصاف الضحية في مسعى للتعرف على هويته".

وأكد المصدر أنه "لا يمكن الجزم بدوافع الجريمة حالياً، لكن من خلال المؤشرات الأولية، ربما تكون ذات طابع جنائي، إلا أن التحقيقات ستحدد التفاصيل خلال الفترة القادمة".

وشهدت العاصمة بغداد ومحافظات عراقية أخرى، خلال الأيام الماضية، عودة ظاهرة العثور على جثث مجهولة الهوية في ظروف غامضة، ما أثار تساؤلات حول الأسباب والدلالات الأمنية لهذه الحوادث، وسط مخاوف من عودة الانفلات الأمني الذي عرفته البلاد خلال سنوات سابقة.

وأثارت هذه الحوادث قلقًا لدى الشارع العراقي، حيث يخشى البعض من أن تكون مقدمة لعودة سيناريوهات العنف والجريمة المنظمة التي أثرت سلبًا على الأمن المجتمعي في السنوات الماضية.

الحوادث الأخيرة، رغم تصنيفها كجرائم جنائية، تدفع إلى التفكير في ضرورة تعزيز التدابير الوقائية وزيادة اليقظة الأمنية لمواجهة أي تطورات محتملة. ومع استمرار التحديات الأمنية في العراق، تبقى ثقة المواطن في الأجهزة الأمنية ركيزة أساسية لتحقيق الأمن والاستقرار.

وتظل الأجهزة الأمنية أمام تحدٍ مزدوج يتمثل في الحفاظ على الاستقرار الأمني من جهة، ومعالجة هذه الحوادث الجنائية بحزم وشفافية من جهة أخرى، لتطمين المواطنين بأن العراق، رغم صعوبة التحديات، يسير نحو مزيد من الأمن والاستقرار.

 

مقالات مشابهة

  • النفاتي: تيتيه لن تبني خطة جديدة وستنطلق من خطوة خوري
  • إجراءات جديدة لتعزيز أمن الدينار العراقي ومكافحة التزييف
  • الأمن الوطني يعلن اسماء المتورطين بإعدام الصدر وآل الحكيم
  • الأمن الوطني يكشف تفاصيل عملية اعتقال قتلة الشهيد الصدر وشقيقته
  • ضبط سلاح ومخدرات وتنفيذ أحكام.. حملات أمنية بأسيوط
  • السوداني: الأمن الوطني القى القبض على قتلة السيد محمد باقر الصدر
  • العثور على جثة شاب مجهول الهوية في بادية المثنى وفتح تحقيق موسع
  • بعد وقف ترامب المنح الأميركية.. هذا ما جرى لـضحايا القرار في مصر؟
  • العراق على أعتاب انتخابات 2025… بداية جديدة أم تكرار للتجارب السابقة؟
  • عراقيان من الفلوجة والموصل.. انباء عن هوية منفذي عملية قتل سلوان موميكا