اللواء 128 المعزز يضبط عصابة إجرامية متخصصة في نقل وتهريب السلاح
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
الوطن|متابعات
تمكنت السرية 77 المقاتلة التابعة للواء 128 المعزز من مداهمة والقبض على عصابة إجرامية متخصصة في نقل وتهريب السلاح عبر الحدود المشتركة بين ليبيا ودول الجوار، والبالغ عددهم اثنا عشر فرداً من الجنسيات السودانية والتشادية، في منطقة تمسة بالجنوب الليبي
وقالت السرية عبر صفحتها على الفيسبوك إنه تمت مصادرة كامل الأسلحة والذخائر التي كانت بحوزتهم.
وأضافت أن ذلك تنفيذاً لتعليمات القائد العام للقوات المسلحة، سيدي المشير أركان حرب خليفة أبو القاسم حفتر، بشأن بسط الأمن والاستقرار بالجنوب الليبي، وتأمين حدود الوطن ومكافحة الجريمة بمختلف أنواعها، وبناءً على توجيهات رئيس أركان القوات البرية اللواء ركن صدام حفتر، وبمتابعة مباشرة من قبل آمر اللواء 128 المعزز، العميد حسن معتوق الزادمة.
الوسومالحدود الليبية السرية 77 المقاتلة اللواء 128 المعزز عصابة إجرامية ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الحدود الليبية اللواء 128 المعزز عصابة إجرامية ليبيا
إقرأ أيضاً:
رضيع يطلق النار على توأمه
شهدت مدينة هامبتون بولاية جورجيا الأمريكية حادثاً مأساوياً، إذ أطلق طفل، عامان، النار على شقيقه التوأم بمسدس مجهول المصدر، ما أدى إلى إصابته بجروح خطيرة.
ولم يُكشف حتى الآن عن كيفية حصول الطفل على السلاح أثناء وجوده في المنزل الواقع على طريق روبن هود لين، فيما تم نقل الطفل المصاب عبر مروحية إلى المستشفى، حيث يخضع للعلاج في حالة مستقرة، بحسب صحيفة "مترو" البريطانية.
واستمرت الشرطة لساعات في تفتيش المنزل والمنطقة المحيطة به، حيث تمركزت سيارات الطوارئ على طول الطريق.
وفي الفناء الأمامي للمنزل، شوهدت سيارات ألعاب ودراجات ثلاثية العجلات بالقرب من أرجوحة، حيث يُفترض أن الطفلين كانا يلعبان في ظروف عادية.
ولا تزال تفاصيل الحادث غير واضحة، بما في ذلك نوع السلاح المستخدم، وملكيته، وكيفية تمكّن الطفل من الحصول عليه. ولم تحدد الشرطة ما إذا كانت الواقعة حادثاً عرضياً أم تم منح الطفل السلاح عن عمد.
حوادث مشابهةأشارت تقارير إلى أن مثل هذه الحوادث شائعة في الولايات المتحدة، حيث تُعد الأسلحة النارية من أبرز أسباب الإصابات غير المتعمدة بين الأطفال. ففي أغسطس (آب) الماضي، فقد طفل يبلغ من العمر خمس سنوات حياته بعد أن أطلق النار على رأسه أثناء اللعب بمسدس وجده في غرفة نوم والديه.
وفي حادثة أخرى، وقعت قبل ذلك بشهر، أطلق الطفل ناكيزي أودومس النار على صدره أثناء جلوسه داخل سيارة في موقف تابع لسلسلة متاجر "وول مارت"، بعدما تركه والداه وحده بينما كانا يشتريان الألعاب النارية. وتوفي الطفل بعد ثلاثة أيام في مستشفى بمدينة دوغلاس بجورجيا.
ووفقاً لبيانات منظمة "إيفريتاون للأبحاث والسياسات"، فقد لقي ما لا يقل عن 16 شخصاً حتفهم، وأصيب 16 آخرون، جراء إطلاق النار غير المتعمد من قبل أطفال في الولايات المتحدة منذ بداية العام الجاري. وكان عام 2023 الأسوأ حتى الآن، حيث شهد أكثر من 400 حادثة أطلق فيها أطفال النار على أشخاص آخرين.