أكت فاينانشال للاستشارات تعلن نتيجة الطرح الخاص
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
أعلنت شركة أكت فاينانشال للاستشارات، نتيجة الاكتتاب الخاص في أسهم زيادة رأس مال الشركة بعد نهايته يوم الخميس الماضي.
وأوضحت البورصة في بيان اليوم الأحد، أن إجمالي عدد الأسهم المكتتب فيها بلغت 6.055 مليار سهم بقيمة 17.561 مليار جنيه.
وأضافت أن عدد مرات تغطية الاكتتاب وصلت إلى 20.2 مرة، وإجمالي عدد المكتتبين الذين تم التخصيص لهم 203، مشيرة إلى أن عدد المكتتبين 493.
ونوهت الشركة بأن حجم شريحة الاكتتاب الخاص في أسهم زيادة رأس المال 300 مليون سهم بقيمة 870 مليون جنيه.
وأشارت إلى أن باب الاكتتاب في الطرح العام ساري حتى يوم الثلاثاء الموافق 23 يوليو 2024.
وكانت نشرة طرح "أكت فاينانشال" كشفت عن إجمالي القيمة السوقية للشركة قبل وبعد زيادة رأس المال المقرر عبر الطرح العام والخاص بالبورصة المصرية.
وأوضحت نشرة الطرح أن رأس مال الشركة قبل الزيادة يبلغ 2.2 مليار جنيه، فيما تستهدف الشركة زيادة رأسمالها بقيمة الطرح البالغة 1.04 مليار جنيه لتصبح 3.24 مليار جنيه، وأن عدد الأسهم المقرر طرحها بالبورصة المصرية، والبالغة 360 مليون سهم توزاي 32% من أسهم الشركة.
وتضمنت نشرة الطرح حظر بيع على كافة أسهم المساهمين القدامى بالشركة تبلغ 12 شهرًا، بالإضافة إلى حظر بيع 24 شهراً لحصص إدارة الشركة والمساهمين الرئيسيين.
وتوزع الأسهم المقرر طرحها والبالغة 360 مليون سهم، بين 300 مليون سهم للطرح الخاص، و60 مليون سهم مخصصة للطرح العام بحصة توازي نحو 32% من أسهم الشركة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اكت الطرح الخاص تداولات البورصة المصرية البورصة المصرية البورصة ملیار جنیه زیادة رأس ملیون سهم
إقرأ أيضاً:
دراسة: الاحتباس الحراري أسهم في تأجيج حرائق غابات كاليفورنيا
خلصت دراسة علمية إلى أن تغير المناخ الناتج عن الأنشطة البشرية زاد من احتمالية وشدة الظروف الحارة والجافة والرياح التي أججت حرائق الغابات المدمرة في جنوب ولاية كاليفورنيا الأمريكية.
ولكن أسباب الحرائق المستمرة والمعقدة تتداخل بشكل كبير، لذا يبدو أن تأثير الاحتباس الحراري على الحرائق التي استمرت أسابيع، أقل نسبيًا مقارنة بدراسات سابقة عن موجات الحرارة القاتلة والفيضانات والجفاف.
وفقا للتقرير الذي صدر الثلاثاء، فإن الاحتباس الحراري زاد من احتمالية الظروف المناخية المؤدية إلى الحرائق هذا الشهر بنسبة 35%، وزاد من شدتها بنسبة 6%.
وأشار معدو الدراسة إلى أن عوامل أخرى أسهمت في هذه الحرائق السريعة التي دمرت آلاف المنازل، وأودت بحياة ما لا يقل عن 29 شخصًا.
وتشمل هذه العوامل الرياح القوية النادرة "سانتا آنا" التي تحدث مرة واحدة في العقد، والخريف الجاف الذي أعقب عامين شديدي الأمطار أديا إلى نمو سريع للأعشاب والشجيرات القابلة للاشتعال، والطقس الحار والهواء الجاف والمنازل المعرضة للخطر في المناطق المهددة بالحرائق.
لكن فريق الدراسة المعني بتتبع تأثير المناخ تمكن فقط من قياس العوامل المتعلقة بمؤشر الطقس الخاص بالحرائق، وهو الظروف الجوية التي تسهم في خطر الحرائق.
ويشمل مؤشر الطقس الخاص بالحرائق قياسات هطول الأمطار السابقة والرطوبة وسرعة الرياح، وهو المجال الذي نظر فيه الفريق ووجد دلائل على تغير المناخ يمكن قياسها.