خبير: شركات الطيران الأمريكية تعاني عطل الشاشة الزرقاء رغم تعافي نظيرتها العالمية
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
قال خبير الطيران أحمد العجارمة، إن شركات الطيران الأميركية ما زالت تعاني من عطل الشاشة الزرقاء رغم تعافي الشركات العالمية.
وأضاف العجارمة، بمداخلة لبرنامج «نيوزكاست اقتصاد» تقديم الإعلامي على السمان، عبر أثير «العربية إف إم»، أن أكثر من 80 من الشركات عادت إلى حالتها الطبيعية وبدأت تتعافى أكثر من الشركات الأمريكية.
وأردف، أن الشركات الأمريكية تعتمد على التقنيات التي تعطلت بشكل كلي، وستكون التغطية التأمينية لتلك الأعطال محدودة وستكون التعويضات بشكل خفيف، وستتحمل شركات الطيران تعويض المتضررين للحفاظ على عملائها من خلال تذاكر تعويضية.
وواصل خبير الطيران، أن لكل شركة طيران سياستها الفنية من حيث التحديث والتطوير واعتمادها على البرامج التقنية؛ لذلك تعاملت معظم الشركات بحرفية باستثناء الشركات الأمريكية التي وصل معدل تأخير رحلاتها من 600 إلى ألف رحلة.
خبير الطيران أحمد العجارمة: شركات الطيران الأميركية ما زالت تعاني من عطل الشاشة الزرقاء رغم تعافي الشركات العالمية #نيوزكاست_اقتصاد مع علي السمان#العربيةFM pic.twitter.com/TPK1fENzGz
— FM العربية (@AlarabiyaFm) July 21, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية شركات الطيران آخر أخبار السعودية شرکات الطیران
إقرأ أيضاً:
خبير بيئي: قمة COP29 تنعقد في وقت تتصاعد فيه الأزمات العالمية
قال الدكتور عادل سالمي، المختص في سياسات البيئة، إن القمم المناخية تراكمية، وبعضها لا يحل المشكلات ولكن لها فوائد جانبية، لافتًا إلى أن البلدان التي عُقدت بها القمم زاد بها حجم الوعي بعد القمة عن قبلها، فمصر أصبح بها حماس ووعي بقضايا البيئة والمناخ.
قمة المناخ تسهم في جعل القضايا أولوية لأجندات العملوأضاف، خلال مداخلة على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن قمة المناخ تعطي شرعية للإعلام والبحث العلمي وصانعي السياسات، لجعل هذه القضايا كأولويات على أجندات العمل، مؤكدًا أن هذا النوع من القمم طويلة إلى حد ما، فقد وصلت قمة المناخ إلى نسختها التاسعة والعشرين، وجزء كبير من المشاكل المناخية أصبحت على الطاولة.
قمة COP29 تنعقد في مناخ صعبوواصل: «قمة المناخ COP29 تنعقد في مناخ صعب، في مناخ تتصاعد فيه الأزمات العالمية، في وسط أجواء حرب أوروبا والشرق الأوسط، وفي العديد من الحروب الأهلية الموجودة في العديد من البلدان في أفريقيا وآسيا، ونجد في ظل هذه الأجواء أن سلطة الأمم المتحدة وقدرتها على التحكيم أصبحت محل شك وعجز، والقمة بدورها تنعقد في مناخ متحول في ظل التغيرات الأمريكية».