قائد القوات الجوية يبحث المواضيع المشتركة مع نظيريه الأمريكي والبريطاني
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
حضر سمو قائد القوات الجوية الملكية السعودية الفريق الركن/ تركي بن بندر بن عبدالعزيز، افتتاح معرض الطيران العالمي (RIAT2024) المقام بقاعدة (فيرفورد) الجوية بالمملكة المتحدة.
وزار سموه والوفد المرافق له من وزارة الدفاع أجنحة المعرض ومشاهدة العروض الجوية، تلى ذلك زيارة جناح القوات الجوية الملكية السعودية والذي تضمن ركناً للصقور السعودية، الذي جرى من خلاله استعراض إنجازات الفريق على مدى (25) عامًا عبر عدة تقنيات، منها الواقع الافتراضي (VR).
أخبار متعلقة عاجل | النيابة العامة تطالب بعقوبات مشددة على وافدين لغشهم في منتجات غذائيةالخارجية: المملكة تتابع بقلق تطورات الهجوم العسكري الإسرائيلي في اليمنوجرى خلال اللقائين استعراض العلاقات القائمة، وبحث المواضيع ذات الاهتمام المشترك.
سمو قائد #القوات_الجوية الفريق الركن تركي بن بندر بن عبدالعزيز، يشهد افتتاح المعرض الجوي الملكي العالمي #RIAT2024 في قاعدة فيرفورد الجوية بالمملكة المتحدة، ويزور جناح القوات الجوية ويطلع على إنجازات «الصقور السعودية» على مدى 25 عامًا عبر تقنية الواقع الافتراضي. pic.twitter.com/TcPp5nlkGy— وزارة الدفاع (@modgovksa) July 21, 2024
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس لندن قائد القوات الجوية القوات الجوية السعودية القوات الجویة
إقرأ أيضاً:
قائد أميركي: أوكرانيا والشرق الأوسط "تلتهمان"دفاعاتنا الجوية
قال الأدميرال سام بابارو قائد القيادة الأميركية في منطقة المحيطين الهندي والهادئ يوم الثلاثاء إن الصراعين في أوكرانيا والشرق الأوسط يلتهمان مخزونات الدفاع الجوي في الولايات المتحدة.
وقد يلفت اعتراف بابارو انتباه أعضاء إدارة الرئيس المنتخب دونالد ترامب القادمة، وهم من أكثر الناس تشككا في الحرب بأوكرانيا ويزعمون أن الرئيس الحالي جو بايدن لم يستعد لصراع محتمل مع الصين.
وأفاد بابارو خلال فعالية بأنه "مع نشر بعض صواريخ الباتريوت وبعض الصواريخ جو-جو، فإن ذلك يلتهم المخزونات الآن، والقول بخلاف ذلك سيكون غير صادق".
وأضاف أن استهلاك الدفاعات الجوية الأميركية "يفرض ثمنا على استعداد" الولايات المتحدة للرد في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، خاصة وأن الصين هي الخصم الأكثر قدرة في العالم.
وعملت إدارة بايدن بشكل مطرد على تسليح أوكرانيا وإسرائيل بدفاعاتها الجوية الأكثر تطورا.
وتشارك القوات البحرية الأميركية في الدفاع بشكل مباشر عن حركة الشحن في البحر الأحمر في مواجهة الهجمات التي تشنها جماعة الحوثي اليمينة بالصواريخ والطائرات المسيرة.
وبالنسبة لأوكرانيا، منح بايدن كييف مجموعة كاملة من الدفاعات، بما في ذلك صواريخ باتريوت ومنظومة الصواريخ سطح-جو المتقدمة (ناسامز).
ونشرت الولايات المتحدة الشهر الماضي منظومة الدفاع الصاروخي للارتفاعات العالية (ثاد) في إسرائيل، وحوالي 100 جندي أميركي لتشغيلها.