تطورات العدوان.. ارتفاع عدد ضحايا قطاع غزة إلى 38983 شهيدًا
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
ارتفع عدد الشهداء الفلسطينيين في عدوان الاحتلال الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة لليوم 289 على التوالي إلى 38983 شهيداً، ونحو 89727 جريحاً، معظمهم من النساء والأطفال.
وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية باستشهاد 64 فلسطينياً وإصابة 105 بجروح مختلفة بعضها خطيرة، بالإضافة إلى ارتكاب أربع مجازر ضد العائلات، خلال الساعات 24 الماضية، في قصف الاحتلال الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة.
أخبار متعلقة استشهاد 16 فلسطينياً في قصف جنوب غزة.. واعتقال 5 أشخاص في الضفة الغربيةحصيلة أولية.. إصابة 80 شخصًا جراء الغارات الإسرائيلية على الحديدةواستشهد 16 فلسطينياً وأصيب العشرات بجروح أمس في قصف للاحتلال الإسرائيلي على جنوب قطاع غزة.
العدوان على #غزة.. استشهاد 10 فلسطينيين في قصف للاحتلال على جنوب القطاع#اليوم | #فلسطينhttps://t.co/XXT96jNYHt— صحيفة اليوم (@alyaum) July 20, 2024
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس غزة غزة قطاع غزة فلسطين قطاع غزة فی قصف
إقرأ أيضاً:
رمضان في غزة.. 50000 شهيد و10000 مفقود بسبب الاحتلال الإسرائيلي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال مراسل قناة القاهرة الإخبارية من قطاع غزة، يوسف أبوكويك، إن شهر رمضان المبارك هذا العام جاء يحمل في جعبته ألمًا وأملًا، إذ قلل بأنه منذ قليل تم استهداف فلسطينيين في بيت حانون من قبل مسيرات قوات الاحتلال، مما أسفر عن استشهاد مواطنيين اثنين نُقلا على إثرها إلى المستشفى الإندونيسي في الشمال.
وتابع، خلال تغطية على شاشة "القاهرة الإخبارية"، بأن "هناك عوائل تستذكر على موائد السحور والإفطار قرابة 50 ألف شهيد، بينما هناك 10 آلاف أسرة تقريبًا لا تعلم مصائر أبنائها المفقودين منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة نهاية عام 2023، بجانب أن هناك أسرًا فلسطينية كثيرة تفتقد الأسرى في سجون الاحتلال الذين يحرمهم الجيش الإسرائيلي من ممارسة أى شعائر دينية داخل السجون".
وأضاف أن "الفلسطينيين محرمون من أجواء رمضان منذ سنوات طوال، ولكن للمرة الثانية يعيشون أجواء رمضان داخل الخيمة، وكان هناك أيضًا مئات الآلاف من النازحين، وهذه المرة المرة عادوا إلى أماكن سكناهم ولكنهم وجدوا ركامًا وحطامًا خلفه الاحتلال الإسرائيلي، فاضطروا بوضع خيمة بجوار ركام منازلهم".
ولفت إلى أن "الفلسطينيين زينوا ما تبقي من بيوتهم على أمل أن تحمل لهم البهجة وشيئًا من التغيير، ابتاعوا فوانيس رمضان لأطفالهم الناجين من ويلات الحرب والذين كابدوا ظروفًا لا يحتملها بشر ولكنها فُرضت على أطفال غزة الذين حرموا أيضًا من أجواء رمضان على مدارة فترة الحرب".
ونوه بأن جميع الفلسطينيين لديهم أمل بأن الأيام ستقدم مرحلة جديدة من المفاوضات، وأن تكون هناك اختراقة حقيقية تفضي إلى المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار، والتي بموجبها ستنتهي الحرب وينسحب الجيش الإسرائيلي من جميع المناطق التي توغل فبها قبل السابع من أكتوبر، لتدور عجلة الإعمار وهذا ما ينتظره الفلسطينيون، ولكن الواقع ما زال كارثيًا ومريرًا رغم كل المحاولات أن يبصر الفلسطينيون على أمل رغم تلك الظروف".