ترأس وزير التربية الوطنية، الأستاذ عبد الحكيم بلعابد، يوم أمس السبت، ندوة وطنية، تضمن جدول أعمالها النتائج المحصّلة في الامتحانات المدرسية الوطنية دورة 2024.

بالإضافة إلى متابعة نسبة التقدم في تنفيذ العمليات المبرمجة إلى غاية 31 جويلية الجاري وفق المواقيت المحددة في المخطط العملياتي.

وحسب بيان للوزارة، هنّأ الوزير إطارات الإدارة المركزية ومديري التربية ومن خلالهم جميع مستخدمي القطاع.

على النتائج الجيّدة المسجّلة في شهادة البكالوريا وفي شهادة التعليم المتوسط لدورة 2024.

وكذا النتائج الممتازة المحققة في امتحان التقويم المستمر للسنة الخامسة من التعليم الابتدائي.

معتبرا أن هذه النتائج تعتبر نتاج الاستقرار الذي عرفه القطاع وروح الالتزام والحس المهني. والحرص المتواصل لجميع أفراد الجماعة التربوية، كل في مجاله.

وأشاد الوزير بالدّعم والمرافقة والمتابعة والاهتمام الذي أولته الدولة وعلى رأسها رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون للمدرسة.

وفي إطار متابعة الأشغال المرتبطة بنهاية السنة الدراسية، تابع الوزير مدى التقدّم في تنفيذ العمليات المبرمج الانتهاء منها قبل نهاية شهر جويلية الجاري. والمتعلّقة أساسا بالتمدرس، والموظّفين وعمليات الدعم المدرسي. وكذلك توزيع الكتاب المدرسي وترميم المؤسسات التعليمية.

وفي الختام، أكّد الوزير على وجوب إعطاء الأهمية القصوى لاجتماعات اللجان الولائية للطعن المقررة يومي 21 و22 جويلية. للبت في الحالات المرفوعة من طرف التلاميذ وأوليائهم.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

شهادة جديدة تكشف تفاصيل خطيرة عن أيام مارادونا الأخيرة

الأرجنتين – أدلى طبيب بشهادته أمام المحكمة مؤكدا أن أسطورة كرة القدم الأرجنتيني دييغو مارادونا كان يعتبر “مريضا عالي الخطورة” وكان من الضروري أن يتلقى رعاية طبية في مركز تأهيل متخصص.

وقال الدكتور سيباستيان ناني، رئيس قسم أمراض القلب في مركز “أوليفوس” الطبي، إن حالة مارادونا تطلبت إشرافا طبيا مكثفا، خاصة مع معاناته من أعراض انسحاب تتطلب رعاية دقيقة.

وجاءت هذه الشهادة خلال جلسات محاكمة سبعة من المتخصصين في الرعاية الصحية، يواجهون تهم القتل غير العمد بسبب الإهمال المفترض في رعاية النجم الراحل.

وتوفي مارادونا في 25 نوفمبر 2020 عن عمر ناهز 60 عاما، بينما كان يتلقى الرعاية المنزلية في ضواحي بوينس آيرس، بعد أيام قليلة من خضوعه لعملية جراحية دقيقة لإزالة ورم دموي بين الجمجمة والدماغ.

وكانت طليقته، بالإضافة إلى أحد الأطباء، قد شككا في الأسبوع الماضي في قرار نقله إلى منزل خاص بدلا من إدخاله إلى مركز إعادة التأهيل بعد العملية، وهو ما اعتبره الادعاء أحد أوجه القصور الرئيسية في الرعاية التي تلقاها.

وأشار ناني إلى وجود خلاف في وجهات النظر بين إدارة المستشفى وفريق مارادونا الطبي، خصوصا جراح الأعصاب ليوبولدو لوكي والطبيبة النفسية أجوستينا كوساتشوف، اللذين أيدا نقله إلى منزل خاص في بلدة تيجري، الواقعة على بُعد نحو 40 كيلومترا من العاصمة الأرجنتينية.

وشدد الطبيب على أن المسؤولية الكاملة عن مارادونا خارج أسوار المستشفى كانت تقع على عاتق لوكي، الذي كان يشغل منصب الطبيب الشخصي للنجم الأرجنتيني خلال السنوات الأربع الأخيرة من حياته.

أما كوساتشوف فكانت تتابع حالته النفسية وكانت مسؤولة عن وصف الأدوية التي كان يتناولها حتى وفاته.

ويحاكم إلى جانب لوكي وكوساتشوف كل من عالم النفس كارلوس دياز، والطبيبين نانسي فورليني وبيدرو دي سبانيا، بالإضافة إلى ماريانو بيروني، ممثل شركة التمريض، والممرض ريكاردو ألميرون.

 

المصدر: “أ ب”

مقالات مشابهة

  • مدير مجمع الشفاء يحذر من التدهور الحاد الذي يشهده القطاع الصحي في غزة
  • الوزير الشيباني يلتقي مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا غير بيدرسون
  • طريقة وسعر استخراج شهادة ميلاد جديدة 2025
  • «عبرة كهربائية» تمنح «طرق دبي» شهادة الملكية الفكرية
  • وزير العمل: القطاع الخاص شريك يستطيع منحي نتائج مبهرة
  • ‎13مليار ريال قيمة سوق الأمن السيبراني للعام 2024
  • شهادة جديدة تكشف تفاصيل خطيرة عن أيام مارادونا الأخيرة
  • اختتام البطولة الرياضية المدرسية بكرة القدم في طرطوس
  • رابطة الأساتذة المتعاقدين في التعليم الأساسي اعتصمت امام التربية
  • اعتصام لأساتذة التعليم الأساسي امام وزارة التربية