ألغت المحكمة العليا في بنجلاديش معظم نظام حصص الوظائف، بعد مظاهرات مميتة نظمها الطلاب في عاصمة البلاد الأسبوع الماضي.
وذكرت وكالة بلومبرج للأنباء أن القنوات التلفزيونية المحلية ذكرت اليوم الأحد أن المحكمة العليا قامت بإلغاء معظم الحصص للوظائف الحكومية.
أخبار متعلقة "ويز إير" للطيران تعتزم خفض أسعار الرحلات الجوية بين بريطانيا والشرق الأوسطزلزال بقوة 6.

2 درجات يضرب بالقرب من جواتيمالاوكان جيش بنجلاديش قد أعلن أمس السبت أن الحكومة فرضت حظرا للتجوال بمختلف أنحاء البلاد ونشرت قوات من الجيش، في أعقاب اشتباكات بين متظاهرين والشرطة، خلال احتجاجات طلابية. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } اشتباكات في دكا - د ب أ اشتباكات في دكا - د ب أ var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
مقتل العشرات
وكان أكثر من 100 شخص قد لقوا حتفهم ، منذ اندلاع العنف يوم الثلاثاء الماضي.
ووردت أنباء عن مقتل 56 شخصا على الأقل، أمس الأول الجمعة، حسب "بي.بي.سي بانجلا" وهي خدمة باللغة البنغالية تبثها "بي.بي.سي"، نقلا عن صحيفيتي "بروتوم آلو" و"ديلي ستار".
ويطالب آلاف الشباب بنظام أكثر اعتمادا على الجدارة والقدرة والكفاءة . وترتفع معدلات البطالة في بلد يزيد عدد سكانه عن 170 مليون نسمة.
وكانت الاحتجاجات قد تصاعدت الأسبوع الماضي بعدما قررت المحكمة الشهر الماضي إعادة العمل بسياسة حصص الوظائف، التي تخصص ما يصل إلى 30% من الوظائف لأفراد أسر المحاربين القدامي الذي حاربوا في حرب استقلال بنجلاديش عام .1971
وقالت المحكمة العليا إن 93% من الوظائف الحكومية سوف تعتمد على الجدارة، في حين أن نظام الحصص سوف يطبق على 7% فقط من الوظائف. ومن بين الـ7%، سوف يتم تخصيص 5% لأسر المحاربين القدامي و 2% لأفراد الجماعات المهمشة مثل الأقليات العرقية.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات دكا بنجلاديش

إقرأ أيضاً:

حراك الكونغو ضد آبل يكشف الأسرار.. نهب وثروات دامية

نشر موقع "إنسايد أوفر" تقريرا سلّط فيه الضوء على الدعوة القضائية التي رُفعت ضد شركة آبل بتهمة نهب ثروات ومعادن جمهورية الكونغو من خلال استيراد المعادن من ميليشيات متورطة في ارتكاب جرائم عنف وجرائم حرب ضد الشعب الكونغولي.

وقال الموقع، في التقرير الذي ترجمته "عربي21"، إن جمهورية الكونغو الديمقراطية قد رفعت دعوى ضد شركة آبل في فرنسا وبلجيكا مدعية أن شركة كوبرتينو تستخدم في صناعة أجهزتها معادن "ملطخة بالدماء" وصلت إليها عن طريق نهب هذا البلد الإفريقي الكبير والمقسّم الذي تمزقه نزاعات وصراعات متعددة.

وبحسب الموقع، فإن من الواضح أن مجموعة آبل وفرعها في كل من فرنسا وبلجيكا على علم تام بأن سلسلة توريد المعادن الخاصة بها تعتمد على انتهاكات منهجية في سلاسل توريد القصدير والتانتالوم والتنغستن.



وتتهم الدعوة شركة آبل باستخدام منتجات منهوبة من الكونغو من قبل ميليشيات ارتكبت جرائم عنف وجرائم حرب، والتي غالباً ما تكون وكلاء بالنيابة عن رواندا.

ومنذ زمن بعيد، اتُّهمت كيغالي بممارسة نفوذها من شرق الكونغو إلى موزمبيق وباستغلال قربها من الدول الغربية لسرقة الموارد من الدول الكبرى المجاورة وغير المستقرة، بحسب التقرير.

وقد ورد في تقرير لمجلة نغريزيا نُشر في نيسان/ أبريل أن الأدلة على هذه الجرائم تأتي مباشرة من بيانات صادرات البلاد، ذلك أنه على الرغم من عدم امتلاك رواندا احتياطات كبيرة من معدن التنتالوم إلا أن 15 بالمئة من إجمالي التجارة العالمية تبدأ من كيغالي.

وأشارت أيضا إلى أن "الولايات المتحدة تستورد من رواندا 37 بالمئة من إجمالي طلبها ومن كينشاسا 6 بالمئة فقط.، وسبب كون شركة آبل هدفًا للاتهامات هو إجراءات العناية الواجبة الخاصة بها، وحتى تدافع عن نفسها عليها الآن إثبات أنها لم تستخدم بأي شكل من الأشكال "معادن الصراعات".

وأوضح المعهد الإيطالي للدراسات السياسية الدولية دور قانون دود-فرانك في الولايات المتحدة، الذي يُعتبر خطوةً كبيرة لإصلاح وول ستريت.

وينص القانون في أحد فصوله على إلزام الشركات متعددة الجنسيات بالكشف عن مصادر المواد الخام التي تعتمد عليها. وتتهم الكونغو شركة آبل بأنها غضت الطرف عن وجود معادن "ملطخة بالدماء" ضمن سلسلة توريدها.

وبينما تنتظر هذه القضية أن يتم البت فيها، فإنها تبرز في جميع أحوالها الهشاشة الأبدية للكونغو، الدولة التي يسير فيها عدم الاستقرار الجيوسياسي جنبا إلى جنب مع ثروتها الاقتصادية.

وكانت المشكلة الجيواقتصادية دائماً لعنة المستعمرة البلجيكية السابقة: فقد استُغلت الكونغو، كما أوضحت مجلة أفريكا ريفيستا، من قبل الملك البلجيكي ليوبولد الثاني من أجل احتياطيات المطاط في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين.



وبين التقرير، أن أرض الكونغو أصبحت محل تنافس من قبل رأس المال الأنجلو-فرنسي الكبير الساعي وراء النفط والماس، اللذين غذيا صراعات مثل صراع كاتانغا.

وتلى ذلك سباقات الحصول على اليورانيوم والكولتان والمعادن النادرة، التي تعتبر أساسية في صناعة الأجهزة الإلكترونية الحديثة، التي تعتمد جدواها الاقتصادية أيضا على التكلفة المنخفضة للمواد من الكونغو، وكل هذا إلى جانب المعركة على الكوبالت في جمهورية الكونغو الديمقراطية، حيث انخرطت الولايات المتحدة والصين مع رؤوس أموال سويسرية وإسرائيلية بهدف استخراجه.

وفي الختام، أشار الموقع إلى أن ما يحدث في كونغو هو معركة "الكل ضد الكل" مع وجود بطل حقيقي واحد غائب: أصحاب السيادة على حقوق الموارد وهم أفراد الشعب الكونغولي - الخاسر الأكبر في هذا السباق الوحشي على موارد البلاد المستمر منذ أيام الاستعمار البلجيكي.

مقالات مشابهة

  • حكومة بنجلاديش تطالب الهند بإعادة الشيخة حسينة لإخضاعها للمحاكمة
  • ضبط معمل مخبوزات ومصادرة 1.9 طن من المواد الغذائية الفاسدة بجدة
  • بسبب نظام السجون.. "العدل الأمريكية" تقاضي ولاية لويزيانا
  • إلغاء 100 رحلة جوية بسبب الرياح القوية في بريطانيا
  • للأسبوع الثالث.. 12 باحثاً يقيسون رضا المستفيدين من خدمات المنافذ الحدودية بالشرقية
  • صور | بـ "مجدٍ مباري".. انطلاق أول برامج موسم الدرعية 25/24
  • مفاوضات «فولكس فاجن» والعمال تسفر عن إلغاء خطط إغلاق بعض المصانع وخفض الوظائف
  • ”غرس 3“.. تشجر واجهات 200 منزل في القطيف
  • حراك الكونغو ضد آبل يكشف الأسرار.. نهب وثروات دامية
  • 10 ملايين دولار.. تفاصيل إلغاء مكافأة القبض على أحمد الشرع