أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة جواهر القاسمي تشيد بنجاح موسم «الشارقة لرياضة المرأة» «الأساتذة» تختتم «أبوظبي جراند سلام للجو جيتسو» في البرازيل


أحرز منتخب الشراع الحديث 5 ميداليات، بواقع 3 ذهبيات، وفضية، ومثلها برونزية، مع ختام منافسات الأسبوع الدولي البحري العشرين للمضيق بالمغرب.
وخاض منتخبنا التحدي الدولي، ضمن خطط مجلس إدارة اتحاد الشراع والتجديف الحديث، برئاسة الشيخ أحمد بن حمدان بن محمد آل نهيان، لتوفير فرص الاحتكاك لعناصر المنتخبات وتطوير مهاراتهم.


ومثل المنتخب 3 لاعبين و3 لاعبات، في منافسات القوارب الشراعية الكا 4 والكا 6، حيث نجحوا في مقارعة أبرز المشاركين الذين وصل عددهم إلى 100 متسابق ومتسابقة من 6 بلدان أوروبية وأفريقية، إضافة إلى عدد الأندية المغربية.
ونجح بطلنا المخضرم عادل خالد في الفوز بذهبية ألكا 6 ماسترز، متفوقاً على منافسه المباشر المغربي مروان حسني الذي نال الفضية، وأضاف إنجازاً ثانياً، بعدما حصد الميدالية الفضية في منافسات الكا 6 الترتيب العام عموم، خلف المتصدر المغربي عبد الرزاق الموستاتير.
وقدمت بطلاتنا مستويات لافتة، حيث حققت ضحى البشر ميداليتين، هما ذهبية الكا 6 بنات، وبرونزية الكا 6 الترتيب العام عموم، لتؤكد علو كعبها، وتفوقها الكبير في مختلف المشاركات، فيما نجحت الصاعدة مروة الحمادي في تأكيد تميزها محققة ذهبية منافسات الكا 4 بنات.
وأشاد محمد عبدالله العبيدلي، الأمين العام لاتحاد الشراع والتجديف الحديث، بالنتائج المشرفة، لأبطال المنتخبات الوطنية في الأسبوع البحري العشرين للمضيق، مؤكداً أن المشاركة تأتي محطة إعداد مهمة للمشاركات الخارجية المقبلة، مثمناً دعم الشيخ أحمد بن حمدان بن محمد آل نهيان، رئيس الاتحاد، والهيئة العامة للرياضة، واللجنة الأولمبية الوطنية، والأندية البحرية.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات المغرب الشراع الحديث

إقرأ أيضاً:

رسوم ترامب تهيمن على اجتماعات صندوق النقد والبنك الدولي

يزور المئات من كبار المسؤولين الماليين في العالم واشنطن هذا الأسبوع وعلى رأس جدول أعمالهم مهمة أساسية تتمثل في السعي لإبرام اتفاق تجاري.

وعادة ما تشهد الاجتماعات نصف السنوية لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي التي تبدأ اليوم الاثنين نشاطا مكثفا، إذ تُعقد محادثات متعددة الأطراف ورفيعة المستوى، بالإضافة إلى اجتماعات بين وزراء المالية الساعين إلى التوصل لاتفاقات تتعلق بقضايا مثل تمويل المشروعات والاستثمار الأجنبي وتخفيف أعباء الديون.

وفي اجتماعات العام الجاري من المتوقع أن تهيمن الرسوم الجمركية على المحادثات بدلا من تنسيق السياسات بشأن تغير المناخ والتضخم والدعم المالي لأوكرانيا في حربها مع روسيا.

وستركز المحادثات على السبل الممكنة لتجاوز أو تخفيف وطأة الرسوم الجمركية الأميركية في أفضل الأحوال.

وقد ينصب التركيز على رجل واحد هو وزير الخزانة الأميركي الجديد سكوت بيسنت، كبير مفاوضي ترامب في الاتفاقيات المتعلقة بالرسوم الجمركية، والذي لا يزال دعمه لصندوق النقد والبنك الدولي محل تساؤل.

وقال جوش ليبسكي، المدير الأول لمركز الجغرافيا الاقتصادية التابع للمجلس الأطلسي "ستهيمن الحروب التجارية على (اجتماعات) الأسبوع، وكذلك المفاوضات الثنائية التي تسعى كل دولة تقريبا إلى إجرائها بطريقة أو بأخرى... ولذلك ستكون اجتماعات الربيع هذه المرة مختلفة، إذ ستهيمن عليها قضية واحدة فقط".

"تخفيضات ملحوظة"

أثرت الرسوم الجمركية الأميركية بالفعل على التوقعات الاقتصادية المقرر أن يصدرها صندوق النقد غدا الثلاثاء، مما سيزيد من أعباء الديون التي تثقل كاهل الدول النامية.

وقالت كريستالينا غورغييفا مديرة صندوق النقد الأسبوع الماضي إن تصاعد التوترات التجارية، والتحولات الجذرية في نظام التجارة العالمي، سيؤدي إلى "تخفيضات ملحوظة للتوقعات الاقتصادية للصندوق لكن من غير المرجح أن يصل الأمر إلى حد ركود عالمي".

وأكدت غورغييفا على أن الاقتصاد الحقيقي العالمي لا يزال يعمل بصورة جيدة، لكنها حذرت من أن التوقعات السلبية المتزايدة بشأن الاضطرابات التجارية والمخاوف من الركود قد تؤدي إلى تباطؤ النشاط الاقتصادي.

وأشار ليبسكي إلى أن التحدي الجديد المحتمل أمام صناع السياسات يتمثل في ما إذا كان الدولار سيظل ملاذا آمنا بعد أن أدت الرسوم الجمركية إلى موجة بيع واسعة النطاق في سندات الخزانة الأميركية.

وكان لاجتماعات صندوق النقد والبنك الدولي ومجموعة العشرين دورا مهما في تنسيق السياسات في أوقات الأزمات، ومنها جائحة كوفيد-19 والأزمة المالية العالمية في 2008 و2009.

ويقول خبراء السياسات إن اهتمام الوفود هذه المرة سينصب في المقام الأول على دعم اقتصاداتها.

وقالت نانسي لي، المسؤولة السابقة في وزارة الخزانة الأميركية وكبيرة الباحثين في مركز التنمية العالمية بواشنطن "ستهمل هذه الاجتماعات ما ركزت عليه في العامين الماضيين من إصلاح لبنوك التنمية متعددة الأطراف وتعزيز لهيكل الديون السيادية".

مقالات مشابهة

  • مكتوم بن محمد: مبادرة «كوادر الإمارات العالمية» تمكن الشباب الإماراتي من التأثير الدولي
  • جوائز التميّز الراقية: ريكسوس المعيريض رأس الخيمة يحصد لقبين في حفل جوائز “واتس أون دبي 2025”
  • محافظ بني سويف يكرم طالبة فازت ميداليات ذهبية وبرونزية دولية في سلاح الشيش
  • «أبوظبي التجاري» يحصد تصنيف أقوى علامة تجارية مصرفية بالإمارات
  • يتضمن محاضرات عن الصحة والذكاء الإصطناعي.. بدء الأسبوع العلمي الدولي الأول لجامعة المنصورة الاحد المقبل
  • رسوم ترامب تهيمن على اجتماعات صندوق النقد والبنك الدولي
  • "كلية عُمان للإدارة" تختتم المؤتمر الدولي حول الحلول الذكية للتصميم الحديث
  • «على ربيع» لـ الأسبوع: «الصفا ثانوية بنات» يخاطب الأجيال الجديدة.. وإسعاد الجمهور على رِأس أولوياتي
  • الأمير مولاي الحسن يترأس بمكناس افتتاح الدورة الـ 17 للملتقى الدولي للفلاحة بالمغرب
  • الأوقاف تعلن انعقاد مجلس الحديث 44 لقراءة صحيح البخاري من "مسجد الحسين"