الفوج الأول من بعثة مصر يغادر إلى باريس لخوض الأولمبياد
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
غادر الفوج الأول من بعثة مصر صباح اليوم الأحد إلى باريس للمشاركة في دورة الألعاب الأولمبية (باريس 2024) المقرر إقامتها خلال الفترة من 26 يوليو حتى 11 أغسطس المقبل.
وذكر المركز الإعلامي للجنة الأولمبية المصرية اليوم الاحد ان الفوج الأول للفراعنة ضم منتخبات كرة اليد والرماية والملاكمة والغطس والشراع والتجديف والقوس والسهم.
وكانت مقدمة البعثة قد غادرت الثلاثاء الماضي وقامت برفع علم مصر على مقر البعثة في القرية الأولمبية بباريس.
وتسلم وفد مصر مقر البعثة من اللجنة المنظمة بعد وصوله الى القرية الأولمبية كما تم استلام مكتب البعثة وجاري ترتيب كافة التفاصيل استعداداً لاستقبال اللاعبين الذين سيبدأون في التوافد على القرية الأولمبية اعتباراً من اليوم الأحد.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أولمبياد باريس باريس باريس ٢٠٢٤ بعثة مصر دورة الألعاب الأولمبية
إقرأ أيضاً:
انطلاق الملتقى الأول للتفسير القرآني بالجامع الأزهر الأحد
يعقد الجامع الأزهر الملتقى الأول للتفسير ووجوه الإعجاز القرآني، الأحد المقبل، ضمن جهود الرواق الأزهري لفتح آفاق جديدة للتأمل في معاني القرآن الكريم، وتحت رعاية أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف.
الملتقى الأول للتفسير القرآنيويهدف الملتقى، إلى استكشاف وجوه الإعجاز العلمي واللغوي في القرآن الكريم، وتقديم رؤى جديدة تعزز من فهم الدارسين والمهتمين بعلوم الدين، ويشكل الملتقى منصة حوارية تجمع بين العلماء والباحثين وطلاب العلم، لتعميق النقاش حول الموضوعات التي تتعلق بالإعجاز القرآني.
ويحاضر فيه كل من: الدكتور إبراهيم الهدهد رئيس جامعة الأزهر الأسبق، والدكتور مصطفى إبراهيم، الأستاذ بكلية العلوم جامعة الأزهر، ويدير الحوار، مصطفى شيشي مدير إدارة شئون الأروقة بالجامع الأزهر الشريف، وذلك في اللقاء الأول والذي يأتي تحت عنوان: أمة النحل في القرآن الكريم بين الإعجاز البلاغي والإعجاز العلمي.
وقال عبد المنعم فؤاد، المشرف العام على الأنشطة العلمية للرواق الأزهري بالجامع الأزهر، إنَّ هذا الملتقى فرصة مهمة للتفكر في آيات القرآن الكريم وتدبر معانيه، وفتح مجالات جديدة للبحث في الإعجاز، مضيفًا أن الملتقى سيساهم في تعزيز الوعي الديني والثقافي لدى المشاركين والدعوة إلى التفكير العميق في النصوص الدينية.
أهمية الإعجاز القرآنيمن جهته، أعرب الدكتور هاني عودة، مدير عام الجامع الأزهر، عن سعادته بانطلاق هذا الملتقى، مؤكدًا على أهمية الإعجاز القرآني في تشكيل هوية الأمة الإسلامية.
وقال مدير الجامع الأزهر: «إن الرواق الأزهري يسعى دائمًا إلى تقديم المعرفة التي تساهم في بناء مجتمع واعٍ ومتعلم، وملتقى التفسير هو خطوة جديدة نحو تحقيق هذا الهدف»، لافتًا إلى أن الملتقى سيعقد بصفة دورية كل أحد، حيث يستضيف نخبة من العلماء والأساتذة المتخصصين، كما سيتم تخصيص وقت للأسئلة والنقاشات المفتوحة بين المشاركين، مما يتيح لهم فرصة التفاعل وتبادل الأفكار.