المناطق_واس

تزخر المنطقة الشرقية بتحولات ثقافية ملموسة، تتماشى مع رؤية المملكة 2030 التي تهدف إلى تعزيز الهوية الثقافية والبرامج التعليمية وتحقيق التنمية المستدامة، مما جعلها إحدى أبرز المناطق من حيث التنوع الثقافي والتطور الاجتماعي.

 

أخبار قد تهمك وزارة الخارجية تتابع بقلق بالغ تطورات التصعيد العسكري في اليمن بعد الهجمات الإسرائيلية التي شهدتها محافظة الحديدة 21 يوليو 2024 - 1:55 مساءً ارتفاع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 38983 شهيداً 21 يوليو 2024 - 1:53 مساءً

 

وشهدت المنطقة تطورات ملحوظة تعكس التغييرات الاجتماعية والاقتصادية، التي أولتها حكومة خادم الحرمين الشريفين – أيدها الله – اهتمامًا كبيرًا لتطوير البنية التحتية الثقافية في المنطقة الشرقية، من خلال إنشاء العديد من المراكز الثقافية والمتاحف، أبرزها؛ مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) الذي افتتح في الظهران عام 2017، والذي يعد منارة ثقافية تجمع بين الفنون، والعلوم، والأدب، مما يسهم في نشر الثقافة والمعرفة بين سكان المنطقة.

 

 

وتشتمل البنية التحتية الثقافية في المنطقة الشرقية أيضًا على عديد من المتاحف التي تسهم في حفظ التراث ونقله إلى الأجيال القادمة، من بينها؛ متحف الدمام الإقليمي، الذي يعرض تاريخ المنطقة وتطورها من خلال مجموعات أثرية وفنية متنوعة.

 

 

وتشهد المنطقة الشرقية العديد من الفعاليات الثقافية المتنوعة في جميع المناسبات كالمهرجانات، والعروض المسرحية، والحفلات الموسيقية، والمعارض الفنية، ويعد مهرجان “الشرقية الثقافي” مثالًا بارزًا على هذه الفعاليات، حيث يضم عروضًا ثقافية وفنية تمثل التراث المحلي والحديث، كما تستضيف المنطقة العديد من المهرجانات السينمائية والمعارض الفنية التي تعزز من الحضور الثقافي والفني في المنطقة، على سبيل المثال، معرض الفنون البصرية الذي ضم أعمال فنانين محليين ودوليين، عرضت لوحاتهم الفنية، ومنحوتاتهم، وتصويرهم الفوتوغرافي، مما وفر منصة للفنانين للتعبير عن مواهبهم وإبداعاتهم.

 

 

وأدى الإعلام دورًا مهمًا في نشر الثقافة وتعزيز الوعي الثقافي من خلال إنتاج برامج وثائقية وثقافية، وتسليط الضوء على الفعاليات الثقافية والفنية في وسائل الإعلام المختلفة، ساعد هذا في جذب المزيد من الجمهور ودعم المبادرات الثقافية؛ توسعت برامج التبادل الثقافي مع دول أخرى مما أسهم في تعزيز الفهم المتبادل ونشر الثقافة السعودية عالميًا، إضافة إلى تنظيم معارض مشتركة، وعقد اتفاقيات تعاون مع مؤسسات ثقافية دولية لاستضافة فعاليات ثقافية متنوعة.

 

 

وأسهمت وسائل الإعلام والتكنولوجيا الحديثة في نشر الثقافة وتبادل الأفكار في المنطقة من خلال استخدام المنصات الرقمية ووسائل التواصل الاجتماعي بشكل واسع للترويج للفعاليات الثقافية وتسهيل الوصول إلى المعلومات الثقافية، كما أسهمت التكنولوجيا في دعم الفنون من خلال تقديم عروض افتراضية ومعارض رقمية، مما يتيح للجمهور المشاركة والاطلاع على الأنشطة الثقافية بسهولة.

 

 

واضطلعت المؤسسات الثقافية والتعليمية بدور محوري في تعزيز الثقافة في المنطقة الشرقية إلى جانب الجامعات والكليات المحلية التي تعمل على دعم الأبحاث والدراسات الثقافية من خلال برامج دراسية متخصصة ومراكز بحثية.

 

 

وتعد النوادي الأدبية من المؤسسات الفعّالة في تعزيز الثقافة الأدبية والنقدية في المنطقة، والتي تأسست بهدف رعاية الأدب والأدباء وتشجيع الشباب على القراءة والكتابة، من بين هذه النوادي نادي المنطقة الشرقية الأدبي، الذي يقوم بدور بارز في تنظيم الأمسيات الشعرية، والمحاضرات الأدبية، وورش العمل التي تهدف إلى تنمية المواهب الأدبية بين الشباب، كما تقوم هذه النوادي بنشر الكتب والمجلات الأدبية التي تسهم في إثراء الحركة الأدبية في المنطقة، إلى جانب الجمعيات الأدبية مثل جمعية الثقافة والفنون بالدمام من الأعمدة الأساسية في دعم وتطوير المشهد الثقافي بالمنطقة الشرقية.

 

 

ومثلت المبادرات الحكومية من مساعي الجذب لدعم الثقافة في المنطقة الشرقية من خلال إنشاء برامج تدريبية وتطويرية للفنانين والمثقفين، وتقديم الدعم المالي للمشاريع الثقافية، ومن بين هذه المبادرات برنامج “القدرات الثقافية” الذي يهدف إلى تطوير القدرات الإبداعية لدى الشباب، فيما تقوم الشركات والمؤسسات الحكومية والخاصة بدور مهم في دعم الثقافة من خلال رعاية الفعاليات الثقافية والفنية، وتقديم منح للفنانين والمبدعين، في المنطقة، مما أسهم في تعزيز الحراك الثقافي.

 

 

وللمجتمع المحلي دور كبير في تعزيز الثقافة والمحافظة عليها في المنطقة الشرقية، وفي تنظيم الفعاليات والمشاركة فيها، مما يعزز من الشعور بالهوية الثقافية والانتماء، وتقوم الجمعيات الأهلية والمبادرات الشبابية بدور مهم في نشر الوعي الثقافي وتنظيم البرامج التعليمية والترفيهية، مما يعزز من أهمية زيادة الدعم المادي والمعنوي للمشاريع الثقافية والفنية، ويمكن تحقيق ذلك من خلال الشراكات بين القطاعين العام والخاص، وجذب المستثمرين لتمويل الفعاليات والمعارض الثقافية.

 

 

وتشهد المنطقة الشرقية تطورات ثقافية مهمة تعكس الالتزام بتعزيز الهوية الثقافية وتحقيق التنمية المستدامة من خلال الفعاليات الثقافية والمشاريع السياحية والبرامج التعليمية، التي تسهم في تحقيق رؤية المملكة 2030 وفي تعزيز الثقافة والفنون كمكون أساسي في بناء المجتمع.

 

 

وضمن مساعي الفعاليات الثقافية، قامت إدارة التعليم بتطوير برامج تعليمية مبتكرة تركز على الثقافة والفنون، وتسهم برامجها في تنمية الجيل الجديد من الفنانين والمثقفين من خلال إدراج مواد تعليمية تشمل التراث الثقافي والفنون في المناهج الدراسية، وتوفير برامج تدريبية وورش عمل للشباب، كما سعت أيضًا إلى تشجيع المشاركة المجتمعية في الأنشطة والفعاليات الثقافية التي تعزز من الوعي الثقافي ونشر الثقافة بشكل أوسع، من خلال تنظيم فعاليات مجتمعية، وتوفير فرص تطوعية للأفراد للمشاركة في تنظيم ودعم الفعاليات الثقافية.

 

 

 

وتعد التطورات الثقافية في المنطقة الشرقية انعكاسًا للتغيرات الإيجابية التي تشهدها البلاد بفضل الجهود المبذولة من قبل الحكومة والمجتمع، حيث أصبحت المنطقة مركزًا ثقافيًا يزخر بالأنشطة والفعاليات التي تعزز من الهوية الوطنية وتسهم في نشر المعرفة والثقافة، من خلال مواجهة التحديات والاستفادة من الفرص المتاحة، ويمكن للمنطقة الشرقية أن تستمر في تحقيق المزيد من التطورات الثقافية في المستقبل.

نسخ الرابط تم نسخ الرابط 21 يوليو 2024 - 2:01 مساءً شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد21 يوليو 2024 - 12:59 مساءًالأمير تركي بن هذلول يطّلع على التقرير الختامي لفعاليات مهرجان “بُرّ نجران الأول” أبرز المواد21 يوليو 2024 - 12:57 مساءًقوات الاحتلال تعتقل 26 فلسطينياً في الضفة الغربية أبرز المواد21 يوليو 2024 - 12:46 مساءًأكثر من 5000 زائر وزائرة يشهدون ملتقى التوطين “سعي 2024 ” بجازان أبرز المواد21 يوليو 2024 - 12:43 مساءًالأمير سعود بن نهار يستقبل رئيس جمعية كهاتين الخيرية أبرز المواد21 يوليو 2024 - 12:37 مساءًالبرلمان العربي يؤكد أهمية المشروعات التنموية التي تنفذها المؤسسات الإنمائية العالمية في المنطقة العربية21 يوليو 2024 - 12:59 مساءًالأمير تركي بن هذلول يطّلع على التقرير الختامي لفعاليات مهرجان “بُرّ نجران الأول”21 يوليو 2024 - 12:57 مساءًقوات الاحتلال تعتقل 26 فلسطينياً في الضفة الغربية21 يوليو 2024 - 12:46 مساءًأكثر من 5000 زائر وزائرة يشهدون ملتقى التوطين “سعي 2024 ” بجازان21 يوليو 2024 - 12:43 مساءًالأمير سعود بن نهار يستقبل رئيس جمعية كهاتين الخيرية21 يوليو 2024 - 12:37 مساءًالبرلمان العربي يؤكد أهمية المشروعات التنموية التي تنفذها المؤسسات الإنمائية العالمية في المنطقة العربية وزارة الخارجية تتابع بقلق بالغ تطورات التصعيد العسكري في اليمن بعد الهجمات الإسرائيلية التي شهدتها محافظة الحديدة وزارة الخارجية تتابع بقلق بالغ تطورات التصعيد العسكري في اليمن بعد الهجمات الإسرائيلية التي شهدتها محافظة الحديدة تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أبرز المواد21 یولیو 2024 الفعالیات الثقافیة فی تعزیز الثقافة مساء الأمیر نشر الثقافة الشرقیة ا من خلال فی نشر

إقرأ أيضاً:

إعلان توصيات مؤتمر "مرجعية التراث الثقافي وإشكالية التجريب في إقليم وسط الصعيد"

 

إعلان توصيات مؤتمر "مرجعية التراث الثقافي وإشكالية التجريب في إقليم وسط الصعيد"

اختتمت الهيئة العامة لقصور الثقافة، بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، فعاليات مؤتمر أدباء إقليم وسط الصعيد الثقافي في دورته الثانية والعشرين "دورة الشاعر الراحل سعد عبد الرحمن"، والذي أقيم في الفترة من 3 إلى 5 سبتمبر الحالي بمحافظة أسيوط، تحت عنوان"مرجعية التراث الثقافي وإشكالية التجريب في إقليم وسط الصعيد"، برئاسة برئاسة الكاتب الصحفي د. محمود مسلم، وبأمانة الشاعر مدثر الخياط، ضمن برامج وزارة الثقافة.

 

وشهد اليوم الختامي جلسة انتهت لتوصيات عامة، تمثلت في: رفض أشكال التطبيع كافة مع الكيان الصهيوني، ودعم قرارات الدولة في الحفاظ على الأمن القومي والأمن المائي، وكذلك دعم الإجراءات كافة التي تتخذها الدولة تجاه هذا الشأن.

كما أدان المؤتمر أنواع الاعتداء كافة على غزة ويؤكد على ضرورة وقف العدوان وانسحاب الكيان الصهيوني وبدون شروط، ويؤكد المؤتمر أهمية احترام مفهوم الدولة الوطنية ووحدة وسلامة شعبها وأراضيها، وأن الثقافة هي خط الدفاع الأول في الحفاظ على الهوية المصرية والانتماء للوطن.

أما التوصيات الخاصة فجاءت كالتالي: الاهتمام بثقافة الحدود والعمل على إعادة اكتشاف تراث المناطق الحدودية والتأكيد علي هويتها الوطنية، من خلال عودة القوافل الثقافية مرة أخري وأشكال الفنون المختلفة إلى المناطق المحرومة كما كانت من قبل، الحفاظ على خصوصية الصعيد الثقافية والعمل على تطوير مفرداته الثقافية، إتاحة وسائل خاصة بترويج المنتج الثقافي دوليًا، إعادة النظر لأندية الأدب وهيكلتها من جديد.

كما أوصى المؤتمر بضرورة رقمنة الثقافة في ظل التحول نحو الجمهورية الجديدة ودعم وزارة الثقافة في جهودها لتحقيق هذا الهدف.

جاء ذلك بحضور ضياء مكاوي رئيس إقليم وسط الصعيد الثقافي، والشاعر عبده الزراع مدير عام الثقافة العامة، والأديب والناقد عبد الحافظ بخيت، رئيس نادي الأدب المركزي بسوهاج، ونخبة من الأدباء والمثقفين.

وكان المؤتمر قد شهد 5 جلسات بحثية و6 أمسيات شعرية، بالإضافة إلى جلسة إبداعية خاصة بشعراء الصعيد، ولقاء للاحتفاء بمئوية الأديب مصطفى المنفلوطي، وسبق إعلان التوصيات جلسة بحثية بقصر ثقافة أسيوط أدارها الشاعر أوفى الأنور، تحت عنوان "قراءة في حياة الأديب الراحل سعد عبد الرحمن"، شارك بها الأديبان د. مصطفى رجب وفراج فتح الله.

ووجه رئيس الإقليم خلالها تحية إعزاز وتقدير لمحافظ أسيوط لدعمه الكامل للمؤتمر وحرصه الشديد على المشاركة فى فعالياته الثقافية، وقدّم الشكر لهيئة قصور الثقافة لاتاحتها الفرصة لجمع هذا الحشد من الأدباء والمبدعين لتبادل الخبرات الثقافية والإبداعية، كما توجه بالشكر لجميع القائمين على المؤتمر الذي جاء ليدعم إشكالية التجريب والتراث المصري.

وتحدث د. مصطفى رجب عن المواقف الإنسانية التي جمعت بينه وبين الشاعر الراحل الذي حملت دورة المؤتمر اسمه هذا العام، كما تحدث عن التشابه الاجتماعي بينهما رغم اختلافهما في مذاهب الأدب، فهو من عشاق مدرسة طه حسين، وكان الشاعر الراحل من عشاق مدرسة العقاد.

وواصل الأديب فراج فتح الله اللقاء بحديث عن الشاعر الراحل الذي تتلمذ على يديه، واصفا إنسانيته، وعدم رده لأية شخص جاء إليه بقصد التعلم.

من ناحيته توجه الشاعر أوفى الأنور، بالشكر لكل من ساهم في إثراء هذا اللقاء، وخاصة من ساهم في إطلاق اسم الشاعر الراحل على قاعة الاجتماعات بقصر ثقافة أسيوط.

واختتمت الفعاليات بعرض فني لفرقة الفنون الشعبية التابعة لقصر أحمد بهاء الدين المتخصص للطفل، وذلك عقب انتهاء فقرة التكريمات والتي شملت تكريم الأمانة العامة السابقة، الأدباء :د .مصطفى رجب، د سعيد حامد، الشاعرين كمال كوكب، ووليد حشمت، والإعلامي الدكتور شوقي السباعي، وتكريم الأمانة الحالية الأدباء: د.ناصر عاشور، د. حنان أبو القاسم، الباحث مصطفى معاذ، والشعراء منتصر نبيه، عبد الحافظ بخيت، ومدثر الخياط.

كما تم تكريم القائمين على النشرة الإعلامية للمؤتمر بمنحهم درع وشهادات تقدير وهم: الأديب فراج فتح الله رئيس التحرير، الإعلامي الدكتور أحمد مصطفى، محرر النشرة، هاني السيد، المدير التنفيذي، والشاعر رمضان عبد اللاه، المدقق اللغوي.

المؤتمر الأدبي الثاني والعشرون لإقليم وسط الصعيد الثقافي أقيم بإشراف إقليم وسط الصعيد الثقافي، والإدارة المركزية للشئون الثقافية برئاسة الشاعر مسعود شومان والإدارة العامة للثقافة العامة، وشهد طوال فترة إقامته عددا من الجلسات البحثية، بمشاركة نخبة من النقاد والباحثين بجانب المحاضرات والأمسيات الشعرية بمواقع قصر ثقافة أسيوط، القوصية، ديروط، أسيوط الجديدة، أبو تيج، والغنايم.

مقالات مشابهة

  • إعلان توصيات مؤتمر "مرجعية التراث الثقافي وإشكالية التجريب في إقليم وسط الصعيد"
  • العمل الخيري في الإمارات.. تجسيد للهوية الوطنية في العطاء الإنساني
  • وزارة الثقافة و “هيئة الترفيه” تُطلقان مشاريع مشتركة في تنمية القدرات وتعزيز جودة الحياة
  • المهندس حمدي السطوحي مشرفًا على صندوق التنمية الثقافية
  • عسير تتصدر مناطق المملكة في مؤشرات السياحة الثقافية
  • التواصل المؤسسي وحفظ الهُوية الوطنية
  • الوزير الفضلي يؤكد أهمية حوكمة وتنظيم العيون المائية في استدامة مصادر المياه وتعزيز التنمية الريفية والزراعية
  • المفتي العام ونائبه يتسلّمان تقرير فرع الشرقية لخدمة الحجاج
  • وزير الثقافة يتفقد عدداً من المواقع الثقافية بمدينة 15 مايو لمتابعة سير العمل
  • افتتاح مؤتمر "مرجعية التراث الثقافي وإشكالية التجريب في إقليم وسط الصعيد"