مهرجان ليوا للرطب يتسلم 500 كيلو من الرطب ويتوج الفائزين بـالشيشي
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
توجت اللجنة المنظمة لمهرجان ليوا للرطب، الفائزين في مزاينة رطب "الشيشي" ضمن مسابقات الدورة الـ 20 من المهرجان التي تختتم في 28 يوليو الحالي في مدينة ليوا بمنطقة الظفرة بتنظيم هيئة أبوظبي للتراث.
وكانت اللجنة المنظمة تسلمت 500 كيلوغرام رطب، من 50 مزارعاً من مختلف أرجاء الدولة للمشاركة في المزاينة التي رصدت لها 15 جائزة بقيمة إجمالية تبلغ 397 ألف درهم، حيث حصل الفائز الأول على 100 ألف درهم، والثاني على 75 ألفاً، والثالث 40 ألفاً.
وأسفرت النتائج عن فوز "ورثة سيف مبارك بن حفيظ المزروعي" بالمركز الأول، فيما جاء في المركز الثاني "معلا علي مرشد خميس المرر"، وفي المركز الثالث "محمد علي مرشد المرر"، وحصلت "غاية علي مسعود الظاهري" على المركز الرابع، وجاء في المركز الخامس "ورثة عيسى فارس سعيد المزروعي".
أخبار ذات صلة شرطة أبوظبي تعزز وعي السائقين بسلامة إطارات المركبات حمدان بن زايد يزور مهرجان ليوا للرطبوتسلم المهرجان صباح اليوم، مشاركات مزاينة رطب "بومعان" التي خصصت لها اللجنة المنظمة 15 جائزة بقيمة إجمالية تبلغ 397 ألف درهم، حيث يحصل الفائز الأول على 100 ألف درهم، والثاني على 75 ألفاً، والثالث 40 ألفاً.
وكان المهرجان قد تسلم أمس مشاركات المزارعين في مسابقة الليمون بفئتي "المحلي والمنوع" التي خصصت لها اللجنة المنظمة 10 جوائز تبلغ قيمتها 117 ألف درهم لكل فئة، وستعلن نتائجها مساء اليوم، حيث شارك في فئة الليمون المحلي 35 مزارعاً بمجموع 350 كيلوغرام، وفئة الليمون المنوع 33 مزارعاً بمجموع 330 كيلوغرام.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مهرجان ليوا للرطب مهرجان ليوا اللجنة المنظمة ألف درهم
إقرأ أيضاً:
خبير نقل: إنشاء 7 آلاف كيلو طرق جديدة آخر 10 سنوات
قال الدكتور محمد أمين، خبير النقل واللوجستيات، إن التنمية تدعم الاستثمار عن طريق تقديم الخدمات اللوجستية، مشيرًا إلى أن الاستثمار عملية مكملة للتنمية، فهو يوفر رؤوس الأموال اللازمة لإعداد المشاريع المختلفة.
وأضاف "أمين"، خلال حواره ببرنامج "تحيا مصر"، المذاع على الفضائية "المصرية"، أن أحد أهم المشاريع التنموية في مصر هو المشروع القومي للطرق الذي حدث وفقًا لرؤية مصر 2030 لبناء جمهورية جديدة، موضحًا أن مساحة الطرق منذ عصر النهضة وحتى 2014 كانت لا تزيد عن 23 ألف كيلو، و75% من هذه الطرق كان متهالكًا ولا يصلح لأي عمليات تنموية جديدة.
وأوضح أن مصر خلال آخر 10 سنوات استطاعت أن تنتهي من إنشاء 7 آلاف كيلو طرق جديدة، بما يمثل 30% من الطرق الموجودة بالفعل، خلاف تطوير الـ23 ألف كيلو طرق القديمة التي لم تكن تعمل بالصورة المطلوبة.
وأشار إلى أن الدولة المصرية أنشأت طرقًا على أعلى مستوى، وهذا أمر يُحسب للقيادة السياسية، موضحا أن الدولة المصرية تستهدف إنشاء 3 آلاف كيلو طرق خلال الفترة المقبلة، لأن هذا يساعد على التنمية بصورة كبيرة خاصة في شرق العوينات.
وأضاف أن عدد المحاور التي كانت تربط شرق بغرب النيل 38 فقط، فقامت الدولة بإعداد 13 كوبري ومحور خلال آخر 10 سنوات، وهناك مخطط لإنشاء 21 محور قبل انتهاء 2030.
ولفت إلى أن مصر حققت الكثير من الإنجازات في مجال الطرق بصورة كبيرة، مشيرًا إلى أن عدد الكباري كان يقدر بـ1500 كوبري، وخلال آخر 10 سنوات تم إنشاء 1000 كوبري، وهذا قلل من نسبة الحوادث بصورة كبيرة.