قال الجيش الإسرائيلي، اليوم الأحد 21 يوليو 2024، إنه تم رصد تركيز مرتفع للفيروس المسبب لشلل الأطفال في شبكة مياه الصرف الصحي في  غزة .

وكانت وزارة الصحة في غزة، قد أعلنت الخميس الماضي، أنه تم اجراء فحوصات لعينات من الصرف الصحي بالتنسيق مع اليونسيف، وأظهرت النتائج وجود الفيروس المُسبّب لشلل الأطفال.

وقالت إن وجود الفيروس المتسبب لشلل الأطفال في مياه الصرف الصحي التي تتجمع و تجري بين خيام النازحين وفي أماكن تواجد السكان نتيجة تدمير البنية التحتية يمثل كارثة صحية جديدة حيث وجود الزحام الشديد مع شح المياه المتوفرة و تلوثها بمياه الصرف الصحي وتراكم اطنان القمامة ومنع الاحتلال لإدخال مواد النظافة بما يشكله ذلك من بيئة مناسبة لانتشار الأوبئة المختلفة.

 

 

المصدر : وكالة سوا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: لشلل الأطفال

إقرأ أيضاً:

في مجزرة جديدة بحق الطفولة في غزة.. الاحتلال الإسرائيلي يقتل 174 طفلًا في يوم واحد

الجديد برس|

ارتكب الاحتلال الإسرائيلي مجزرة مروعة جديدة بحق الأطفال في قطاع غزة، راح ضحيتها 174 طفلًا فلسطينيًّا خلال غارات عنيفة ودموية استهدف منازل المدنيين ومراكز الإيواء، الثلاثاء، بعد استئناف إسرائيل الإبادة الجماعية في قطاع.

ووفقًا لتقارير ميدانية صادرة عن منظمات حقوقية، فإن قوات الاحتلال استخدمت القصف الجوي والمدفعي لضرب أحياء مكتظة بالسكان، ما أدى إلى مجازر جماعية طالت عائلات بأكملها، وحوّلت أجساد الأطفال إلى أشلاء وسط ركام منازلهم المدمرة.

وفي تفاصيل ضحايا مجزرة فجر اليوم، أوضح إسماعيل ثوابتة مدير عام المكتب الإعلامي الحكومي، أن قوات الاحتلال ارتكبت منذ ساعات فجر اليوم عشرات المجازر على مستوى قطاع غزة من خلال القصف الجوي المكثف لمنازل المواطنين الآمنين راح ضحيتها أكثر من 400 شهيد ممن وصلوا إلى المستشفيات، وكان توزيع الشهداء على صعيد الأعمار على النحو التالي:

???? الاحتلال قتل 174 من فئة الأطفال.

???? الاحتلال قتل 89 من فئة النساء.

???? الاحتلال قتل 32 من فئة المسنين (كبار السن).

???? الاحتلال قتل 109 من فئة الرجال.

وأكد أن ذلك يعني أن نسبة الضحايا الشهداء الذين وصلوا إلى المستشفيات من فئات (الأطفال والنساء والمسنين بلغ 73% من إجمالي عدد الشهداء الذين ارتقوا منذ ساعات فجر اليوم) منبها إلى أن الاحتلال لديه النية المبيتة لاستكمال جريمة الإبادة الجماعية بحق أبناء شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة.

“لا توجد مناطق آمنة”، هكذا وصف شهود العيان المشهد، حيث استهدف القصف الإسرائيلي العنيف عدة مخيمات للنازحين، إضافةً إلى مدارس كانت تأوي أطفالًا وأمهاتهم.

وأكّد المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان أنّه وفقًا لتحليل بيانات الضحايا، فإنّه في أكثر من حالة، قضت الغارات الإسرائيلية على عائلات بأكملها مكونة من الأب والأم والأبناء، أو حتى عائلات ممتدة، بما يشمل الأجداد والأبناء والأحفاد.

وفي بيان صحفي أكد المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، أن ما يجري هو جريمة إبادة جماعية ممنهجة تستهدف المدنيين، وخاصة الأطفال، في انتهاك صارخ للقانون الدولي، مطالبًا المجتمع الدولي بـ تدخل عاجل لوقف المجازر وإنهاء الحصار المفروض على غزة.

ومنذ بداية يستمر الاحتلال في تمزيق الطفولة الفلسطينية، وسط صمت دولي مخزٍ، وغياب أي تحرك جاد لمحاسبة مرتكبي هذه الجرائم أمام المحاكم الدولية.

مقالات مشابهة

  • في مجزرة جديدة بحق الطفولة في غزة.. الاحتلال الإسرائيلي يقتل 174 طفلًا في يوم واحد
  • محافظ الفيوم يتفقد محطة معالجة الصرف الصحي بشكشوك استعدادًا لدخولها الخدمة.. صور
  • وزير الإسكان يبحث مع شركة ألمانية التعاون في مجال مياه الشرب والصرف الصحي
  • الإسكان تبحث مع شركة عالمية حلولًا مبتكرة لمعالجة مياه الصرف وإنشاء بحيرات سياحية
  • رئيس مياه القناة: البدء في صيانة طلمبات محطة صرف صحي المستقبل
  • مياه القناة: البدء في صيانة طلمبات محطة صرف صحي المستقبل
  • الجراح العالمي مجدي يعقوب يكشف عن نمط حياته الصحي
  • رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالغربية يتفقد عددًا من المشروعات الحيوية
  • غزة بلا خبز ولا مياه مع تجدد الحصار الإسرائيلي
  • وفاة طفل سقط في الصرف الصحي وسط ميسان