استدرجها إلى منزله.. السجن 10 سنوات لـ «مسن» هتك عرض طفلة 9 سنوات
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
أصدرت محكمة الجنايات الاستئنافية برئاسة المستشار خالد الشباسى رئيس المحكمة وعضوية المستشارين محمد القرش، وتامر الفنجري، وبحضور عبد الله الدربالي، وكيل النيابة حكما بتأييد حكم محكمة جنايات أول درجة بمعاقبة عجوز 70 عاما بالسجن 10 سنوات ووضعه تحت المراقبة 5 سنوات بتهمة هتك عرض طفلة 9 سنوات بعد استدراجها ثم قام باعطاها 50 جنيها.
ترجع وقائع القضية عندما تلقت الأجهزة الأمنية بلاغاً من ربة منزل تتهم فيه عجوز 70 عاما باستدراج طفلتها البالغة من العمر 9 سنوات وهتك عرضها داخل مسكنه.
انتقلت الأجهزة الأمنية وتبين أن المتهم جار المجنى عليها وألقى القبض عليه، وبسؤاله قرر بارتكابه الواقعة واعترف تفصيليا بها وتوصلت التحريات أن المتهم يقيم مع زوجته المسنة وأنه رأى طفلة من أبناء الجيران وقام باستدراجها بحجة أنه اشترى لها لعب وأشياء جديدة وتوجهت معه إلى مسكنه وعقب دخولها قام بهتك عرضها، وعندما بكت قام باعطائها 50 جنيها وسمح لها بالخروج.
وعندما عادت الطفلة إلى منزلها رأتها والدتها فسألتها عن الأموال وكيف لها بهذا المبلغ فانهارت باكية وقصت عليه ما حدث فأسرعت بها إلى أحد المستشفيات للكشف عليها وهناك أخبرها الاطباء بأنها تعرضت لهتك العرض بناءً على ما تبين من الكشف الطبى من وجود خدوش بأماكن حساسة من جسدها، وألقى القبض على المتهم بمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اخبار الحوادث جنايات أول درجة حبس مسن حوادث محكمة الجنايات الاستئنافية هتك عرض طفلة
إقرأ أيضاً:
رجل إطفاء أمريكي يعثر على مفاجأة في رماد منزله المحترق
عاش رجل إطفاء أمريكي، لحظة مؤثرة، بعد أن عاد لحطام منزله الذي دمرته حرائق لوس أنجليس الأخيرة، ليجد بين الرماد مفاجأة سارة.
ونشرت "دايلي ميل"، اللحظة المؤثرة التي وجد فيها رجل الإطفاء تشيان يو، الذي عمل لمدة 16 ساعة في مكافحة حرائق الغابات في المدينة، خاتم زفافه بين الرماد.
وكان يو وهو أب لطفلين، في خضم حرائق لوس أنجليس المستعرة عندما اكتشف أن منزله قد دمر في الكارثة مما ترك عائلته بلا مأوى، وفي مشاهد عاطفية، عادت عائلة تشيان يو الباكية لأول مرة إلى أنقاض المنزل، ووقف الرجل على أنقاض المكان الذي كان يستقر فيه بيانو العائلة ذات يوم.
ولكن لدهشته الشديدة، بعد أن فقد كل شيء، وجد تشيان خاتم زفافه المفقود بين رماد غرفة نومه.
وكان تشيان، الذي عاش في المنزل لمدة 7 سنوات، يجري مقابلة مع إيرين بورنيت من شبكة "سي إن إن" حول العودة إلى العمل بعد إخلائه مع عائلته، وعندما سأله بورنيت عن ما كانت زوجته ستقوله بشأن عودة خاتمها، أشرق وجه يو وهو يقول: "لم تكن تعلم".
وعندما سُئل عن اختلاف شعوره برؤية منزله متأثراً بالحريق، كشخص يتعامل مع النيران يومياً، قال يو: "إنه أمر لا يوصف، عندما نذهب إلى حريق منزل، نحاول الانفصال والقيام بما هو أفضل لصاحب المنزل وإطفاء الحريق وإنقاذ ما يمكننا من أجله ونأمل أن يبقى بعض أغراضه".
وتم إنشاء صفحة gofundme لعائلة يو والتي جمعت حتى الآن 197.384 دولاراً.
ويقع منزل عائلة يو في ألتادينا - أحد أكثر الأحياء تضرراً في حرائق الغابات.