التدريب التقني: أكثر من 7 آلاف فرصة وظيفية للخريجين في يونيو الماضي
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
فاطمة المالكي
وفرت المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني ممثلةً في الإدارة العامة للتنسيق الوظيفي أكثر من 7 آلاف فرصة وظيفية، بالشراكة مع قطاع الأعمال للخريجين والخريجات من الكليات التقنية والمعاهد الصناعية والعمارة والتشييد الثانوية خلال شهر يونيو الماضي.
وأوضح المتحدث الرسمي للمؤسسة فهد العتيبي، أن هذه الفرص الوظيفية تأتي ضمن الجهود المتواصلة للإدارة العامة للتنسيق الوظيفي والمكاتب التابعة لها بكافة المنشآت التدريبية، فيما تمّ تنفيذ 24 برنامجاً لتهيئة الخريجين لسوق العمل،وإقامة 19 ملتقى ومعرضاً للتوظيف بالشراكة مع العديد من الجهات الراغبة في استقطاب خريجي برامج التدريب التقني، إضافةً إلى عقد 23 لقاءً لمدراء الموارد البشرية من عدة جهات، إلى جانب توقيع 14 مذكرة تفاهم تعزز فرص حصول الخريجين على الوظائف المناسبة لتخصصاتهم.
وأضاف المتحدث الرسمي للمؤسسة أن الجهود تستمر لما بعد توفير الفرص الوظيفية للخريجين وذلك من خلال قياس رضا أصحاب الأعمال عن جودة المخرجات التدريبية، حيث تمّ تحليل 128 استبانة قياس رضا الشركاء لهذا الغرض، كما تمّ قياس رضا الخريجين من خلال تحليل 386 استبانة خلال شهر يونيو.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: التدريب التقني فرص وظيفية
إقرأ أيضاً:
الهجرة الدولية: نزوح أكثر من 4 آلاف شخص داخلياً في اليمن منذ مطلع 2025
أعلنت المنظمة الدولية للهجرة (IOM)، الخميس، عن تسجيل أكثر من 4 آلاف حالة نزوح داخلي في اليمن منذ بداية العام الجاري، جراء استمرار الصراع وتدهور الأوضاع الأمنية والاقتصادية في عدد من المحافظات.
وأوضحت المنظمة، في تقرير حديث لتتبع النزوح، أن 703 أسر، تضم نحو 4,218 شخصاً، نزحت مرة واحدة على الأقل خلال الفترة الممتدة من 1 يناير وحتى 19 أبريل 2025، موزعة على خمس محافظات تصدّرتها مأرب بعدد 390 أسرة (2,340 نازحاً)، تلتها تعز بـ166 أسرة، ثم الحديدة بـ139 أسرة، بينما سُجلت أعداد محدودة في الضالع ولحج.
وأشار التقرير إلى أن الأسبوع الماضي (13 - 19 أبريل)، شهد نزوح 70 أسرة، مقارنة بـ80 أسرة في الأسبوع الذي سبقه، ما يمثل انخفاضاً نسبته 13 بالمئة.
وتركزت حالات النزوح الأخيرة في ثلاث محافظات، تصدرتها تعز بـ38 أسرة، تلتها مأرب بـ28 أسرة، ثم الحديدة بـ4 أسر.
وبيّنت المنظمة أن الأسباب الأمنية تمثل الدافع الرئيس للنزوح بنسبة 91 بالمئة من الحالات المُسجلة مؤخراً، فيما دفعت الأوضاع الاقتصادية المرتبطة بالنزاع 9 بالمئة من الأسر للنزوح.
وأفادت المنظمة بأن 60 بالمئة من الأسر النازحة بحاجة إلى دعم مالي مباشر، و32 بالمئة إلى مأوى، بينما أشارت النسب المتبقية إلى احتياجات في الغذاء والمواد غير الغذائية وسبل العيش.
ونوّه التقرير إلى رصد 32 أسرة إضافية نازحة لم تكن مشمولة في تقارير الأسابيع الماضية، وتم إضافتها إلى الإجمالي التراكمي للعام الجاري.