منتجعات البحر الأحمر تحتفل باليوم الوطنى البلجيكى
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
دعماً للحركة السياحية ومشاركة النزلاء احتفالاتهم الوطنية، شاركت منتجعات البحر الأحمر احتفال النزلاء البلجيك باليوم الوطنى البلجيكى وذلك من خلال رفع أعلام بلجيكا وعزف النشيد الوطنى والأغانى البلجيكية.
من جانبه أكد الخبير السياحى أبو الحجاج العمارى، أن مشاركة الفنادق والمنتجعات السياحية احتفال النزلاء البلجيك باليوم الوطنى البلجيكى، يضيف للحركة السياحية ويشعر السائح أنه فى بلده الثانى الأمر الذى ينعكس على دعم السياحة وحركة الطيران السياحى ونسب الإشغال بالفنادق والمنتجعات السياحية.
وفى سياق متصل واصل مطار مرسي علم الدولى استقبال الرحلات السياحية حيث استقبل هذا الأسبوع ١٤٥ رحلة سياحية من ١٣ دولة أوروبية، حيث تأتى روسيا والمانيا و فرنسا وهولاندا فى مقدمة الرحلات حيث كثقت منتجعات البحر الأحمر من الاستعداد لاستقبال النزلاء من خلال برامج سياحية وحفلات رياضية فنية مائية تسعد النزلاء والسائحين.
من جانبها كثفت محافظة البحر الأحمر من حملاتها التى تستهدف ضبط الشارع ومنع المخالفات بالشارع ورصد مبلغ خمسة آلاف جنيها لمن يقوم بتصوير تروسكل بشوارع الغردقة لتحقيق المحافظة على الصورة الجمالية للغردقة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الغردقة منتجعات البحر الأحمر البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
القوة التي لا تستسلم..!
يمانيون../
تستمر ماكنات الإعلام وصحف الغرب والعالم، ومراكز أبحاث عساكره وساسته، تأكيد الفشل الأمريكي – الغربي بمعركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”؛ المساندة لغزة.
يقول “المركز العربي واشنطن دي سي”: “على الرغم من تفوق القدرات العسكرية لأمريكا والغرب؛ إلا أن فشلها بات من المسلَّمات بعد عجزها في وقف الهجمات اليمنية على الكيان وسفنه في البحر الأحمر”.
ومن وجهة نظره، فقد تمكنت قوات صنعاء من تشكيل تحالفات جديدة وقوية مع دول؛ مثل روسيا والصين، بعد أن طورت أسلحتها بشكل مذهل.
والمؤكد، في عقيدته التحليلية، فشل عسكرة أمريكا للبحر الأحمر، دون الحد من قدرات اليمنيين التي باتت قوة عسكرية ملفتة في المنطقة.
قوة لا تستسلم
وتحت عنوان “اليمنيون لا يخافون”، أكدت صحيفة “معاريف” أن عمليات اليمن على “إسرائيل” فرضت معادلات عسكرية على المنطقة في ظل عجز الردع الغربي.
وقالت الصحيفة العبرية: “إن استمرار عمليات قوات صنعاء جعل منها قوة لا تستسلم لـ”إسرائيل” وأمريكا، وسبباً لإغلاق ميناء أم الرشراش “إيلات”، وإلحاق أضراراً جسيمة به، وقطع شريان حياة اقتصاد “إسرائيل” من قارة آسيا”.
الحظر الأخطر
وتحت عنوان “حصار اليمن يكبدنا خسائر فادحة”، قال بنك “إسرائيل” المركزي: “إن حصار اليمن البحري على السفن في البحر الأحمر، وتحويل عبورها من المحيط الهندي، يكبد اقتصادنا أضراراً كبيرة بارتفاع تكاليف الشحن، والأسعار على المستهلكين”.
وأضاف: “استمرار فرض الحصار البحري يعد العقاب الأخطر على “إسرائيل”؛ كون أغلب وارداتها تأتي من قارة آسيا وتمثل خُمس إجمالي السلع بمبلغ أكثر من 20 مليار دولار”.
لا علامات لتوقفها
وفي تقريرها بعنوان، “هل أنتهت الحرب البحرية الكبرى بين اليمنيين والولايات المتحدة؟”، أكدت مجلة “ناشيونال إنترست”، أته لا وجود لأي علامة على توقف العمليات اليمنية، الأمر الذي يجعل مهام القيادة المركزية الأمريكية في وضع صعب.
وفي حين أكد المعهد الدولي للدراسات الإستراتيجية “IISS”، فشل الغرب في تحقيق أهدافه المعلنة في معركة البحر الأحمر، على الرغم من التفوق العسكري لقواته، أشار “المعهد الإيطالي للدراسات الدولية ispi”، إلى أن عجز بحريات أمريكا والغرب في ردع هجمات اليمنيين، أصبح واضحا وضوح الشمس.
“مستمرون حتى وقف العدوان”
وتستمر القوات اليمنية في ضرب الكيان بالصواريخ والطيران المسيّر، وفرض الحظر البحري على سفنه، والمرتبطة به، في بحار الأحمر والعربي والأبيض المتوسط والمحيط الهندي، ضمن معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس” المساندة للمقاومة الفلسطينية حتى وقف العدوان الصهيو – غربي على غزة واليمن.
يشار إلى أن فاتورة خسائر دول العدوان على غزة واليمن تجاوزت 220 قِطعة بحرية (“إسرائيلية” وأمريكية وبريطانية وأوروبية)، مُنذ نوفمبر 2023.
السياسية – صادق سريع