ألمانيا.. متظاهرون يتهمون إسرائيل بارتكاب جرائم حرب في غزة
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
21/7/2024مقاطع حول هذه القصةمتظاهرون في فرنسا يطالبون بمنع مشاركة الفريق الإسرائيلي في الألعاب الأولمبيةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 24 seconds 02:24آلاف العائلات تعيش في منازل آيلة للسقوط في غزة
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 57 seconds 02:57أصوات من غزة.. صعوبة الحياة في ظل الحرب لذوي الاحتياجات الخاصة
play-arrowمدة الفيديو 04 minutes 10 seconds 04:10استشهاد الصحفي محمد جاسر في غارة إسرائيلية استهدفت منزله في غزة
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 35 seconds 02:35"أفشوا السعادة رغم الإبادة".
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات غزةplay arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
بعد انتشار الفيديو.. سائحة تضرب شابًا في واقعة غريبة بسبب حمار
في زمن باتت فيه وسائل التواصل الاجتماعي مرآة لنبض الشارع، تداول المصريون خلال الساعات الماضية مقطع فيديو أثار موجة واسعة من الغضب والتعاطف في آنٍ واحد.
الفيديو يوثق لحظة مؤثرة تظهر سائحة أجنبية وهي تواجه شابًا يعمل "سائسًا" بالقرب من منطقة أبو الهول الأثرية، بعدما رصدته ينهال بكرباجه على حمار مسكين، في مشهد أدمى قلوب المتابعين.
بطلة الموقف| سائحة أجنبية تدافع عن صوت لا يُسمعلم تكن السائحة مجرد زائرة تلتقط صورًا للآثار، بل كانت شاهدة على انتهاك مؤلم لحقوق الحيوان، فور رؤيتها الحمار يتلقى الضرب بلا رحمة، سارعت إلى التدخل، معبرة عن استيائها الشديد من هذا الفعل غير الإنساني، كلماتها الغاضبة ونبرتها الحادة حملت رسالة قوية: الرحمة ليست اختيارًا، بل واجب.
تفاعل واسع ودعوات للمحاسبةانتشر الفيديو كالنار في الهشيم على منصات التواصل، وحصد مئات الآلاف من المشاهدات والتعليقات التي توحدت على مطلب واحد: محاسبة المعتدي.
وطالب المستخدمون بضرورة تطبيق قوانين صارمة لحماية الحيوانات، خصوصًا في المواقع السياحية التي تمثل واجهة حضارية لمصر أمام العالم.
تحرك رسمي.. الجهات المختصة تدخل على الخطوفي استجابة سريعة للضجة المثارة، باشرت الجهات المعنية تحرياتها لتحديد هوية الشاب المعتدي، تمهيدًا لاتخاذ الإجراءات القانونية بحقه، خطوة اعتبرها الكثيرون إيجابية، لكنها غير كافية، إذ طالبوا بتكثيف الرقابة على مناطق الجذب السياحي ومنع تكرار مثل هذه الانتهاكات.
الإنسانية لا تحتاج جنسيةالقصة لم تكن مجرد حادثة عابرة، بل جرس إنذار يعكس أهمية احترام الحياة بكل أشكالها، خاصة في بلد يعج بالتاريخ والحضارة.
السائحة الأجنبية جسدت موقفًا إنسانيًا عابرًا للجنسيات واللغات، بينما أعاد المشهد التذكير بأن الرحمة بالحيوان هي أولى درجات الحضارة، وأن احترام الكائنات الضعيفة يجب أن يكون من ثوابت أي مجتمع.