بوابة الفجر:
2025-05-01@12:20:57 GMT

أطعمة تساعد المدخنين في الإقلاع عن التدخين

تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT

كشف الدكتور أمجد الحداد، رئيس قسم الحساسية والمناعة بهيئة المصل واللقاح، عن بعض الأطعمة التي يمكن أن تكون مفيدة للمدخنين في رحلتهم للإقلاع عن التدخين. 

بينما شدد على أن الإرادة والعزيمة تلعبان دورًا أساسيًا في الإقلاع عن التدخين، فإن إدراج بعض الأطعمة في النظام الغذائي قد يساعد في تقليل السموم الناتجة عن التدخين وتحسين الصحة العامة.

 الأطعمة المفيدة للمدخنين

1. الكركم: يحتوي على مادة الكركمين التي تعتبر من مضادات الأكسدة القوية. يُفيد الكركم في تحسين وظائف الكبد والكلى والمناعة، مما يساعد في تقليل مضاعفات التدخين.

2. الثوم: تناول فص من الثوم يوميًا يمكن أن يساعد في تعزيز المناعة، ويعمل كمضاد للأكسدة، ويقلل من السموم التي تدخل الكبد.

3. الخضروات: مثل البروكلي، التي تحتوي على العديد من الفيتامينات والمعادن المفيدة في تعزيز صحة الجسم وتقليل التأثيرات السلبية للتدخين.

4. الحمضيات: مثل البرتقال والكيوي، التي توفر فيتامين C، مما يعزز من قدرة الجسم على التخلص من السموم.

5. عسل النحل: يتميز بخصائصه المضادة للأكسدة، ويُعتقد أنه يمكن أن يساعد في تقليل مخاطر التدخين على الصحة.

دور هذه الأطعمة في الإقلاع عن التدخين

أكد الدكتور الحداد أن هذه الأطعمة يمكن أن تساعد في تقليل مضاعفات التدخين وتحسين الصحة العامة، لكنها ليست بديلًا عن الإقلاع الفعلي عن التدخين. 

يُعتبر الإقلاع عن التدخين عملية تتطلب الإرادة والعزيمة، بالإضافة إلى استخدام العقاقير والمشورة الطبية المتخصصة التي يمكن أن تساعد في التغلب على الإدمان.

 نصائح إضافية للإقلاع عن التدخين

- العزيمة والإرادة: تعتبر القوة النفسية أساسية في عملية الإقلاع.
- الدعم الطبي: استشارة الأطباء للحصول على العلاج والعقاقير المناسبة.
- التغيير في نمط الحياة: تحسين النظام الغذائي وممارسة الرياضة لتعزيز الصحة العامة.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: التدخين الإقلاع عن التدخين أطعمة الإقلاع المدخنين الإقلاع عن التدخین یساعد فی فی تقلیل یمکن أن

إقرأ أيضاً:

ليس الضغط فقط.. تقليل الملح يقلل الإصابة بالخرف

المناطق_متابعات

لطالما ارتبط خفض استهلاك الملح بالتحكم في ضغط الدم، لكن العلماء توصلوا مؤخرا إلى أن الاستغناء عن تناول ملح الطعام يمكن أن يساعد في خفض مستويات ضغط الدم وتقليل خطر الإصابة بالخرف أيضاً.

إبطاء التدهور العقلي

ووفقًا لدراسة رائدة حول الخرف، بحسب ما نشره موقع Surrey Live نقلًا عن دورية Nature Medicine، ، فإن خفض ضغط الدم يقلل من فرص الإصابة بهذه الحالة بنسبة 15%، كما يزعم الباحثون أنه يمكن أن يساعد في إبطاء التدهور العقلي.

أخبار قد تهمك أستاذ فسيولوجيا الجهد البدني: المعدلات الدقيقة لأرقام الوصول للسمنة تشير إلى وصول محيط الخصر إلى 80 سم للنساء و94 سم للرجال 16 يونيو 2023 - 3:50 مساءً الضغط وأمراض القلب وضيق التنفس.. تعرف على أهم الآثار الناجمة عن تعاطي الشبو (فيديو) 17 مايو 2023 - 10:29 صباحًا

بحثت دراسة سريرية رائدة من جامعة تكساس أنماط حياة 34,000 صيني يعانون من ارتفاع ضغط الدم. وفحصت كيفية تأثير التدريب على نمط الحياة والأدوية على مستويات ضغط الدم لديهم.

تحسن قياسات ضغط الدم

وشملت الدراسة نصف المرضى الذين تلقوا رعاية طبية قياسية من الأطباء، بما يشمل نصائح حول إدارة ضغط الدم وإجراء فحوصات دورية، بينما تلقى النصف الآخر أدوية وتدريبًا على نمط الحياة، ونصحوا بتقليل تناول الملح. شهدت المجموعة الثانية تحسنًا في مستويات ضغط الدم، بعد تقليل تناول الملح في نظامهم الغذائي.

أقل عرضة للخرف

وتوصلت الدراسة إلى أن المجموعة الثانية كانت أيضًا أقل عرضة للإصابة بالخرف على مدى أربع سنوات. وصرح بروفيسور مسعود حسين، طبيب الأعصاب في جامعة أكسفورد، والذي لم يشارك في البحث، لصحيفة The Mirror، قائلًا إنها دراسة بارزة ذات حجم عينة كبير جدًا وتأثير قوي. إنها دعوة للانتباه لعلاج ارتفاع ضغط الدم بشكل مكثف، لحماية القلب والدماغ أيضًا.

4 سنوات فقط

وأضاف بروفيسور حسين أنه “من اللافت للنظر أنه في غضون أربع سنوات فقط، كان هناك انخفاض كبير في معدل الإصابة بالخرف من خلال العلاج المكثف لارتفاع ضغط الدم. على الرغم من أن العديد من المرضى وأطبائهم العامين يدركون أهمية علاج ضغط الدم، إلا أنهم قد لا يدركون الخطر الذي يشكله على الإصابة بالخرف”.

تغيير نمط الحياة

تُشير هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية إلى أن إجراء تغييرات صحية في نمط الحياة، مثل الإقلاع عن التدخين وممارسة الرياضة بانتظام، يمكن أن يُساعد في تقليل فرص الإصابة بهذه الحالة. كما يُمكن أن يُبطئ من تطور الخرف الوعائي بمجرد تشخيصه. ولكن تُشير هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية إلى أن هناك في الوقت نفسه بعض العوامل التي لا يُمكن تغييرها والتي تزيد من خطر الإصابة بالخرف الوعائي، بما يشمل العمر والتاريخ العائلي والعرق، وفي بعض الحالات، العوامل الوراثية.

علامات الخرف

وتوضح هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية أن هناك أنواعا مختلفة من الخرف، والتي يمكن أن تؤثر على الأشخاص بطرق مختلفة، شارحة أن كل شخص يُعاني من أعراضه الخاصة، في حين أن هناك بعض الأعراض المبكرة الشائعة التي قد تظهر قبل فترة من تشخيص الشخص. وتشمل هذه الأعراض:

• فقدان الذاكرة.
• صعوبة التركيز.
• صعوبة في أداء المهام اليومية المعتادة، مثل الارتباك بشأن العملة المعدنية الصحيحة عند التسوق.
• صعوبة في متابعة الحديث أو إيجاد الكلمة المناسبة.
• الارتباك بشأن الوقت والمكان.
• تقلبات الحالة المزاجية.
وتكون الأعراض خفيفة غالبًا وتتفاقم تدريجيًا. وتشخص الأعراض البسيطة بأنها “ضعف إدراكي خفيف”MCI لأن الأعراض ليست شديدة بما يكفي لتشخيص الخرف.

تحذير مهم

إلى ذلك، تُحذر هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية من أن الخرف ليس جزءًا طبيعيًا من عملية الشيخوخة. لذا، من المهم استشارة طبيب عام في أقرب وقت ممكن إذا كان الشخص يشك في ظهور علامات الخرف عليه أو على أحد أفراد عائلته.

مقالات مشابهة

  • ما علاقة التدخين بالصداع النصفي؟
  • فوائد لبن الكفير..ما تأثيرها على الصحة؟
  • ليس الضغط فقط.. تقليل الملح يقلل الإصابة بالخرف
  • الخضيري يؤكد: مضغ الطعام ببطء يساعد على تقليل الوزن وتحسين الهضم .. فيديو
  • إذا كنت ترغب في طرد السموم.. إليك 5 عصائر تعزز صحة جهازك الهضمي
  • وهبي: لا يمكن توفير طبيب شرعي لكل إقليم بسبب ضعف أجور التشريح التي لا تتجاوز 100 درهم
  • أمراض أصباغ الطعام والأطفال
  • “الشيشة وبيع الأطعمة والشاي في الميادين والطرق العامة”.. لجنة أمن بحري تنفذ قرار منع الظواهر السالبة وتقنين الوجود الأجنبي
  • أضراره كارثية .. ماذا يحدث لجسمك عند الإقلاع عن تناول السكر؟
  • هل تغلف طعامك بورق الألومنيوم؟: إليك الأسباب التي قد تدمرك