بدء من الخميس المقبل.. المركزي يقرر تعطيل العمل بالبنوك بمناسبة ذكري ثورة 23 يوليو
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
تعطيل العمل بالبنوك الخميس المقبل.. أكد البنك المركزي المصري تعطيل العمل بكافة البنوك العاملة في مصر يوم الخميس الموافق 25 يوليو 2024، بمناسبة ذكري ثورة 23 يوليو ومن المقرر استئناف العمل صباح يوم الأحد الموافق 28 يوليو 2024.
البنك المركزي يستهدف اللاعبين العاملين في مصر يوم الخميس الموافق 25 يوليو 2024 بمناسبة ذكرى احتجاج 23 يوليو، على أن يحقق العمل صباح يوم الأحد الموافق 28 يوليو 2024.
قررت لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي في اجتماعها الرابع هذا العام تثبيت سعر الفائدة عند مستوياتها الحالية في 18 يوليو 2024، وذلك للمرة الثانية خلال العام الحالي.
لجنة السياسة النقدية قررت البقاء على سعر عائد الإيداع والإقراض لليلة واحدة، والسعر الحراري الرئيسي للبنك عند 27.25%، 28.25% و27.75% على الترتيب، وتم البقاء على سعر الائتمان والخصم عند 27.75%.
أن البنك المركزي قد نجح في تحقيق النمو الاقتصادي ولم يكن أقل من متوسطها التاريخي، وأن السياسات النقدية التشديدة ساهمت في استراحة عالمية ومتوسطة.
من المتوقع أن تستمر بعض البنوك المركزية في اتباع إجراءات مختلفة لسبب عدم اليقين بمسار وضد والمخاطر الاحتسابية له.
اخترنا التصاميم العالمية للعولمة الأساسية، والقوة الخاصة، وتهدف إلى التشديد النقدي على الطلب العالمي، ولكننا نتميز بالصدمة بسبب العرض الجيوسياسي.
أدوات الدين الحكومى
البنك المركزي يطرح بصفة دورية عطاءات أدوات الدين الحكومي، التي تتنوع بين سندات وأذون الخزانة، وتعلن وزارة المالية من خلال البنك المركزي أسبوعيًا عن بيع أذون الخزانة بـ4 آجال، هي:
"3 أشهر و6 أشهر و9 أشهر وسنة"، بواقع طرح أجلين من الأذون في كل يوم خميس، واثنين آخرين في كل يوم أحد.
كما تفوض وزارة المالية البنك المركزي، على مدار العام المالي، في إدارة طروحاتها الخاصة من أذون وسندات الخزانة بالجنيه، على أن تمول وتنفق الحصيلة على بنود الموازنة العامة للدولة للعام المالي الحالي 2023 /2024.
تثبيت أسعار الفائدة
وقررت لجنة السياسة النقديـة بالبنك المركــزي المصـري خلال اجتماعهـا أمس، الإبقاء على سعري عائد الإيداع والإقراض لليلة واحدة وسعر العملية الرئيسية للبنك المركزي عند 27.25% و28.25% و27.75% على الترتيب.
كما قررت الإبقاء على سعر الائتمان والخصم عند 27.75%، ويأتي هذا القرار انعكاسًا لآخر المستجدات والتوقعات على المستويين العالمي والمحلي منذ الاجتماع السابق للجنة السياسة النقدية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: النمو الاقتصادي السياسة النقدية البنوك العاملة في مصر لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي العمل بالبنوك الخميس المقبل تعطيل العمل بالبنوك
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي وسوق العمل.. ثورة تقنية بين التحديات والفرص
شهد العالم في السنوات الأخيرة تطورًا هائلًا في مجال التكنولوجيا، وكان الذكاء الاصطناعي (AI) واحدًا من أبرز هذه التطورات، يتمثل الذكاء الاصطناعي في قدرة الآلات على محاكاة العمليات الذهنية البشرية، مثل التعلم، والتحليل، واتخاذ القرارات.
هذا المجال يفتح آفاقًا واسعة في مختلف القطاعات، لكنه في الوقت ذاته يثير تساؤلات جوهرية حول تأثيره على سوق العمل ومستقبل الوظائف.
الذكاء الاصطناعي وتأثيره على سوق العمل مساعد "التضامن" يستعرض التجربة الرائدة للوزارة في استخدام الذكاء الاصطناعي فوائد الذكاء الاصطناعي في سوق العمل 1. زيادة الإنتاجية والكفاءة
يعد الذكاء الاصطناعي أداة قوية لتحسين الإنتاجية في العديد من الصناعات. فهو يساعد في أتمتة العمليات الروتينية والمتكررة، مما يتيح للشركات إنجاز المهام بسرعة ودقة أكبر.
على سبيل المثال، تستخدم الشركات برامج الذكاء الاصطناعي لتحليل البيانات الضخمة، مما يساعدها على اتخاذ قرارات استراتيجية مدروسة.
2. إيجاد وظائف جديدة
مع ظهور الذكاء الاصطناعي، نشأت وظائف جديدة تتطلب مهارات متخصصة، مثل تطوير الخوارزميات، وتصميم الروبوتات، وإدارة البيانات، هذه الوظائف تمثل فرصة للأفراد لتعلم مهارات جديدة والاستفادة من التغيرات التكنولوجية.
3. تحسين جودة الحياة المهنية
من خلال تخفيف عبء المهام المتكررة، يوفر الذكاء الاصطناعي للموظفين فرصة للتركيز على الإبداع والعمل الاستراتيجي، مما يحسن من رضاهم الوظيفي.
1. تهديد الوظائف التقليدية
من أبرز المخاوف المرتبطة بالذكاء الاصطناعي هو احتمالية استبدال البشر بالآلات في العديد من المهن، على سبيل المثال، بدأت الروبوتات تحل محل العمال في المصانع، كما أصبح الذكاء الاصطناعي قادرًا على أداء بعض وظائف قطاع الخدمات مثل خدمة العملاء والترجمة.
2. الفجوة المهارية
مع تطور الذكاء الاصطناعي، تظهر الحاجة إلى مهارات تقنية متقدمة. هذه التحولات قد تترك بعض العمال غير مستعدين لسوق العمل الجديد، مما يستدعي استثمارًا مكثفًا في التدريب والتعليم.
3. التحديات الأخلاقية والقانونية
يثير الذكاء الاصطناعي تساؤلات حول الخصوصية، وسلامة البيانات، وعدالة التوظيف، كما يتطلب تطبيقه إطارًا قانونيًا ينظم استخدامه ويضمن عدم استغلاله بشكل يضر بالمجتمع.
للتعامل مع تأثيرات الذكاء الاصطناعي على سوق العمل، يجب التركيز على:
- التعليم والتدريب المستمر: يجب أن تتبنى المؤسسات التعليمية برامج تدريبية تركز على المهارات الرقمية والتقنيات الحديثة.
- تشجيع ريادة الأعمال: يمكن للذكاء الاصطناعي أن يوفر فرصًا لرواد الأعمال لتطوير حلول مبتكرة تخدم احتياجات المجتمع.
- إعادة التفكير في سياسات التوظيف: ينبغي على الحكومات والشركات التعاون لوضع سياسات تدعم العمال المتضررين وتساعدهم في الانتقال إلى وظائف جديدة.