حسين زين يهنئ الإعلاميين بمناسبة ذكرى انطلاق البث التليفزيوني
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
هنّأ حسين زين رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، جموع الإعلاميين؛ بمناسبة ذكرى انطلاق البث الأول للإرسال التليفزيوني في مصر في 21 يوليو عام 1960.
وقال “زين” في بيان له، إن ذلك اليوم الذي انطلق فيه البث التليفزيوني، بدأت معه رسالة إعلامية جادة وهادفة، رسّخت لقيم ومبادئ المجتمع المصري الأصيل، من خلال جيل عمالقة ورواد العمل الإعلامي المصري، الذين قدّموا إعلامًا مهنيًا صادقًا متميزًا، أسهم بشكل كبير في تشكيل ثقافة المجتمع، تنمية وعي المواطنين.
وأضاف “زين” أن أبناء الإعلام الوطني لا يزالون يقومون بدورهم الوطني، بتقديم رسالة إعلامية مهنية صادقة، تواكب متطلّبات تطورات العصر، ويقدّمون خطابًا إعلاميًا، يُسهم في تنمية الوعي؛ لتحقيق إدراك وفهم صحيح للمتغيرات والتحديات الجسام، التي طرأت على المشهد العالمي، وكيف استطاعت الدولة المصرية من خلال الإنجازات غير المسبوقة، التي تحققت والمشروعات القومية العملاقة، من تخفيف حِدة تلك الأزمات العالمية على حياة المواطن المصري، وتقديم المساندة الإعلامية لجهود وخطط الدولة المصرية، لتحقيق المزيد من الإنجازات، والمُضي قُدمًا في الإصلاح والتنمية، في مختلف المجالات.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
«الإعلاميين السعوديين»: التنسيق السعودي المصري أساس دعم القضية الفلسطينية
أكد عبدالله الشهري، رئيس جمعية الإعلاميين السعوديين، أن السعودية ومصر تمثلان محورين أساسيين ليس فقط في القضية الفلسطينية، بل في القضايا الدولية بشكل عام، مشددًا على أنه لولا التنسيق بين أكبر دولتين في المنطقة، لما تحققت الكثير من النتائج الإيجابية التي نشهدها اليوم.
دور البلدين في إبقاء القضية الفلسطينية حاضرة دولياوأضاف «الشهري»، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، على قناة القاهرة الإخبارية، أن الدعم السعودي المصري للقضية الفلسطينية هو العامل الأبرز في إبقائها حاضرة في المحافل الدولية، نظرا للثقل السياسي الذي تمثله الدولتان، ليس فقط إقليميا، وإنما على المستوى الإسلامي والدولي أيضًا.
انعكاسات اللقاءات الدبلوماسية الأخيرةوأشار إلى أن التنسيق المستمر بين القاهرة والرياض سينعكس إيجابيا على أي حلول مستقبلية، معبرا عن تفاؤله بعد الاجتماع الأخير الذي عُقد في الرياض، وما تبعه من إشارات إيجابية من العواصم المؤثرة عالميًا، تؤكد أن هناك توجهًا يسير وفق الرؤية التي ترسمها السعودية ومصر.