طبيب لاتسيو يوضح آخر تطورات إصابة ماريو جيلا
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
قام فابيو روديا، رئيس الطاقم الطبي بنادي لاتسيو بالحديث عن إصابات كلًا من ماريو جيلا، قلب الدفاع والوافد الجديد من أرسنال نونو تافاريس.
وضم لاتسيو تافاريس من أرسنال على سبيل الإعارة لنهاية الموسم مع أحقية الشراء النهائية للنادي الإيطالي.
كما يعتبر جيلا مصابًا منذ فترة طويلة.
وأكد روديا في تصريحات نقلتها صحيفة توتو ميركاتو ويب، أن عملية تعافي جيلا وتافاريس تتم بشكل طبيعي.
وقال روديا: "غادر نونو الملعب بسبب إجهاد في ثنية فخذه اليسرى، لقد توقف كإجراء احترازي. لم يمض 48 ساعة بعد، نحن نراقب الصورة السريرية وبعد ذلك سنرى ما إذا كانت هناك حاجة لإجراء اختبارات جديدة. سنجري للانتظار بضع ساعات أخرى".
وأضاف روديا في تصريحاته: "نحن نعلم أن ماريو أصيب بكسر في القاعدة القريبة من إصبع القدم الكبير، وكل شيء يسير بشكل طبيعي ولكن بما أنها إصابة مؤلمة، فهناك أوقات فسيولوجية يجب اتباعها. المنطقة حساسة، ونحن نراقبه من الناحية السريرية والفعالة. نريد إعادته إلى الملعب في أقصر وقت ممكن وفي أفضل الظروف البدنية".
وعن الحالة البدنية للاعبي لاتسيو أوضح: "النقطة العامة، كما هو الحال في كل عام، بعض اللاعبين يشعرون بالتعب ولكن هذا أمر فسيولوجي. الأمر طبيعي بعد الأجازة لأن هناك أحمال بدنية كبيرة، لا توجد أشياء معينة باستثناء المشاكل الصغيرة العادية التي يمكن أن تحدث في الإجازة".
وأتم عن وضعه مع لاتسيو: "يجب أن أقول إنني تأثرت بشكل إيجابي، ووجدت بيئة لطيفة. بالنسبة لي، هذه هي السنة التاسعة هنا في أورونزو واكتسبت بعض الخبرة، لقد تأثرت بشكل إيجابي بالطاقم الفني والرجال الذين يريدون تقديم مساهمة مهمة".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جيلا لاتسيو نادي لاتسيو
إقرأ أيضاً:
غالبية الشركات الألمانية في الصين تأثرت سلباً بحرب الرسوم
أظهر مسح نشرت غرفة التجارة الألمانية (إيه إتش كيه) في الصين نتيجته الثلاثاء أن النزاع التجاري المتصاعد بين واشنطن وبكين يؤثر بشكل متزايد على الشركات الألمانية العاملة في الصين.
وبحسب المسح، قالت 86 بالمئة من الشركات التي شملها الاستطلاع إنها تأثرت بالرسوم الجمركية.
ووصف ماكسيميليان بوتيك، المدير التنفيذي عضو مجلس إدارة غرفة التجارة الألمانية في شرق الصين، الوضع بأنه "مثير للقلق"، قائلا إن النزاع من المرجح أن يسرع من جهود التوطين التي تبذلها الشركات الألمانية.
وفي المسح الذي أجري بين 14 و17 أبريل، قالت 38 بالمئة من الشركات إنها تخطط للتوطين بسرعة أكبر في الصين كأحد ردودها الرئيسية على التوترات. وشارك في الاستطلاع ما مجموعه 143 شركة.
وألقت الحرب التجارية بظلالها على قطاع السيارات أكثر من غيره، حيث ذكرت 93 بالمئة من الشركات العاملة في هذا القطاع أن التعريفات الجمركية أثرت على أعمالها في الصين.
وقالت نصف الشركات أيضا إنها تأثرت بضوابط التصدير الأميركية.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة فولكس فاغن أوليفر بلومه قبل معرض شنغهاي للسيارات إن الحواجز التجارية العالمية آخذة في الارتفاع.
وأضاف أن الصناعة تمر بنقطة تحول، مشيرا إلى أن فولكس فاغن وغيرها من شركات صناعة السيارات تجري "محادثات بناءة" مع المسؤولين الأميركيين.
وحذر بوتيك من أن التوطين وحده لن يحل المشكلة بالنسبة للشركات الألمانية، حيث أن العديد من الشركات جزء من سلاسل التوريد الصينية القائمة على التصدير.
وقال إن الرسوم الجمركية الأميركية تشكل خطرا دائما على هذه الشركات، مضيفا أن الاتحاد الأوروبي لديه الآن فرصة للتفاوض على تحسين شروط التجارة والاستثمار مع الصين.