ارتفاع أسعار البطاطس وموعد انخفاضها بالاسواق.. أسعار الخضراوات والفاكهة اليوم الأحد في مصر
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
دقة وضوح المنتجات في المصادر المتنوعة إلى نطاقات واسعة، تتراوح ما بين 25 إلى 35 جنيهًا للكيلو البطاطس الواحد ويرجع ذلك إلى مدى التنوع في الخيارات لانتهاء موسم القاطع، حيث أن العروض الحالية في التنوع هو من المخزون.
كما كشف حسين أبوصدام نقيب الفلاحين، عن موعد تراجع أسعار البطاطس فى الأسواق، وذلك بعد ارتفاع إلي مستويات قياسية لم تحدث من قبل حيث يتراوح سعر الكيلو من 25 لـ 35 جنيهًا.
وزير الزراعة شدد على أن هناك مشكلة عالمية في أسعار متنوعة هذا العام، فقط خيارات ليس مقتصرًا على مصر فقط ومن المتوقع أن تعود أسعار المعالج إلى منتجاتها الطبيعية مع بداية الجديدة الجديدة في شهر نوفمبر المقبل.
وزير الزراعة أوضح أن تصدير المحاصيل الزراعية أصبح أفضل حسب الطلب المحلي والعالمي، وأن يكون العرض في الأسعار أقل بسبب عيوب العروض، ولكن بسبب انتهاء موسم التخزين.
وتم إجراء عمليات رقابية على محطات إنتاج وتصدير مقشرة تقاوي في عدة محافظات، وتم سحب عينات منها من جودتها.
بشكل عام، ستعود أسعار المعالج إلى المستوى الطبيعي بعد بداية الموسم الجديد في نوفمبر المقبل، ونظرًا لانتهاء موسم التخزين الحالي والمعروض في التنوع.
بعض النقاط الرئيسية حول ارتفاع أسعار البطاطس في مصر:
ارتفاع الأسعار لمستوى قياسي غير شامل، حيث يتراوح سعر الكيلو من 25 إلى 35 جنيهًا.
أسباب الارتفاع في الخيارات تشمل موسم إنتاج الكسارة.
وزارة الزراعة توقعت أسعار مقشر ستعود إلى منتجاتها الطبيعية مع بداية العروسة الجديدة في نوفمبر المقبل والموجودة حاليا في المخزون هو ليس فقط من الموسم السابق، ومشكلة عالمية في إنتاج هذا العام المصفاة تشير إلى ارتفاع الأسعار على مستوى العالم، وليس في مصر فقط.
بشكل عام، المسؤولون عن انخفاض أسعار المعالج مع بدء الموسم الجديد في نوفمبر، وأن هذا الارتفاع الحاد في الأسعار هو الوقت المناسب للاختيار العالمي.
السبب الرئيسي حول ارتفاع أسعار البطاطس
أكد "نقيب الفلاحين " أن استغلال واحتكار تجار البطاطس هو السبب الرئيسي في ارتفاع أسعار التقاوي المستوردة والمحلية ووراء قلة صادرات مصر من تقاوي البطاطس.
وأوضح أن ارتفاع تكلفة زراعة البطاطس وتعدد الحلقات الوسيطة يزيد أسعارها على المستهلك، فضلا عن قلة الإنتاج واتجاه التجار لتخزين البطاطس أملا في زيادة الأرباح
وهذه التفاصيل القيمة عن مبيعات الخضراوات والفاكهة في سوق العبور اليوم ويلتزمون بالمعلومات الطبيعية أن هناك استقرارًا في أسعار هذه المنتجات، مع بعض التقلبات الطبيعية في التقييمات حسب الجودة والكميات.
أهم ما أبرز في هذه المعلومات:
تتراوح أسعار الموز بين 5 و11 جنيه للكيلو
سجلت أسعارًا بين 11.5 و17.5 جنيهًا للكيلو
ويبلغ سعره ما بين 3.5 و9 جنيه للكيلو
الكوسة تسجل أسعارًا بين 6 و12 جنيهًا للكيلو
وصلت أسعار الفاصولياء إلى ما بين 14 و20 جنيهًا للكيلو
إختيار الصوب بين 7 و13 جنيه للكيلو
إختيار الخيار بين 8 و10 جنيه للكيلو
أما بالنسبة للفاكهة، فقد سجلت أسعارًا بين 64 و80 جنيهًا للواحدة، والعنب بناتي أصفر بين 17 و27 جنيهًا للكيلو والأحمر بين 25 و35 جنيهًا للكيلو.
كما سجلت أنواع المانجو التاريخية أسعارًا مختلفة، مثل مانجو عويس بين 25 و33 جنيهًا.
إن هذه المعلومات أدواتية تساعد على فهم الوضع الراهن لأسعار المنتجات الزراعية في سوق العبور، وتعطي لمحة عن التباين في التقييمات حسب نوع المنتج الموجود. شكرا لك على مشاركة هذه المعلومات القيمة.
رسميًا.. الحكومة تعلن انتهاء جدول تخفيف الأحمال الكهربائية تعرف علي أغلى أنواع المانجو في العالم
تصدير الحاصلات الزراعية تتم تدريجيًا
أوضح "وزير الزراعة " أن عملية تصدير الحاصلات الزراعية تتم تدريجيًا وفقًا لطلبات السوقين المحلية والعالمية، موضحًا أن الارتفاع الحالي في أسعار بعض الخضروات مثل البطاطس ليس بسبب نقص المعروض بل يعود إلى انتهاء الموسم التخزين لتلك المحاصيل.
و كشف حسين أبوصدام نقيب الفلاحين، عن موعد انخفاض أسعار البطاطس فى الأسواق، وذلك بعد ارتفاع إلي مستويات قياسية لم تحدث من قبل حيث يتراوح سعر الكيلو من 25 لـ 35 جنيهًا.
واكدت لجان من الادرة المركزية لاعتماد التقاوى بالمرور على محافظات الجمهورية ومتابعة عمليات الرقابة على محطات الغربلة ومحلات الاتجار فى التقاوى ومحطات فرز وثلاجات تخزين تقاوى البطاطس وذلك بمحافظات الفيوم والدقهلية والبحيرة وكفر الشيخ والغربية والمنوفية وبنى سويف
وقد تم سحب عدد 40 عينة من عينات التقاوى المصدرة للخارج وتقاوى الخضار مرور عام وكذلك تركيب بطاقات الاعتماد لتقاوى البطاطس المعتمدة والزراعات الخاصة.
وقال أن هناك مشكلة عالمية في البطاطس هذا العام وارتفاع أسعارها كان على مستوى العالم وليس فى مصر فقط، إذ ارتفع سعر التقاوي على مستوى العالم .
موعد تراجع اسعار البطاطس
أكد نقيب الفلاحين: خلال تصريحات صحفية اه، أن أسعار البطاطس تبدأ فى أن تشهد انخفاضا تدريجيًا فى شهر أغسطس المقبل، حيث يبدأ التجار في خروجها من الثلاجات ليتراوح سعر الكيلو من 15 لـ 20 جنيها
ولكن سنشهد انخفاضا كبيرا فى أسعارها خلال ديسمبر المقبل بسبب ظهور العروات الجديدة.
واضاف: ثم تنخفض انخفاضا ملحوظا خلال شهرى ديسمبر ويناير المقبل بسبب ظهور الغروة الجديدة منها ، مشيرا إلي أن هناك كميات قليلة معروضة أمام المواطنين لذا مرتفعة الأسعار.
وقف تصدير البطاطس
كما رفض نقيب الفلاحين المطالبات بوقف تصدير البطاطس، موضحا أنها ثاني أكبر منتج مصري يتم تصديره بعد الموالح بنحو مليون طن سنويا
قائلا: "البطاطس مينفعش نوقف تصديرها مش كل حاجة تغلى نقول ووقفوا التصدير، لأنها ثاني أهم منتج مصري يصدر للخارج، ووقف التصدير؛ سيكون كارثة على المزارعين".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
ارتفاع أسعار الملابس في عدن يُفسد فرحة العيد ويثقل كاهل الأسر (تقرير)
تشهد أسواق العاصمة المؤقتة عدن ارتفاعًا غير مسبوق في أسعار الملابس مع اقتراب عيد الفطر المبارك، مما أدى إلى تفاقم معاناة الأسر التي تواجه أساسًا أزمات اقتصادية خانقة بفعل تداعيات الحرب المستمرة وتدهور الوضع المعيشي.
وبينما يُفترض أن يكون العيد مناسبة للفرح والاحتفال، تحول في ظل هذه الظروف إلى مصدر للقلق والتوتر، حيث بات تأمين ملابس العيد رفاهية صعبة المنال لدى شريحة واسعة من المواطنين.
ويعيش المواطنون في عدن هذه الأيام حالة من الإحباط بسبب العجز عن شراء ملابس جديدة لأطفالهم، في ظل الأسعار المرتفعة التي تجاوزت قدرة كثير من الأسر، لا سيما تلك التي تعتمد على دخل محدود.
غلاء فاحش
في جولة ميدانية بأسواق عدن، اشتكى العديد من المواطنين من الارتفاع الجنوني في أسعار الملابس، حيث وصلت أسعار بعض السلع إلى مستويات قياسية.
وقال المواطن "محمد علي"، أحد سكان مديرية المنصورة، في تصريح خاص لـ "الموقع بوست": "اعتدنا أن نفرح بقدوم العيد، لكن هذه المرة نشعر بالحزن لعدم قدرتنا على شراء ملابس جديدة لأطفالنا، فالأسعار تفوق الخيال، ونحن بالكاد نستطيع تأمين احتياجاتنا الأساسية".
بينما قالت المواطنة "أم وليد"، وهي أم لأربعة أطفال، لـ "الموقع بوست": إن "أسعار الملابس ارتفعت بشكل جنوني هذا العام، حيث وصل سعر البنطال الواحد في الأسواق الشعبية إلى 30 ألف ريال، بينما تجاوز القميص 40 ألف ريال".
وأكدت أم وليد أن العديد من الأسر محدودة الدخل لم تتمكن هذا العام من توفير ملابس العيد لأطفالها، مشيرة إلى أن الأحذية والمستلزمات الأخرى شهدت ارتفاعًا كبيرًا، ما جعلها تعجز عن تلبية احتياجات أطفالها هذا العام.
ويرى المواطنون أن جشع التجار هو السبب الرئيسي وراء هذا الغلاء الفاحش، إذ يستغلون المواسم لرفع الأسعار دون رقابة تذكر من الجهات الحكومية المختصة.
انهيار وجبايات
في الوقت الذي يتهم فيه المواطنون التجار بالتسبب في ارتفاع الأسعار، يعزو التجار هذا الارتفاع إلى انهيار العملة المحلية والوضع الاقتصادي المتدهور في المحافظات المحررة.
وقال التاجر "علي بامشموس"، وهو تاجر ملابس في سوق مديرية كريتر، في تصريح خاص لـ "الموقع بوست"، إن الأسعار ليست بيد التجار وحدهم، وإن الوضع الاقتصادي الراهن هو السبب الرئيسي وراء هذا الارتفاع في الأسعار.
وأوضح بامشموس أنهم يستوردون الملابس بالدولار، وكلما تدهورت العملة ارتفعت التكلفة، بالإضافة إلى الجمارك والجبايات المفروضة عليهم أثناء نقل البضائع بين المحافظات، مما يرفع من سعر المنتج النهائي.
ومع استمرار هذه الأزمة الاقتصادية والصمت الحكومي وارتفاع الأسعار، غابت فرحة العيد هذا العام عن كثير من العائلات العدنية، التي باتت تكافح فقط من أجل توفير الاحتياجات الأساسية لأطفالها.
هيئة البث الأوكراني: وفد كييف في السعودية يلتقي بالفريق الأمريكي في الرياض