موانئ البحر الأحمر تحقق تداول 630 ألف طن بضائع عامة خلال شهر يونيو الماضي بزيادة 39% عن الفترات المثيلة
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
حققت الهيئة العامة لموانئ البحر الأحمر، تداول 630 ألف طن بضائع عامة بمواني الهيئة خلال شهر يونيه الماضي بنسبة زيادة 39% عن الفترة المثيلة للعام الماضي.
وقال بيان لهيئة موانئ البحر الأحمر، أن حركة تداول الصادرات سجلت تفوق ملحوظ بكمية تداول 420 ألف طن بنسبة زيادة 73% عن صادرات الفترة المثيلة للعام الماضى2023 كما حققت زيادة بنسبة 50% عن الواردات خلال نفس الفترة التي سجلت 210 ألف طن.
وتابعت هيئة موانئ البحرالأحمر، أن ميناء سفاجا شهد تداول 448ألف طن بضائع بنسبة زيادة 38% عن الفترة المثيلة للعام الماضي بكمية وارد 176ألف طن وصادر 272ألف طن.
بينما شهد ميناء السويس تداول 47 ألف طن بنسبة زيادة 203% عن الفترة المثيلة للعام الماضي بكمية وارد 1000طن وصادر 46 ألف طن بضائع.
فيما شهد ميناء نويبع تداول 70ألف طن بضائع بنسبة زيادة 53% عن الفترة المثيلة للعام الماضي بكمية وارد 10 آلاف طن وصادر60 ألف طن بضائع، واستقبل ميناء الزيتيات 23 ألف طن بروبلين وسولار، بينما شهد ميناء الحمراوين تصدير 42ألف طن فوسفات.
وقال اللواء مهندس محمد عبد الرحيم، رئيس الهيئة، بأن زيادة طاقة تداول البضائع وزيادة الصادرات جاءت نتيجة لتقليل زمن الإفراج الجمركي وأعمال التطوير التي شهدتها الموانئ، كما أشار إلى أهمية الشراكات الجادة بين الدولة والقطاع الخاص في استغلال البنية التحتية الحالية لتطوير وصيانة الأرصفة والوحدات البحرية، وإنشاء خطوط ملاحية تخدم طموحات مصر بإنشاء أسطول يخدم أهداف الدولة في التصدير، وأضاف أن الجهود الكبيرة التي بذلتها الدولة على مدى السنوات الماضية أسفرت عن تنفيذ مشروعات ضخمة في مختلف المجالات، والتي تهدف جميعها إلى تنمية الصادرات وتأهيل البنية التحتية في مصر.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: موانئ البحر الأحمر ميناء سفاجا ميناء نويبع ألف طن بضائع بنسبة زیادة
إقرأ أيضاً:
فشل المهمة يدفع أمريكا الى إقالة قائد حاملة الطائرات ترومان
وأعلنت البحرية الأمريكية إعفاء الكابتن ديف سنودن من منصبه بعد اخفاقها وفشلها في مهمتها في معركة البحر الأحمر واصطدامها بسفينة تجارية في البحر الأبيض المتوسط خلال رحلة الهروب واجبارها على الانسحاب من البحر الاحمر
وكانت حاملةُ الطائرات الأمريكية (يو إس إس هاري ترومان) غادرت البحرَ الأحمر، جارَّةً خلفَها أذيالَ الهزيمة التي جرَّتها قبلَها ثلاث حاملات طائرات أرسلتها الولايات المتحدة في محاولة فاشلة لوقف العمليات اليمنية المساندة لغزة خلال معركة طوفان الأقصى، لكنها اصطدمت بتحدٍّ عملياتي وتكتيكي غير مسبوق جعلها عاجزة تمامًا عن إحداث أي تأثير، للمرة الأولى في تأريخها، بل ووجدت نفسها مطارَدةً بهجمات نوعية مباشرة، الأمر الذي أجبر كبار قادة البحرية الأمريكية على الاعتراف باستحالة ردع اليمن، وأشغل وسائل الإعلام ومراكز الدراسات الأمريكية والعالمية بالحديث عن دلالات وتداعيات هذا الفشل التاريخي.
وكانت حاملة الطائرات الامريكية تعرضت لخمس هجمات من قبل القوات المسلحة اليمنية في منطقة شمالي البحر الأحمر ما اضطرها للهروب بعيدا عن المياه الاقليمية لليمن.