منتخب «القوة البدنية» يشارك في «عالمية الجامعات»
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
غادرت بعثة منتخبنا إلى إستونيا، للمشاركة في بطولة العالم الجامعية للقوة البدنية، وترأسها علي مسري الظاهري، المدير التنفيذي للاتحاد الرياضي لمؤسسات التعليم المدرسي والجامعي، وتضم 11 لاعباً من الطلاب والطالبات الأبطال بجامعات خليفة، زايد، الأميركية في الشارقة وكليات التقنية العليا، ويخوضون منافسات 7 أوزان «47, 52, 59, 66,74, 93, 120 كجم»، من 23 إلى 27 يوليو الحالي.
وأكد علي مسري الظاهري، حرص معالي الدكتور أحمد بالهول الفلاسي، وزير الرياضة، رئيس الاتحاد الرياضي لمؤسسات التعليم المدرسي والجامعي، والشيخ سهيل بن بطي آل مكتوم، الأمين العام للاتحاد، على مشاركة المنتخبات المدرسية والجامعية، في المحافل الدولية، وتحقيق أفضل النتائج التي تقودهم إلى منصات التتويج.
وقال: المنتخب يضم مجموعة متميزة من اللاعبين، والاستعدادات جيدة للمشاركة في الحدث الدولي الكبير، وثقتنا كبيرة في تقديمهم مستويات عالية، وحصد النتائج الإيجابية، فضلاً عن اكتساب خبرات جديدة في البطولات العالمية التي تستقطب النخبة في «القوة البدنية» بجامعات العالم.
وأضاف: الإمارات المرشح الأول لاستضافة بطولة العالم الجامعية للقوة البدنية في يوليو 2026، وهي مدرجة ضمن أجندة الاتحاد الدولي للرياضة الجامعية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات إستونيا القوة البدنية أحمد بالهول الفلاسي
إقرأ أيضاً:
الإمارات مقصد الأثرياء وريادة عالمية في سوق العقارات الفاخرة
تبرز دولة الإمارات وجهة أولى مفضلة للباحثين عن الرفاهية والأناقة في عالم يتسابق فيه الأثرياء والمستثمرون لاقتناء أفضل العقارات الفاخرة حول العالم، ووفقًا لتقرير حديث صادر عن مجلة "فوربس"، تبوأت الإمارات مكانة رائدة عالميًا في سوق العقارات الفاخرة، مستفيدة من موقعها الاستراتيجي، والبنية التحتية المتطورة، والسياسات الجاذبة للاستثمار.
وفي هذا السياق، لفت عبدالله العجاجي، المؤسس والمدير التنفيذي لشركة "درِفن للعقارات"، أن "دبي تواصل تألقها وسطوعها وجهة عالمية لجذب الأثرياء من مختلف أنحاء العالم، مع توقع اختيار 6,700 فرد من أصحاب الثروات الضخمة الإمارة مقراً لهم في عام 2024، وهو ما يُعتبر أعلى تدفق على مستوى العالم". بنية تحتية وقال عبدالله العجاجي عبر 24: "تتفرد دبي بامتلاك سوق عقاري ديناميكي مع مستوى مبيعات قياسي للعقارات الفاخرة، وبنية تحتية ذات طراز عالمي، كما تتسم بنمط حياة يُجسد الرفاهية والابتكار. وبالإضافة إلى ذلك، فإن رؤية دولة الإمارات الاستراتيجية ومنحها لبرامج مثل التأشيرة الذهبية ووجود بيئة تمتاز بالإعفاءات الضريبية، يجعلها ملاذًا آمناً للحفاظ على الثروات ويساهم في نموها الاستثنائي."وأشار إلى أن "من المرتقب أن تعمل دبي في عام 2025 على تعزيز موقعها قوة عالمية بفضل ترابطها السلس ومركزها المالي المزدهر، لتستقبل أكثر من 60 صندوق تحوط عالمي، مؤكدةً مجدداً على مكانتها مقراً تزدهر فيه فرص الاستثمار وتبلغ فيها رفاهية الحياة آفاقاً غير مسبوقة". قوانين مرنة بدوره، لفت زياد المخزومي الخبير العقاري، إلى أن "دولة الإمارات واحدة من أبرز الوجهات العالمية لتملك العقارات الفاخرة، بفضل البنية التحتية المتطورة، والقوانين المرنة، والأمان الاجتماعي، والاستقرار الاقتصادي، والبيئة الاستثمارية المحفزة، والمدن الإماراتية الذكية، خاصة في إمارتي دبي وأبوظبي، اللتين أصبحتا وجهة مثالية لأثرياء العالم لتملك العقارات".
وأكد أن مدناً مثل دبي وأبوظبي تستقطب اهتمام الأثرياء الباحثين عن أسلوب حياة فاخر وعائدات مالية مرتفعة بفضل مشاريعها العقارية المبتكرة التي تمزج بين التصميم العصري والمرافق الفاخرة، مما يعكس تحول الإمارات إلى وجهة متميزة تجمع بين جودة الحياة العالية والإمكانات الاستثمارية الواعدة.