ما الخطط البديلة التي حمت المملكة من الأزمة التقنية العالمية؟.. أستاذ تقنية معلومات يوضح
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
أوضح أستاذ تقنية المعلومات في جامعة الملك سعود د. عبد الرحمن المطرف، كيفية تعامل المملكة مع الأزمة التقنية العالمية واستخدامها خطط بديلة لتجاوزها.
وأضاف المطرف، بمداخلة عبر أثير إذاعة «الإخبارية»، أن أزمة العطل التقني أعطت أكثر من مؤشر على سلامة الوضع في المملكة مما يدل على إتمام التحول الرقمي والأمن السيبراني على أكمل وجه، وحسن إدارة الإجراءات التقنية، عبر توفير ركائز الأمن السيبراني، والذكاء الاصطناعي، والبيانات.
وأردف، أن مثل هذه الهيكلة تجعل تلك الأزمات أمر يسهل السيطرة عليه والتنبؤ بوقوعه ودراسه تأثيره، حيث تحرص المملكة على وجود خيارات بديلة وخيارات بديلة وتقديم الخدمات بشكل متواز.
أستاذ تقنية المعلومات في جامعة الملك سعود د. عبد الرحمن المطرف يوضح لـ #إذاعة_الإخبارية تعامل المملكة مع الأزمة التقنية العالمية واستخدامها خطط بديلة لتجاوزها pic.twitter.com/Tph5Dpfupl
— إذاعة الإخبارية (@EKH_Radio) July 20, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المملكة أخبار السعودية آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
المجلس العلمي لجامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية يبحث الخطط المستقبلية
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «السوربون أبوظبي» تخرج الدفعة الـ15 وتكرّم 217 خريجاً الجامعة القاسمية تطلق مؤتمر صناعة المحتوى بالشراكة مع «وام»بحث المجلس العلمي لجامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، برئاسة معالي الشيخ عبدالله بن بيه، تعزيز مسيرة الجامعة الأكاديمية، وبرامجها العلمية في مجال الدراسات الإنسانية والاجتماعية، إلى جانب تعزيز رؤية الجامعة وخططها المستقبلية من أجل تحقيق أقصى درجات الريادة والتميز في مساقاتها العلمية.
واستمع المجلس إلى عرض حول المشاريع الجديدة للجامعة، واطلع على البرامج الأكاديمية والمؤتمرات العلمية المرتقب عقدها حتى مارس 2025، كما اطلع المجلس العلمي على تقرير قدمه الدكتور خليفة مبارك الظاهري، مدير الجامعة، تضمن أهم الإنجازات التي حققتها الجامعة خلال الفترة الماضية.
وفي كلمته الافتتاحية لأعمال المجلس العلمي، أثني معالي الشيخ عبدالله بن بيه على ما تقوم به الجامعة من أعمال وبرامج متنوعة، ومبادرات مبتكرة، واتفاقيات تفتح آفاق الشراكة مع مختلف قطاعات الدولة، ومذكرات تفاهم مع عدد من الجامعات والمراكز الأكاديمية حول العالم.
وأشار معاليه إلى أن هذه الجهود والمبادرات المتعددة بتلك الوتيرة السريعة في العمل، صاحبها أيضاً عمل كبير على المستوى الأكاديمي للارتقاء بكفاءة طلبة الجامعة، ومنسوبيها، تعليماً وتدريباً وتقويماً.
وأضاف معاليه «لقد مر على صدور قانون إنشاء جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية 4 أعوام، وهي مدة وإن كانت قصيرة بحساب الزمن الأكاديمي فإنها فترة أساسية وحساسة في مسيرة تأسيس وبناء الجامعة، وترسيخ هويتها وضبط توجهاتها ورسم مسارها، لذلك فعلينا أن نتذكر مسؤوليتنا في مساعدة إدارة الجامعة لمتابعة إنجاز الرؤية التي أنشئت لأجلها وللوصول إلى أهداف التأسيس ومرامي النشأة، لتكون عند حسن ظن قيادتنا الرشيدة وعلى رأسها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وطموح دولتنا لصناعة جيل من أبناء وبنات هذا البلد متمسك بالثوابت الوطنية ومنفتح على العالم ومندمج في الحضارة المعاصرة ومستفيد من ثمراتها من أبحاث الفضاء إلى الذكاء الاصطناعي».