ما الخطط البديلة التي حمت المملكة من الأزمة التقنية العالمية؟.. أستاذ تقنية معلومات يوضح
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
أوضح أستاذ تقنية المعلومات في جامعة الملك سعود د. عبد الرحمن المطرف، كيفية تعامل المملكة مع الأزمة التقنية العالمية واستخدامها خطط بديلة لتجاوزها.
وأضاف المطرف، بمداخلة عبر أثير إذاعة «الإخبارية»، أن أزمة العطل التقني أعطت أكثر من مؤشر على سلامة الوضع في المملكة مما يدل على إتمام التحول الرقمي والأمن السيبراني على أكمل وجه، وحسن إدارة الإجراءات التقنية، عبر توفير ركائز الأمن السيبراني، والذكاء الاصطناعي، والبيانات.
وأردف، أن مثل هذه الهيكلة تجعل تلك الأزمات أمر يسهل السيطرة عليه والتنبؤ بوقوعه ودراسه تأثيره، حيث تحرص المملكة على وجود خيارات بديلة وخيارات بديلة وتقديم الخدمات بشكل متواز.
أستاذ تقنية المعلومات في جامعة الملك سعود د. عبد الرحمن المطرف يوضح لـ #إذاعة_الإخبارية تعامل المملكة مع الأزمة التقنية العالمية واستخدامها خطط بديلة لتجاوزها pic.twitter.com/Tph5Dpfupl
— إذاعة الإخبارية (@EKH_Radio) July 20, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المملكة أخبار السعودية آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
"ندوة الشباب الإسلامي" تنوه بجهود المملكة العالمية في العمل الخيري
ثمنت الندوة العالمية للشباب الإسلامي، بمناسبة الاحتفاء باليوم العالمي للعمل الخيري الذي يوافق 5 سبتمبر من كل عام، الجهود الإنسانية العظيمة التي تقدمها المملكة للعديد من المجتمعات.
إضافة إلى إسهامها الكبير في دفع مسار العمل الخيري، وتلبية احتياجات المعوزين والفقراء والمتضررين من الكوارث والأزمات.
أخبار متعلقة المملكة وأمريكا تناقشان تعزيز الشراكة في الشبكات اللاسلكية المفتوحة ORANتزامنًا مع يوم العمل الخيري.. "كنوز السعودية" تطلق فيلم "ثروات خالدة" .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "ندوة الشباب الإسلامي" تنوه بجهود المملكة العالمية في العمل الخيري عطاء سخيوأشارت الندوة العالمية إلى أن رصيد المملكة في ميدان العمل الخيري يتنامى ويتضاعف، في ظل الدعم الكبير الذي يتلقاه هذا المجال ضمن رؤية 2030، التي جعلت العمل الخيري جزءًا أساسيًا في الرقي والتنمية.
ونوهت بدعم حكومة المملكة والشعب السعودي المعطاء السخي للبرامج الإنسانية التي تقدمها الندوة العالمية في العديد من بلدان العالم خدمة للإنسان والإنسانية.