السومرية نيوز-محليات

تنشر السومرية نيوز، خارطة بالطرق والشوارع المزدحمة في بغداد صباح اليوم الاحد 21 تموز، حيث تم تسجيل ازدحامات طويلة وأخرى كثيفة ومتوزعة على بعض التقاطعات والساحات الرئيسية. وجاءت خارطة الازدحامات كالاتي:

جسر الطابقين ازدحام

نزلة سريع الدورة على محمد القاسم

كرادة خارج من ساحة الطابقين الى التقاطع مع طريق معسكر الرشيد

كرادة داخل وأبو نؤاس قرب الجسر المعلق

سريع القادسية عند ساحة الاحتفالات وتقاطع الجندي المجهول

نفق الزيتون وشارع يافا وصولا لجسر الجمهورية

شارع ونفق العلاوي لغاية جسر الاحرار

جسر السنك ازدحام وشارع حيفا بين جسر الاحرار والسنك ازدحام

شارع الرشيد بين جسر السنك وكراج الرصافي ازدحام

ساحة الخلاني وجميع الشوارع المؤدية لها

مجسر قرطبة ولغاية مدخل ساحة التحرير

شارع النضال بين تقاطع الاندلس ونفق باب الشرجي

محمد القاسم من نزلة سريع الدورة الى معارض النهضة

شارع بور سعيد من القناة الى مجسر قرطبة ازدحام متصل

شارع فلسطين امام نصب الشهيد ومدينة ألعاب السندباد

ازداحم بين مستشفى الكرخ ومتنزه الشالجية

جميع شوارع وازقة باب المعظم ومدينة الطب ازدحام

دورة يوسفية وشارع المصافي عند تقاطع الشارعين

شارع المصافي والسريع الجنوبي ازدحام عند تقاطع الدورة





.

المصدر: السومرية العراقية

إقرأ أيضاً:

شيخ الأزهر: إحياء الفتنة بين الشيعة والسنة فتيل سريع الانفجار

شدد فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، على ضرورة أن يسود الأدب والاحترام بين المذاهب وأصحاب الرأي والرأي الآخر، قائلا «حين ضاع منا أدب الاختلاف ضاع الطريق من تحت أيدينا»، مؤكدا أن هذا المحور هو ما تم الاتفاق عليه في مؤتمر الحوار الإسلامي- الإسلامي.

شيخ الأزهر: الصحابة اختلفوا في عهد النبي لكنهم لم يسلوا السيوف على أنفسهمرئيس جامعة الأزهر يبين سبب حذف حرف النفي في قول الله: وعلى الذين يطيقونه

وأوضح شيخ الأزهر، خلال حديثه اليوم بالحلقة الثالثة من برنامجه الرمضاني «الإمام الطيب»، أن أول شيء هو وقف التنابز، مؤكدا أن هذا التنابز جعل من الشعب الواحد أعداء، وأن إحياء الفتنة بين الشيعة والسنة فتيل سريع الانفجار وقوي التأثير، وهذا ما يريده العدو ويحرص عليه حرصا شديدا، حيث أنه يعتمد على مبدأ «فرق تسد»، موضحا أن الاختلاف المذهبي إذا خرج عن إطاره الشرعي وهو الاختلاف في الفكر فقد يكون له مآلات خطيرة.

وأضاف شيخ الأزهر أن الأمة الإسلامية تمتلك الكثير من مقومات الوحدة، أولها المقومات الجغرافية، فالأمة العربية تقع تجمعها لغة واحدة، كما أننا كمسلمين بتعدادنا الذي يتخطى المليار ونصف مسلم، عقيدتنا واحدة، ونعبد إلها واحدا ونتجه إلى قبلة واحدة، ولدينا قرآن واحد ما اختلفنا فيه.

وتابع شيخ الأزهر، أن أكبر مقوم لوحدة المسلمين هو التوجيهات الدينية والإلهية، والتي منها حديث قوله صلى الله عليه وسلم «من صلى صلاتنا واستقبل قبلتنا وأكل ذبيحتنا فذاك المسلم الذي له ذمة الله ورسوله، فلا تخفروا الله في ذمته»، مؤكدا أن أعداء المسلمين ليس من مصلحتهم أن يتوحد المسلمون، لأنهم أنهم يؤمنون بأن المسلمين لو توحدوا سيمثلون مصدر قوة، فهم يحاولون قدر إمكانهم وقدر مكرهم أن يبقى المسلم كالغريق، عندما يغطس يرفعونه قليلا كي يتنفس ثم يعودونه مرة أخرى، وهكذا، موضحا أنه لا يخرجنا من ذلك إلا الوحدة، بمعنى أن يكون لنا في مشاكلنا الكبرى رأي واحد.

وعن دور الأزهر الشريف في الحوار الإسلامي الإسلامي، أوضح فضيلة الإمام الأكبر، أن الأزهر كان له دور كبير في هذا الحوار منذ فترة مبكرة مع علماء الشيعة، وأن فكرة «دار التقريب» نبتت في الأزهر مع الشيخ شلتوت ومع المرجع الديني الكبير محمد تقي القمي منذ عام ١٩٤٩م، واستمرت هذه الدار حتى ١٩٥٧، وأصدرت تسعة مجلدات تضم أكثر من ٤٠٠٠ صفحة، مبينا أنه ستتم محاولة إعادة الوضع من جديد، لكن على مصارحة وأخوة.

مقالات مشابهة

  • داليا مصطفى: لم أقاطع مهرجان القاهرة السينمائي ولما بغضب بخرج تصريحات انفعالية
  • موزعا مخدّرات ينشطان في الضاحية.. وقوى الأمن توقفهما
  • شيخ الأزهر: إحياء الفتنة بين الشيعة والسنة فتيل سريع الانفجار
  • الرئيس العراقي يغادر بغداد متوجها إلى القاهرة لحضور القمة العربية الطارئة
  • قائد عمليات بغداد يوعز بفتح الطرق المغلقة في منطقة الدورة
  • الاتحاد الأوروبي يدعو إلى استئناف سريع للمفاوضات بين حماس وإسرائيل
  • تركيا تدخل خارطة الإنتاج العالمي للسيارات الكهربائية
  • أسواق الرياض الشعبية .. تقاطع الثقافة والتقاليد في رمضان
  • حركة المرور في بغداد الان.. هل غير رمضان في خارطة الازدحامات؟
  • المشروع القرآني.. خارطة طريق لتحقيق النهضة والاستقلال