8 نصائح تحميك من سرقة سيارتك.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
ما بين المفتاح المصطنع أو كسر الزجاج، تتخذ التشكيلات العصابية أساليب عديدة في سرقة السيارات من المواطنين ونظرا لارتفاع أسعارها يقدم الخبير الأمني أحمد سعد نصائحه للمواطنين لحماية سيارتهم من السرقة.
السيارة في وضع التشغيل
قبل أن تترك السيارة وتنزل منها لشراء بعض المستلزمات تأكد جيداً من عدم تشغيل محركها، فضلاً عن أحكام إغلاق الأبواب والنوافذ بشكل تام، فهناك بعض اللصوص تقف لمتابعة قائدى السيارات وسرقتها بعد تركها فى وضع تشغيل.
حقائب في السيارة
يقول الخبير الأمني أن ترك حقائب داخل السيارة تعد مطمع للصوص ظنا منهم أنها بداخلها أموال ، لذلك لا تترك أي حقائب داخل السيارة وكذلك رخصة السيارة من الأوراق الهامة، فلا تتركها داخل السيارة فى حالة عدم وجودك بداخلها، لأن ذلك يسهل مهمة السارق فى الهروب بها إذا تمكن من اقتحامها.
أجهزة التتبع
عزز حماية سيارتك بتدعيمها بأجهزة متطورة، كأجهزة الإنذار وتحديد الموقع والعازل الحرارى لزجاج السيارات الذى يحميه ضد الكسر.
لا تجعل سيارتك مطمع
لا تترك أشياء قيمة داخل السيارة سواء أجهزة "لاب توب" أو هواتف محمولة أو محفظتك الشخصية، حتى لا تصبح مطمع لعصابات سرقة السيارات، حيث يلجأ وقتها المتهمين لكسر الزجاج وسرقتها.
اختر مكانا جيداً لركن السيارة
لا تركن السيارة فى مكان مهجور أو خالى من المارة والمواطنين وتأكد من تأمين المنطقة المحيطة بها بشكل جيد.
لا تقف فى المناطق المظلمة .
الوقوف فى المناطق المظلمة يعرضك لخطر قطاع الطرق، كن حذراً ولا تقف إلا فى المناطق المكشوفة وللضرورة القصوى.
لا تقف على الطريق السريع .
لا تقف لأى شخص تقابله فى الطريق خاصة الطرق السريعة لأن العصابات تلجأ إلى بعض الحيل من أجل إيقاف سيارتك على الطريق السريع لسرقتها بالإكراه.
مفتاح سيارتك
لا تعطى مفتاح سيارتك لأى شخص سواء كان سايس لركن السيارة او حارس العقار فهناك تشكيلات عصابيه تقوم بنسخ المفتاح لسرقة السيارة عقب تتبع قائدها،كما عليك عدم النزول من سيارتك فهناك لصوص يلجأ لطريقة سرقة السيارة فى الطرق بحجة انك صدمته وأثناء نزولك من السيارة يستغل اللص انشغالك مع شريكه ويسرقها.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: سرقة السيارات أخبار الحوادث المفتاح المصطنع داخل السیارة لا تقف
إقرأ أيضاً:
فضل الصلاة على النبي وكيفية محبة الرسول.. تعرف عليها
الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ليست مجرد ذكر مستحب، بل هي "ضرورة حياتية" لما تحمله من الفرج والسرور والراحة والطمأنينة.
والله تعالى أمر عباده بالصلاة على النبي، مستدلًّا بقوله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} [الأحزاب: 56].
الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم من أسباب قضاء الحاجات، مستشهدًا بقصص الصالحين الذين لجؤوا إليها في أوقات الشدة، فكانت سببًا في تفريج همومهم وإزالة كربهم.
ومن صلَّى على النبي مرة، صلى الله عليه بها عشرًا، ومن صلى عليه عشرًا، صلى الله عليه بها مائة، ومن صلى عليه مائة، صلى الله عليه بها ألفًا، ومن واصل الصلاة عليه، حرَّم الله جسده على النار.
الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ليست فقط تزيينًا بالفضائل، بل هي تطهير للنفس من الرذائل والمنكرات، إذ تدفع المسلم إلى التأسي بالنبي الكريم في أخلاقه وسيرته؛ مما يعزز الارتباط بسيرته العطرة والاقتداء بهديه القويم.
كيفية محبة النبيوتكون محبة المسلم للنبي صلى الله عليه وسلم، في الاتباع والاقتداء، مستشهدًا بقول الله تعالى: {قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ} [آل عمران: 31]. وأكد أن الحب الصادق يظهر في التخلق بأخلاق النبي صلى الله عليه وسلم، والتمسك بسنته، وتوقير آل بيته وصحابته الكرام.
ومن علامات المحبة الصادقة، الفرح بما جاء به النبي، والغيرة على دينه وسنته، لحديث النبي صلى الله عليه وسلم حين بشَّر رجلًا قال إنه لم يُعِدَّ للآخرة كثير صلاة أو صيام، لكنه يُحب الله ورسوله، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: «أنت مع من أحببت».