قنبلة من الحرب العالمية الثانية تتسبب في إجلاء آلاف الأشخاص من دوسلدورف الألمانية
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
لا تزال هناك في المدن الألمانية قنابل غير منفجرة تُكتشف بانتظام في مواقع بناء، بعد 78 عاما على نهاية الحرب العالمية الثانية.
دعي نحو 13 ألف شخص إلى مغادرة منازلهم موقتا في دوسلدورف غربي ألمانيا بعد اكتشاف قنبلة أميركية من مخلفات الحرب العالمية الثانية حسبما قال رجال الإطفاء في المدينة الاثنين.
ومن المقرر إبطال مفعول القنبلة التي تزن طنا ليل الاثنين الثلاثاء.
ولا تزال هناك في المدن الألمانية قنابل غير منفجرة تُكتشف بانتظام في مواقع بناء، بعد 78 عاما على نهاية الحرب العالمية الثانية.
قنبلة من الحرب العالمية الثانية في فرانكفورت تجبر 20 ألف شخص على مغادرة منازلهمأربعة جرحى في ألمانيا بانفجار قنبلة من مخلفات الحرب العالمية الثانيةعام 2017، استدعى اكتشاف قنبلة تزن 1,4 طنا في فرانكفورت (غرب) إجلاء 65 ألف شخص.
في كانون الأول/ديسمبر 2021، انفجرت قنبلة من مخلفات الحرب العالمية الثانية في موقع قرب محطة القطار في ميونيخ (جنوب)، ما أسفر عن إصابة أربعة أشخاص وتعطيل حركة السككة الحديدية.
المصادر الإضافية • أ ف ب
المصدر: euronews
كلمات دلالية: رجل إطفاء انفجار الحرب العالمية الثانية ألمانيا مهاجرون الشرق الأوسط ضحايا رجل إطفاء روسيا حرائق غابات بريطانيا إسبانيا السعودية الإمارات العربية المتحدة فرنسا مهاجرون الشرق الأوسط ضحايا رجل إطفاء روسيا حرائق غابات الحرب العالمیة الثانیة قنبلة من
إقرأ أيضاً:
الشرقية.. إعادة تدوير 70% من مخلفات البناء واستخدامها في الطرق
أكدت أمانة المنطقة الشرقية أن مشروع إعادة تدوير مخلفات البناء والهدم، حقق نجاحًا بإعادة تدوير أكثر من سبعين بالمئة من هذه المخلفات، محولًا إياها إلى مواد ذات قيمة تُستخدم في سوق العمل، لا سيما في إنشاء الطرق وضمن طبقات الأساس لمشاريع البنية التحتية المختلفة.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأوضحت الأمانة أن هذا الإنجاز يعكس جودة المواد المعاد تدويرها ومطابقتها للمعايير المطلوبة، مما يجعلها بديلاً فعالاً للمواد الطبيعية ويدعم بشكل كبير جهود المملكة نحو تحقيق الاستدامة البيئية والتنمية العمرانية.
أخبار متعلقة ورش وحملات.. "بيئتنا كنز" لزيادة الوعي بأهمية البيئة بالدمامالأماكن والمواعيد.. عوالق وأتربة وأمطار خفيفة على أجزاء من الشرقيةوأشارت إلى أن هذه المبادرة الاستثمارية الرائدة تندرج ضمن جهودها المستمرة لمعالجة التشوه البصري وتعزيز المشهد الحضري، مؤكدةً على دورها الحيوي في ترسيخ الشراكة الفاعلة مع القطاع الخاص بما يخدم التطور العمراني والاقتصادي المتسارع في المنطقة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } إعادة تدوير 70% من مخلفات البناء في الشرقية تحسين البيئة الحضريةوبيّنت الأمانة أن المشروع لا يقتصر على استخدام مخلفات البناء في الخلطات الإسفلتية لطبقات الرصف، بل يشمل أيضًا إنتاج مواد متنوعة تخدم القطاعات الإنشائية المختلفة واسترجاع المواد الأخرى القابلة لإعادة التدوير، مما يساهم في تطوير جودة الحياة وتحسين البيئة الحضرية.
وفيما يتعلق بقدرة المشروع التشغيلية، ذكرت الأمانة أن المحطة تستقبل حاليًا نحو ستة عشر ألف طن من المخلفات شهريًا، مع وجود خطط طموحة لزيادة هذه القدرة الاستيعابية لتصل إلى مئتين وأربعين ألف طن شهريًا في المستقبل، بهدف تلبية الطلب المتزايد وتعظيم الاستفادة من هذه الموارد.
ولفتت إلى الفوائد المتعددة التي يحققها المشروع، مؤكدةً إسهامه المباشر في خفض كمية المخلفات التي كان مصيرها المطامر الصحية، وما يترتب على ذلك من تقليل للانبعاثات الكربونية الضارة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } إعادة تدوير 70% من مخلفات البناء في الشرقية معدلات التلوث البيئيوأضافت الأمانة أن المشروع يحقق وفورات اقتصادية ملموسة من خلال ترشيد تكاليف المشاريع الإنشائية، فضلاً عن دوره في خلق فرص عمل جديدة، والحد من معدلات التلوث البيئي، وتقليل الاعتماد على الموارد الطبيعية الخام التي تتعرض للاستنزاف.
واعتبرت الأمانة هذا المشروع داعمًا استراتيجيًا للقطاعين البيئي والعمراني في المنطقة الشرقية، مشيرةً إلى أنه يُعد الأول من نوعه الذي يتبنى مفهوم معالجة التشوه البصري ودعم المشهد الحضري بهذه الطريقة المبتكرة، مع تعزيز دور القطاع الخاص كشريك أساسي في دفع عجلة التنمية.
وجددت الأمانة دعوتها للمستثمرين ورواد الأعمال للاطلاع على الفرص الاستثمارية المتنوعة المتاحة بالمنطقة والاستفادة منها، مشيرةً إلى إمكانية الوصول إليها عبر البوابة الرقمية للاستثمار ”فرص“ أو من خلال التواصل المباشر مع مركز التميز الاستثماري بالأمانة.