تاجر أسلحة نارية يكشف تفاصيل سقوطه بـ4 بنادق وأقنعة فى القاهرة
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
اعترف نجار تم القبض عليه بالقاهرة، وبحوزته 5 أسلحة نارية وبيضاء، وأقنعة وسيارة، بحيازة المضبوطات للاتجار بها، وكشف أمام رجال المباحث عقب ضبطه، أنه يخزن الأسلحة بمسكنه تمهيدا للتواصل مع الراغبين في الحصول عليها، وتحديد أماكن لقاءهم، كما أشار إلى استخدامه سيارته في نقل الأسلحة لعملائه.
وتحفظ رجال المباحث على الأسلحة المضبوطة، وتبين أنها 4 بنادق خرطوش، وسلاح أبيض، بالإضافة إلى أقنعة وسيارة، وتحرر محضر بالواقعة، وأمرت النيابة بحبس المتم 4 أيام على ذمة التحقيق.
نجحت الداخلية في ضبط أحد الأشخاص بالقاهرة وبحوزته أسلحة نارية وذخائر بدون ترخيص بقصد الاتجار فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما جرائم حيازة الأسلحة النارية والاتجار فيها.
أكدت معلومات وتحريات الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة قيام (نجار "له معلومات جنائية"- مقيم بدائرة القسم) بحيازة أسلحة نارية "بدون ترخيص" بقصد الاتجار.
عقب تقنين الإجراءات تم ضبطه، وعثر بحوزته على (4 بنادق خرطوش - عدد من الطلقات - 3 أقنعة للوجه - سلاح أبيض- سيارة)، وتحرر محضر بالواقعة، لتقرر النيابة حبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيق، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: حيازة أسلحة أسلحة نارية امن القاهرة تجارة الاسلحة مديرية أمن القاهرة أسلحة ناریة
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الصهيوني يستخدم القنابل الفراغيَّة المحرَّمة دوليًّا في غزَّة
يمانيون../ تصاعدت التقارير حول استخدام جيش العدو الصهيوني أسلحة محرمة دوليًا، من بينها القنابل الفراغية، التي يُعتقد أنها تسببت في تبخر أجساد الضحايا.
وبحسب موقع (فلسطين أون لاين)، اليوم الإثنين، شهادات من ناجين وأطباء ومسؤولي الدفاع المدني في قطاع غزة، أكدت حالات اختفاء غريبة لأجساد ضحايا في أماكن القصف، ما يثير تساؤلات حول الطبيعة الفتاكة للأسلحة المستخدمة، وكيف يمكن تفسير اختفاء جثث بأكملها من تحت الأنقاض.
من جهته، أفاد المدير العام لوزارة الصحة في غزة، د. منير البرش، إن جيش العدو يستخدم أسلحة “لا يعرف عنها في شمال القطاع تؤدي إلى تبخر الأجساد”، كما أكد الدفاع المدني في قطاع غزة استخدام (إسرائيل) مثل هذه الأسلحة في أكثر من مناسبة خلال الأشهر الماضية وتسببها بإذابة جثث آلاف الشهداء وتبخرها.
وأكد البرش في تصريحات صحفية، أن نتيجة القصف الصهيوني المتواصل بهذه الأسلحة المحرمة، اختفت جثامين عائلات كاملة بعد قصفها، ولم تعثر عليها طواقم الدفاع المدني.
وأضاف أن من بين الأسلحة المستخدمة قنابل شديدة الانفجار ذات أصوات “مرعبة”، وعندما يقترب منها الشخص مسافة 200- 300 متر، يتبخر.