امرأة تطلب السماح من رجل تسببت في حبسه 14 عامًا ظلمًا .. فيديو
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
واشنطن
تناقل عدد من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو لامرأة أمريكية تسببت في حبس رجل ظلم لمدة 14 عامًا، وتطلب منه أن يسامحها.
وجاءت الفتاة خلال المقطع وهي تبكي بشدة فور رؤيتها للرجل الذي ظلمته، حيث قضى 14 عامًا في السجن، بعد أن اتهمته ظلمًا باغتصابها.
وظهر الرجل وهو في حالة من الحزن الشديد، الذي بدا واضحًا عليه، بعد أن رأى الفتاة التي تسببت في حبسه ظلمًا، حيث طلبت منه أن يسامحها قائلة: “أشعر أنني أخطأت في حقك، أعتذر منك”.
فيما رد عليها قائلًا:” لقد تسببت في تدمير حياتي وسرقت مني سنوات عمري الثمينة، لكنني أتفهم أن الغضب والانتقام لن يعيد الزمن الضائع. أقبل اعتذارك وأسامحك، ولكن لن يمحو ذلك الظلم الذي تعرضت له من ذاكرتي. أتمنى أن تتعلمي من هذه التجربة وتكوني أفضل شخص بالمستقبل”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/07/y4AUgbl7U1wvU7SQ.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أمريكا اغتصاب حبس ظلم تسببت فی
إقرأ أيضاً:
السماح لرئيس بنما السابق باللجوء إلى نيكاراغوا
قال مسؤول كبير في بنما خلال مؤتمر صحفي، الخميس، إن حكومة البلاد وافقت على السماح الرئيس السابق ريكاردو مارتينيلي، بالسفر إلى نيكاراغوا التي منحته حق اللجوء.
وقال وزير الخارجية خافيير مارتينيز آتشا "تم إقرار حق اللجوء له والسماح له بالسفر لأسباب إنسانية بحتة".
يعيش مارتينيلي، الذي شغل منصب رئيس الدولة الواقعة في أمريكا الوسطى بين 2009 و 2014، داخل سفارة نيكاراغوا في مدينة بنما منذ أن أصدرت الحكومة قراراً باعتقاله عقب إدانته في قضية غسل أموال.
#NACIONAL | Radio Panamá sigue presente en la embajada de Nicaragua, brindando cobertura en tiempo real sobre la situación del expresidente Ricardo Martinelli y el desarrollo del caso en torno a su salvoconducto. pic.twitter.com/5bJhU1xhSO
— Radio Panamá (@radiopanama) March 28, 2025وأعلن مارتينيلي، الخميس، على إنستغرام قبوله التصريح بالمغادرة إلى نيكاراغوا، مجدداً التأكيد على براءته.
ولم يرد محامو مارتينيلي بعد على طلب للتعليق وتوضيح خطط الرئيس السابق.
قضت المحكمة العليا في بنما برفض الطعون التي قدمها مارتينيلي لإبطال حكم سجنه لنحو 11 عاماً.
ومنحت حكومة نيكاراغوا اللجوء لمارتينيلي في فبراير (شباط) من العام الماضي وسبق أن منحت اللجوء للرئيسين السابقين للسلفادور المجاورة ماوريسيو فونيس وسلفادور سانشيز.