تقارير عن مزاملة إيدرسون لأحمد حجازي.. بعد فشل مفاوضات النصر
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
فشلت مفاوضات النصر السعودي مع الحارس البرازيلي ايدرسون لاعب مانشستر سيتي خلال فترة الانتقالات الصيفية.
تقارير عن مزاملة إيدرسون لأحمد حجازي.. بعد فشل مفاوضات النصروقدم نادي النصر عرضًا لمانشستر سيتي من أجل التعاقد مع الحارس البرازيلي، ولكنه فشل في التوصل إلى اتفاق بسبب ضعف المبلغ المعروض
ولا يزال البرازيلي مطلوبا في الدوري السعودي من أندية أخري من ضمنها نادي الاتحاد السعودي.
وأفادت بعض التقارير الصحفية تواصل إدارة الإتحاد مع الحارس الذي رحب بفكرة إنضمامه للكتيبة الصفراء في انتظار الإتفاق علي المبلغ المالي.
وأشارت التقارير أن هناك أكثر من حارس مرشح على طاولة اتحاد جدة لدعم ذلك المركز وهما يان أوبلاك حارس أتلتيكو مدريد، ألفونس أريولا حارس وست هام، ولكن إيدرسون يحظى بالأولوية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: النصر أحمد حجازي ايدرسون مانشستر سيتي الدوري السعودي
إقرأ أيضاً:
رائد عبدالرحمن حجازي يكتب : وا … وطناه
وا … وطناه
رائد عبدالرحمن حجازي
وا … معتصماه هو نداء استغاثة من إحدى سيدات عمورية ( شرق الأناضول) وكانت تحت حكم الروم ، وقد وجهته للمعتصم الموجود في بلاد الرافدين .
أختلف المؤرخون حول سبب هذا النداء ، فمنهم من قال أنه أطلق من إمرأة في سجن النساء ومنهم من قال أنه من إمرأة في أحد الأسواق تعرضت للتحرش من جندي رومي ومنهم من قال أنه من إمرأة كانت تُسحل على يد عساكر الروم ومنهم من قال أنه من إمرأة كان الروم قد أغاروا على بلدتها .
بغض النظر عن السبب لكن الجميع أجمعوا على أنه نداء قطع مئات الأميال ليصل في نهاية المطاف للمعتصم والذي بدوره جهز جيشاً لأجل هذا النداء والتفاصيل تعرفونها .
احمد حسن الزعبي كاتب أردني ووطني أحب وطنه كتب عن الوطن وكتب للوطن وتغنى بسنابل قمحه الحورانية وذرات ترابه ودافع عن الضعفاء وأصحاب الحقوق ، لم يسرق ولم يختلس ولم يرتكب أي جناية مخلة بالشرف ها هو اليوم يقبع خلف شبك حديدي يمنع حروفه من التحليق في هواء الوطن كما يمنع عنه رؤية الزوّار ، شبك حديدي لا يفتح إلا بأمر السجان ، ومع ذلك استطاع أحمد أن يطلق صيحته من خلف هذه القضبان الحديدية ويقول : وا … وطناه .
لا أدري يا أحمد إن كان الوطن سيسمعك أو سيستجيب لندائك وهل من المعقول أن تكون المسافة التي قطعتها (وا … وطناه) أكبر بكثير من تلك المسافة التي قطعتها (وا … معتصماه)؟!