طلبة: الأهلي لعب بدون روح أمام الألومنيوم.. وكهربا يعاني نفسياً بسبب عدم المشاركة
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
علَقَ مجدي طلبة نجم النادي الأهلي السابق على الفور الذي حققه الفريق الأول لكرة القدم بالقلعة الحمراء على الألومنيوم.
وحقق الفريق الأول لكرة القدم بالقلعة الحمراء فوزاً صعباً على الألومنيوم بهدف نظيف لمحمد هاني ، مساء أمس الأول الجمعة على ستاد القاهرة الدولي ضمن منافسات دور ال 32 من بطولة كأس مصر.
وقال مجدي طلبة في تصريحات لبرنامج البريمو مع الإعلامي محمد فاروق عير فضائية TeN:
لاعبو الأهلي ظهروا بلا روح أمام الألومنيوم ، وشعروا باستسهال المباراة ، لكن المنافس قدم مباراة جيدة بالنظر إلى الفوارق الفنية الكبيرة بين الفريقين.
وأضاف: سعيد بعودة محمود عبد المنعم كهربا للمشاركة في المباريات بعدما غاب عن القلعة الحمراء لأربعة مباريات متتالية بعد أزمته مع مدرب الأحمال عقب استبعاده من لقاء فلركو.
وتابع: كهربا يعاني نفسياً بسبب استبعاده من المباريات مؤخراً ، بالإضافة إلى شعوره باقتراب رحيله عن القلعة الحمراء في ظل الاعتماد على الدولي الفلسطيني وسام أبو علي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مجدي طلبة الأهلي كأس مصر الألومنيوم كهربا أخبار الأهلي
إقرأ أيضاً:
منتخب السعودية يعاني «آفة» التأخر في النتيجة!
سلطان آل علي (دبي)
يواصل منتخب السعودية مواجهة التحديات الكبيرة في مبارياته الأخيرة، حيث أصبح التأخر في النتيجة سمة متكررة تثير القلق لدى جماهيره.
وفي آخر ثماني مباريات، لم ينجح «الأخضر» في التقدم بأي مباراة، كما أن المنتخب تأخر في 6 مواجهات، ما يعكس مشاكل في التنظيم الدفاعي والتركيز خلال الدقائق الأولى، رغم قدرته على العودة في بعض الأحيان، وحصد النتائج الإيجابية.
آخر هذه السيناريوهات في الجولة الثانية من «خليجي 26»، حيث تأخر المنتخب السعودي بهدفين أمام اليمن، قبل أن يقلب الطاولة، ويفوز بثلاثية مثيرة، ليُنقذ ماء وجهه في البطولة، وجاءت المباراة استمراراً لسلسلة مباريات شهدت أداءً متذبذباً، حيث عانى المنتخب في تصفيات كأس العالم 2026 التأخر في النتائج أمام فرق مثل الصين وإندونيسيا.
أمام الصين نجح المنتخب السعودي في قلب النتيجة، بعد تأخره بهدف، محققًا فوزاً صعباً 2-1.
وفي مباراتين أمام إندونيسيا، تأخر المنتخب بهدف في إحداهما وانتهت بالتعادل 1-1، بينما خسر الأخرى بنتيجة 2-0 بعد أداء باهت.
أما أمام البحرين، تلقى «الأخضر» هدفين مبكرين، ولم يتمكن من العودة، لينتهي اللقاء بخسارة «مؤلمة» 3-2.
كشفت مباريات أخرى عن مشاكل هجومية ودفاعية متكررة، مثل التعادل السلبي أمام أستراليا والبحرين في مواجهتين لم يظهر فيهما المنتخب قوته المعتادة، كما تعرض لهزيمة أمام اليابان 2-0، ما أكد أن التأخر المبكر يُصعّب على الفريق مواجهة المنتخبات القوية التي تستغل الأخطاء الدفاعية بسهولة.
التأخر المتكرر يعكس ضعف التركيز في الدقائق الأولى، سواء من الناحية الدفاعية أم التنظيمية، وغياب الحسم أمام الفرق الأقل تصنيفاً، مثل إندونيسيا واليمن، يثير تساؤلات حول التحضير الذهني للاعبين.
وعلى الرغم من ردة الفعل التي أظهرها الفريق في بعض المباريات مثل مواجهة اليمن والصين، إلا أن هذا لا يكفي لتعويض الأخطاء المتكررة!