كشف الدكور محمد الغباشي، مدير إدارة القوافل العلاجية بوزارة الصحة جهود "الشركة المتحدة" وحجم التعاون لإطلاق الخدمة الصحية لمهرجان العلمين الجديدة 2024.

المتحدث باسم مهرجان العلمين تكشف عن مفاجآت جديدة مع بداية أغسطس المقبل (فيديو) منى عبد الوهاب: مفاجآت جديدة بمهرجان العلمين مع بداية شهر أغسطس

وقال "الغباشي" في حواره ببرنامج "الحياة في العلمين" المذاع على فضائية "الحياة" مساء اليوم السبت، "إحنا طرحت الفكرة امبارح وتم تنفيذها اليوم، وفيه تجهيزات كبيرة اشتغلنا عليها اليوم".

عيادات الكشف المنزلي بالعلمين

وأضاف "الفكرة بين تعاون المؤسسات بيفرق كثيرًا، شارع الصحة والخدمات التي تقدم العلاج بالتنسيق مع هيئة الإسعاف وتنظيم الأسرة والمبادرات تبع المبادرات الرئاسية أكثر من قطاع موجود في الوزارة يطلع برنامج يقدر يقدم خدمة تليق بالمواطن".

وتابع "الوزارة وفرت هذا العام عيادة الكشف المنزلي مجهزة على أعلى مستوى بجميع الأجهزة من سونار وأشعة ايكو وغيرها وجاري تجهيز عيادة أسنان توصل للمواطن حتى البيت وسيتم طرح الأسعار ووسائل التواصل للمواطن".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: العلمين هيئة الإسعاف الصحة وزارة الصحة العلمين الجديدة الخدمة الصحية المبادرات الرئاسية مهرجان العلمين 2024 مهرجان العلمين الجديدة

إقرأ أيضاً:

خليل الحية يكشف تفاصيل ما وصلت إليه مفاوضات وقف إطلاق النار

أكد خليل الحية عضو المكتب السياسي لحركة حماس ورئيس وفدها لمفاوضات وقف إطلاق النار، أن سلسلة المراوغات وفصول الخداع التي يمارسها نتنياهو للتهرب من استحقاق التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار، أصبحت مكشوفة تمامًا أمام الوسطاء، وأمام الإدارة الأمريكية، وأمام الرأي العام العالمي، وحتى أمام الجمهور (الإسرائيلي).

 

وأضاف خليل الحية حول آخر تطورات مفاوضات وقف إطلاق النار، أن الشعب الفلسطيني لن يسمح بأي اتفاق ينتقص من حقه في وقف العدوان والإغاثة وإعادة الإعمار وانسحاب العدو.

خبير: نتنياهو يكذب بسبب فشله في قطاع غزة (فيديو) سكان مدينة غزة يعيشون ظروفًا إنسانية صعبة وسط عدوان إسرائيلي متواصل (فيديو)  وفي السطور التالية أبرز تصريحات خليل الحية:

قيادة حماس ومن خلفها الفصائل باشرت بالتواصل مع الوسطاء ودول العالم، لتوضيح حالة المفاوضات والتعطيل والمراوغة التي يقوم بها نتنياهو .

 

أن أي اتفاق يجب أن يتضمن وقفًا شاملًا للعدوان على شعبنا الفلسطيني، وانسحابًا كاملًا من قطاع غزة بما فيه محور فيلادلفيا، وحرية عودة النازحين، وإغاثة شعبنا وإعمار ما دمره الاحتلال، وصولًا إلى إنجاز صفقة جادة وحقيقية لتبادل الأسرى.

 

الشعب الفلسطيني متمسك بما تم التوافق عليه بعد إعلان الرئيس بايدن نهاية مايو الماضي، وقرار مجلس الأمن رقم 2735، ووافقت عليه الحركة في الثاني من يوليو الماضي.

 

لسنا بحاجة إلى أوراق جديدة، وإن أي مقترحات، من أي طرفٍ كان، يجب أن تبحث بشكل أساسي في إلزام نتنياهو وحكومته الفاشية بتنفيذ ما تم التوافق عليه، لا العودة إلى نقطة الصفر، ولا الدوران في ذات الحلقة المفرغة التي يريدها نتنياهو.

 

لقد وصل العالم إلى قناعة واضحة حول أسباب تعطل مسار المفاوضات، ومن هو الطرف المعطل للاتفاق، والذي يختلق الحجج والأعذار باستمرار لإفشال جهود التوصل إلى اتفاق، وهذا ما أكده الرئيس بايدن نفسه قبل يومين، بأن (نتنياهو لا يبذل ما يكفي لإتمام صفقة).

 

موقف الرئيس الأمريكي من نتنياهو، وإن كان خجولًا ومتأخرًا، إلا أنه يشخص المسألة بشكل واضح، ويشير إلى مسؤولية حكومة المتطرفين الفاشيين الصهاينة عن تعثر هذا المسار.

 

لقد أصبح واضحًا أن نتنياهو وحكومته الفاشية هم المعطلون الأساسيون والوحيدون لمسار مفاوضات تبادل الأسرى، وأن سياسة التصعيد العسكري للإفراج عن الأسرى بالقوة قد ثبت فشلها، وقد أدت وتؤدي إلى فقدان المزيد من الأسرى حياتهم على يد جيشهم.

 

على الإدارة الأمريكية ورئيسها بايدن، إن أرادوا الوصول فعلًا إلى وقف لإطلاق النار وإنجاز صفقة تبادل للأسرى، التخلي عن انحيازهم الأعمى للاحتلال الصهيوني، وممارسة ضغطٍ حقيقيٍّ على نتنياهو وحكومته، وإلزامهم بما تم التوافق عليه سابقًا.

 

نقول وبكل وضوح، إنه ليس المطلوب تقديم صيغ وأوراق جديدة، ولا اللف والدوران في حلقة مفرغة، ولا العودة لنقطة الصفر، بل المطلوب البناء على كل الجهود التي تمت، وتنفيذ ما تم التوافق عليه، وتنفيذ ما ورد في خطاب بايدن وقرار مجلس الأمن، وهو ما وافقت عليه الحركة يوم ٢/ ٧.

 

نحذر من الوقوع في الفخ الذي ينصبه نتنياهو أو الانجرار وراء ألاعيبه وشروطه ومطالبه الجديدة، التي تهدف إلى إطالة أمد الحرب، والتهرب من استحقاق التوصل إلى اتفاق.

 

حماقة نتنياهو واستمراره في المراوغة والتهرب من الوصول إلى اتفاق قد تسببت في قتل المزيد من أسراه في قطاع غزة.

 

باشرت قيادة الحركة التواصل مع الوسطاء وعدة دول إقليمية ودولية، لتوضيح موقف الحركة وحالة مسار المفاوضات وما يواجهه من تعنت ومراوغة وتعطيل من نتنياهو وحكومة الاحتلال الإرهابية.

 

نؤكد لشعبنا الفلسطيني الثابت المرابط الصابر، أننا لن نسمح بتمرير أي اتفاق ينتقص من حقه في وقف هذا العدوان الهمجي، أو يعطي الشرعية لأي وجود صهيوني على أي بقعة من قطاع غزة، أو يضع قيودًا على عودة النازحين إلى ديارهم أو الإغاثة والإعمار، بما ينجز صفقة تبادل جادة.

 

نشدُّ على أيدي مقاومتنا الباسلة من كافة الفصائل، ونثمن بطولتها وإرادتها الفولاذية، وثباتها أمام آلة القتل الإرهابية، وتعهدها على الصمود والقتال حتى دحر العدوان الفاشي، على طريق تحقيق طموحات شعبنا في الحرية وتقرير المصير.

 

مقالات مشابهة

  • محامي الطفل المغتصب في عدن يكشف تفاصيل جديدة عن القضية ويشكو من عرقلة سير التحقيقات
  • خليل الحية يكشف تفاصيل ما وصلت إليه مفاوضات وقف إطلاق النار
  • مصدر يكشف عن تفاصيل جديدة بشأن مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة
  • مفاجأة جديدة.. أسعار الحديد اليوم الأربعاء 4 سبتمبر 2024 في الأسواق | تفاصيل
  • صحة القليوبية: إطلاق 8 قوافل طبية بالقرى الأكثر احتياجًا خلال شهر سبتمبر
  • الصحة: إطلاق 443 قافلة طبية مجانية بمحافظات الجمهورية
  • «الصحة»: إطلاق 443 قافلة طبية مجانية في المحافظات حتى نوفمبر المقبل
  • الصحة: إطلاق 443 قافلة طبية مجانية بمختلف محافظات الجمهورية
  • أهالى برج العرب بالإسكندرية: سعداء بقوافل الصحة.. أنقذت حياة المواطنين
  • بداية جديدة لبناء الانسان .. إطلاق مكتب شباب المعرفة المصرى بوزارة الرياضة