مدير القوافل العلاجية يكشف تفاصيل إطلاق "شارع الصحة" في مهرجان العلمين 2024
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
كشف الدكور محمد الغباشي، مدير إدارة القوافل العلاجية بوزارة الصحة جهود "الشركة المتحدة" وحجم التعاون لإطلاق الخدمة الصحية لمهرجان العلمين الجديدة 2024.
المتحدث باسم مهرجان العلمين تكشف عن مفاجآت جديدة مع بداية أغسطس المقبل (فيديو) منى عبد الوهاب: مفاجآت جديدة بمهرجان العلمين مع بداية شهر أغسطسوقال "الغباشي" في حواره ببرنامج "الحياة في العلمين" المذاع على فضائية "الحياة" مساء اليوم السبت، "إحنا طرحت الفكرة امبارح وتم تنفيذها اليوم، وفيه تجهيزات كبيرة اشتغلنا عليها اليوم".
وأضاف "الفكرة بين تعاون المؤسسات بيفرق كثيرًا، شارع الصحة والخدمات التي تقدم العلاج بالتنسيق مع هيئة الإسعاف وتنظيم الأسرة والمبادرات تبع المبادرات الرئاسية أكثر من قطاع موجود في الوزارة يطلع برنامج يقدر يقدم خدمة تليق بالمواطن".
وتابع "الوزارة وفرت هذا العام عيادة الكشف المنزلي مجهزة على أعلى مستوى بجميع الأجهزة من سونار وأشعة ايكو وغيرها وجاري تجهيز عيادة أسنان توصل للمواطن حتى البيت وسيتم طرح الأسعار ووسائل التواصل للمواطن".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: العلمين هيئة الإسعاف الصحة وزارة الصحة العلمين الجديدة الخدمة الصحية المبادرات الرئاسية مهرجان العلمين 2024 مهرجان العلمين الجديدة
إقرأ أيضاً:
نبيه بري يكشف تفاصيل المقترح الأمريكي لوقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل
كشف رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري، يوم الجمعة 15 نوفمبر 2024 تفاصيل المقترح الأمريكي لوقف إطلاق النار بين حزب الله المتمركز في جنوب لبنان، وإسرائيل التي تشن عدوانا غاشما منذ أسابيع.
وقال رئيس البرلمان اللبناني، إنه تسلم المقترح الأمريكي، نافيا أن يكون هذا المقترح يتضمن أي نوع من حرية الحركة للجيش الإسرائيلي في لبنان.
وأوضح بري في تصريحات لصحيفة الشرق الأوسط اللندنية، أن الأمريكيين وغيرهم يعرفون أنه أمر غير مقبول ولا يمكن حتى النقاش فيه بالمبدأ، وأنه لا يمكن أن نقبل بأي مس بسيادتنا، كما نفى بري أن يكون المقترح متضمناً نشر قوات أطلسية أو غيرها في لبنان.
وأشار إلى أن المقترح الأمريكي يتضمن نصا "غير مقبول لبنانياً"، وهو مسألة تأليف لجنة إشراف على تنفيذ القرار 1701، تضم عدداً من الدول الغربية.
وتابع "هناك نقاش دائر الآن حول الآلية البديلة المقترحة، ونحن لن نسير فيها، فهناك آلية واضحة موجودة لا مانع من تفعيلها"، في إشارة منه إلى القوة الدولية العاملة في جنوب لبنان، التي تتولى مراقبة تنفيذ القرار الصادر في أعقاب حرب عام 2006.
وحرص بري على تأكيد أن النقاش جار بالفعل حول هذه التفاصيل، وأن "الشغل ماشي والجو إيجابي والعبرة بالخواتيم"، وأشار إلى أن قدوم المبعوث الأمريكي آموس هوكستين إلى لبنان "رهن بتطور المفاوضات وتقدمها".
ورداً على سؤال عن استهداف إسرائيل مسقط رأسه في بلدة تبنين في جنوب لبنان، ومنطقة الغبيري والشياح وبرج البراجنة التي تعد مناطق مؤيدة تقليدياً لبري، قال رئيس مجلس النواب اللبناني، "يبدو أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يعتقد أنّه عندما يريد تنازلاً من شخص ما يقسو عليه، لكنه يبدو أنه لا يعرف مع من يتعامل، وأن هذه أمور لا تسير معنا".