الولايات المتحدة تعلن عن تفشي داء قاتل في 12 ولاية في آن واحد
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
#سواليف
أعلن المركز الأمريكي لمكافحة #الأمراض عن #انتشار #داء #الليستريات أو ما يسمى بمرض الدوران (Listeria) في 12 ولاية في وقت واحد.
وذكر المركز في بيانه، أن شخصين توفيا بسبب المرض، وتم نقل 28 آخرين إلى المستشفى.
وأشار البيان إلى أن العدد الفعلي للإصابات بالمرض، قد يكون أعلى. ووفقا له معظم المصابين، تناولوا منتجات اللحوم بما في ذلك المرتديلا والنقانق، لكن حتى الآن لا يوجد تأكيد أن هذا هو السبب فعلا.
وفي وقت سابق في كندا، توفي شخصان وتم نقل تسعة آخرين إلى المستشفى. وجرت الإشارة إلى أن كل المصابين، تناولوا مشروبات غازية ذات أصل نباتي.
وعادة تنتقل العدوى المسببة لهذا المرض إلى جسم الإنسان، عن طريق تناول أطعمة ملوثة بجرثومة الليستيرية المستوحدة ( الخضروات والمنتجات الحيوانية )، التي تسبب #اضطربات_معوية حادة، وهي تؤثر على الجهاز العصبي ويمكن أن تسبب التهاب السحايا والتهاب الدماغ والوفاة.
وفي دائرة الخطر، الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عاما والنساء الحوامل والأطفال حديثي الولادة وذوي #المناعة الضعيفة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأمراض انتشار داء الليستريات المناعة
إقرأ أيضاً:
سيارتو يوضح سبب استثناء الولايات المتحدة لـ "غازبروم بنك" من العقوبات
أوضح وزير الخارجية الهنغاري بيتر سيارتو اليوم الخميس، سبب استثناء الولايات المتحدة لـ "غازبروم بنك" من العقوبات.
وقال سيارتو في مقابلة مع قناة "M1": "الولايات المتحدة استثنت "غازبروم بنك" من العقوبات لمعاملات دفع تكاليف الغاز، لكنها أبقت على العقوبات على المعاملات المالية الأخرى من خلال البنك".
ولم يحدد سيارتو ما إذا كان هذا الاستثناء منح فقط لهنغاريا أم لجميع دول وسط وشرق أوروبا التي لا تزال تستورد الغاز الروسي.
وفي وقت سابق، أفاد سيارتو أن هنغاريا، بعد فرض العقوبات على شركة غازبروم، لجأت إلى الإدارة الأمريكية لطلب استثناء المدفوعات مقابل إمدادات الطاقة من روسيا.
وفي وقت سابق، أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية فرض عقوبات جديدة على ثلاث شركات روسية، كما أصدرت ترخيصا يسمح بإجراء معاملات مع مصرف "غازبروم بنك" الروسي حتى 30 يونيو المقبل.
وتسعى الدول الغربية من خلال الدعم المادي والعسكري والسياسي الذي تقدمه لكييف، إلى عرقلة أهداف العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، إلا أن موسكو أكدت في أكثر من مناسبة أن العمليات العسكرية في دونباس لن تتوقف إلا بعد تحقيق جميع المهام الموكلة إليها.
كما ارتدت آثار تلك العقوبات سلبا على الدول التي فرضتها، ما أدى إلى ارتفاع أسعار الكهرباء والوقود والمواد الغذائية في أوروبا والولايات المتحدة.
وأكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في وقت سابق، أن سياسة احتواء روسيا وإضعافها هي استراتيجية طويلة المدى للغرب، ولن تكون ناجعة، لافتا إلى أن العقوبات وجهت ضربة خطيرة للاقتصاد العالمي بأكمله، وأن الغرب يتطلع إلى تدمير حياة الملايين من الناس.