الولايات المتحدة تعلن عن تفشي داء قاتل في 12 ولاية في آن واحد
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
#سواليف
أعلن المركز الأمريكي لمكافحة #الأمراض عن #انتشار #داء #الليستريات أو ما يسمى بمرض الدوران (Listeria) في 12 ولاية في وقت واحد.
وذكر المركز في بيانه، أن شخصين توفيا بسبب المرض، وتم نقل 28 آخرين إلى المستشفى.
وأشار البيان إلى أن العدد الفعلي للإصابات بالمرض، قد يكون أعلى. ووفقا له معظم المصابين، تناولوا منتجات اللحوم بما في ذلك المرتديلا والنقانق، لكن حتى الآن لا يوجد تأكيد أن هذا هو السبب فعلا.
وفي وقت سابق في كندا، توفي شخصان وتم نقل تسعة آخرين إلى المستشفى. وجرت الإشارة إلى أن كل المصابين، تناولوا مشروبات غازية ذات أصل نباتي.
وعادة تنتقل العدوى المسببة لهذا المرض إلى جسم الإنسان، عن طريق تناول أطعمة ملوثة بجرثومة الليستيرية المستوحدة ( الخضروات والمنتجات الحيوانية )، التي تسبب #اضطربات_معوية حادة، وهي تؤثر على الجهاز العصبي ويمكن أن تسبب التهاب السحايا والتهاب الدماغ والوفاة.
وفي دائرة الخطر، الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عاما والنساء الحوامل والأطفال حديثي الولادة وذوي #المناعة الضعيفة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأمراض انتشار داء الليستريات المناعة
إقرأ أيضاً:
نشر فيديو يكذب الرواية الأسرائيلية ويظهر تعرض عمال إغاثة لإطلاق نار في غزة
أبريل 5, 2025آخر تحديث: أبريل 5, 2025
المستقلة/- ظهرت لقطات من هاتف محمول تُوثّق اللحظات الأخيرة لبعض المسعفين وعمال الإنقاذ الفلسطينيين الخمسة عشر الذين قُتلوا على يد القوات الإسرائيلية في حادثة وقعت في غزة الشهر الماضي، وتتناقض مشاهد الفيديو مع رواية جيش الدفاع الإسرائيلي للأحداث.
وأظهر مقطع الفيديو، الذي تبلغ مدته خمس دقائق، والذي أعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني يوم السبت أنه تم انتشاله من هاتف أحد القتلى، صُوّر من داخل مركبة متحركة، ويُظهر سيارة إطفاء حمراء وسيارات إسعاف تحمل علامات واضحة تسير ليلاً، مستخدمةً مصابيح أمامية وأضواء طوارئ وامضة.
تتوقف المركبة بجانب أخرى يبدو أنها انحرفت عن الطريق. ينزل رجلان لفحص المركبة المتوقفة، ثم يندلع إطلاق نار قبل أن تُصبح الشاشة سوداء.
أكّد الجيش الإسرائيلي أن جنوده “لم يهاجموا أي سيارة إسعاف عشوائيًا”، مُصرّاً على أنهم أطلقوا النار على “إرهابيين” يقتربون منهم في “مركبات مشبوهة”.
وقال المتحدث باسم الجيش، المقدم ناداف شوشاني، إن القوات فتحت النار على مركبات لم يكن لديها تصريح مسبق لدخول المنطقة، وكانت تقود وأضواءها مطفأة.
قُتل خمسة عشر مسعفًا وعامل إنقاذ فلسطينيًا، بينهم موظف واحد على الأقل في الأمم المتحدة، في حادثة رفح يوم 23 مارس/آذار، والتي تقول الأمم المتحدة إن القوات الإسرائيلية أطلقت النار على الرجال “واحدًا تلو الآخر” ثم دفنتهم في مقبرة جماعية.
ووفقًا لمكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية (أوتشا)، كان عمال الهلال الأحمر الفلسطيني والدفاع المدني في مهمة لإنقاذ زملاء تعرضوا لإطلاق نار في وقت سابق من اليوم، عندما تعرضت سياراتهم التي تحمل علامات واضحة لنيران إسرائيلية كثيفة في منطقة تل السلطان برفح. وقال مسؤول في الهلال الأحمر في غزة إن هناك أدلة على احتجاز شخص واحد على الأقل ومقتله، حيث عُثر على جثة أحد القتلى مقيد اليدين.
وقع إطلاق النار في يوم واحد من تجدد الهجوم الإسرائيلي في المنطقة القريبة من الحدود المصرية بعد انهيار وقف إطلاق النار الذي استمر شهرين مع حماس. وأفادت التقارير باختفاء عامل آخر من الهلال الأحمر كان ضمن البعثة.