بغداد اليوم -  

جهاز الأمن الوطني العراقي يتمكن من الإطاحة بأحد أخطر قيادي تنظيم داعش الإرهابي المكنى (أبو هبة) والمطلوب وفق المادة ( 4 ) إرهاب

*بعد سنوات على جرائمه الإرهابية.. (أبو هبة) في قبضة الأمن الوطني معترفاً عن موقع ضحاياه*



بمعلومات استخبارية دقيقة ومتابعة ميدانية إستمرت لأشهر تمكن جهاز الأمن الوطني العراقي من الإطاحة بأحد أخطر قيادي تنظيم د1عش الإرهابي المكنى (أبو هبة) والمطلوب وفق المادة ( ٤ ) إرهاب.

وبعد التعمق في التحقيق معه اعترف بانتمائه لصفوف التنظيم الإرهابي ضمن ما كان يسمى (ولاية الفلوجة) وشغل منصب المسؤول الأمني للولاية، كما واعترف عن وجود مقبرة تضم جثثاً لشهداء من منتسبي الأجهزة الأمنية والمواطنين العُزل الذين قام بأسرهم والمشاركة في قتلهم، وبدلالته جرى كشف المكان للمقبرة ضمن قضاء الفلوجة وجرى استخراج رفاة الضحايا والبالغ عددهم (٣) شهداء، ولا تزال التحقيقات جارية للوصول إلى باقي الضحايا.





جهاز الأمن الوطني العراقي 

مديرية العلاقات والإعلام 

٢٠ - تموز - ٢٠٢٤

المصدر: وكالة بغداد اليوم

كلمات دلالية: الأمن الوطنی أبو هبة

إقرأ أيضاً:

مقتل قيادي كبير في قوات الأمن الكردية بانفجار في سوريا  

 

 

دمشق- قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن قائدا كبيرا من قوات الأمن في الإدارة شبه المستقلة التي يقودها الأكراد في شمال شرقي سوريا قُتل، الثلاثاء 3سبتمبر2024، في انفجار بالقرب من سجن في محافظة الحسكة.

وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن "قيادياً في قوات الأمن الكردية قتل وأصيب شخص آخر" في انفجار قرب سجن أم فرسان على أطراف مدينة القامشلي "بالتزامن مع تحليق طائرة مسيرة تركية في المنطقة".

وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن القيادي في قوات الأمن "الأسايش" لعب "دورا بارزا في قيادة العمليات العسكرية ضد تنظيم الدولة الإسلامية في محافظة الرقة" المعقل السابق للجهاديين في سوريا.

وذكرت وكالة أنباء كردية محلية أن "صوت انفجار... ناتج عن استهداف سيارة" في المنطقة.

ويأتي الحادث بعد يوم من إفراج السلطات الكردية السورية في محافظة الحسكة عن 50 سجينا سوريا متهمين بالانتماء إلى تنظيم الدولة الإسلامية كجزء من اتفاق عفو عام، وفق ما قال مسؤول لوكالة فرانس برس.

أنشأ الأكراد إدارة شبه مستقلة تمتد على مساحات واسعة من الشمال والشمال الشرقي.

قادت قوات سوريا الديمقراطية التي يقودها الأكراد، بدعم من الولايات المتحدة، المعركة التي طردت جهاديي تنظيم الدولة الإسلامية من آخر معاقلهم في الأراضي السورية في عام 2019.

وترى تركيا أن وحدات حماية الشعب الكردية (YPG)، التي تهيمن على قوات سوريا الديمقراطية، هي فرع من حزب العمال الكردستاني (PKK)، الذي تعتبره منظمة "إرهابية".

ويقوم الجيش التركي، الذي لديه قوات ووكلاء في شمال سوريا، بتنفيذ ضربات بشكل منتظم في المناطق التي يسيطر عليها الأكراد.

وتسيطر تركيا على شريطين كبيرين من الأراضي على طول الحدود بعد طرد القوات الكردية في حملات متتالية.

 

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • عملية كبيرة ضد داعش في العراق.. هل عاد التنظيم الإرهابي؟
  • جهاز مكافحة الإرهاب يطيح بداعشي في كربلاء
  • انتقاماً لعناصره..داعش يتنبى الهجوم الإرهابي في كابول
  • أصابع الاتهام متوجهة نحو تركيا.. مقتل قيادي بقوات الأمن الكوردية شمال شرقي سوريا
  • مقتل قيادي من قوات الأمن الكردية في شمال شرق سوريا
  • مقتل قيادي كبير في قوات الأمن الكردية بانفجار في سوريا  
  • المرصد السوري: مقتل قيادي من قوات الأمن الكردية جراء استهداف سيارته في شمال شرق سوريا
  • قيادي في الوطني الكردستاني للجزيرة نت: بغداد عمقنا الاستراتيجي ونريد مشاركة لا شراكة فقط
  • الأمن الوطني:إلقاء القبض على (47) شخصا من حركة “القربانيين” المنحرفة
  • بعد هروبه.. واشنطن تقبض على قيادي داعشي في سوريا