سماع دوي انفجارات في إيلات جنوبي إسرائيل
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
أفاد جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، بفحص تقارير عن سماع دوي انفجارات في مدينة إيلات جنوبي إسرائيل.
حزب الله: العدوان الإسرائيلي على اليمن بداية مرحلة جديدة وخطيرة من المواجهة نتنياهو: الضربة الجوية في اليمن رسالة لكل أعدائنا أينما كانواوأكدت هيئة البث الإسرائيلية، انطلاق الدفاعات الجوية في سماء إيلات من جهة البحر دون تحديد أسباب.
وفى وقت سابق، أفادت وكالة "رويترز" للأنباء،اليوم السبت، بأن إسرائيل نفذت غارات على جنوب لبنان، استهدفت مستودعات ذخيرة لحزب الله؛ تسببت في انفجارات كبيرة.
وأضافت أن الغارات أسفرت عن إصابة عدد من المدنيين؛ جراء تطاير شظايا من الغارة الإسرائيلية على بلدة عدلون جنوب لبنان، على بعد 40 كيلومترًا شمال الحدود اللبنانية مع إسرائيل.
وتشهد الحدود الإسرائيلية اللبنانية، منذ 8 أكتوبر الماضي، تبادلًا لإطلاق النار بين جيش الاحتلال وحزب الله اللبناني، أدّى إلى سقوط قتلى وجرحى من الطرفين، أغلبهم مدنيون لبنانيون.
كما أفادت وسائل إعلام حوثية، اليوم السبت، بأن إسرائيل شنت غارات على منشآت تخزين النفط في ميناء الحديدة اليمني، أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى، واندلاع حرائق بالميناء الرئيسي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جيش الاحتلال الإسرائيلي انفجارات إيلات إسرائيل
إقرأ أيضاً:
حزب الله يحذر من تأخير الانسحاب الإسرائيلي من الأراضي اللبنانية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد حزب الله أن المدة الزمنية المحددة للانسحاب الكامل لقوات الاحتلال الإسرائيلي من الأراضي اللبنانية، والتي تبلغ ستين يومًا، توشك على الانتهاء، مشددًا على ضرورة تنفيذ الاتفاق بشكل كامل ودون أي تأخير أو تهاون في الالتزام به.
ووفقًا لقناة "القاهرة الإخبارية"، قال الحزب إن التقارير المتداولة حول احتمال تأجيل الانسحاب الإسرائيلي تفرض مسؤولية كبيرة على جميع الأطراف اللبنانية، بما في ذلك القوى السياسية، للضغط على الجهات الدولية التي تولت رعاية الاتفاق لضمان احترام بنوده وتنفيذها في الوقت المحدد.
كما أوضح الحزب أن تجاوز المهلة الزمنية المتفق عليها سيُعد انتهاكًا للاتفاق وتعديًا على السيادة اللبنانية، مضيفًا أن أي تأخير قد يؤدي إلى تصعيد خطير، ما يستدعي من الدولة اللبنانية التعامل مع الموقف بحزم ووضوح لحماية حقوقها وأراضيها.
وأكد حزب الله على رفض أي محاولة للتراجع عن الالتزامات الواردة في الاتفاق، داعيًا الأطراف المعنية إلى الالتزام التام ببنوده. وشدد على أن أي إخلال بالاتفاق سيواجه برد فعل مناسب للدفاع عن حقوق لبنان وسيادته.