بعد أشهر من الحادث.. العثور على حطام مروحية يابانية في قاع البحر
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
عثر على الجزء الرئيسي من إحدى طائرتين مروحيتين تابعتين للقوات البحرية اليابانية اصطدمتا وتحطمتا قبالة جزيرة نائية في طوكيو.
ووقع الحادث في أبريل، وغرقت الطائرتين في قاع البحر، فيما تطابق الرقم الموجود على المروحية الظاهرة مع رقم الطائرة المحطمة.حوادث الطائرات في اليابانوعثر على جزء الحطام من قبل مسبار المسح العميق غير المأهول في أعماق البحار، التابع للوكالة اليابانية لعلوم وتكنولوجيا الأرض البحرية خلال مهمة البحث التي كلفت بها وزارة الدفاع.
أخبار متعلقة الكويت.. خدعة قناديل البحر تسهم في نفوق السلاحفقتلن الرجال والعجائز والأطفال.. أشهر السفاحات بالتاريخزلزال بقوة 5 ريختر يضرب جزيرة جاوة الإندونيسيةكما عثر على جسم يعتقد أنه بدن المروحية الأخرى في مكان قريب، والعمل جار لتأكيد تفاصيله.مقتل جميع أفراد الطاقموفي ليلة 20 أبريل، اصطدمت طائرتان مروحيتان من طراز "إس إتش - 60 كيه"، في أثناء تدريب للبحث عن غواصة، في الجو، وأسفر الحادث عن مقتل جميع أفراد الطاقم الثمانية.
وتحطمتا في نقطة على بعد حوالي 280 كيلومترا شرق توريشيما في سلسلة جزر إيزو بطوكيو في المحيط الهادئ.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات طوكيو اليابان طائرات اليابان
إقرأ أيضاً:
جزيرة أرواد حصن المسلمين في المتوسط
ويؤكد سمير بهلوان -وهو مؤرخ أروادي- أن الجزيرة بناها الفينيقيون، ومرت عليها أحداث كثيرة، من حروب وفتوحات طويلة، وقال إنها كانت مملكة من "نظام المدينة الدولة"، ويقول إن اسم "أرواد" مشتق من كلمة فينيقية وتعني الملجأ. وتجدون الحلقة كاملة في هذا الرابط.
ورغم صغرها فإن الجزيرة شهدت صراعات ضخمة بين العديد من الإمبراطوريات عبر التاريخ، إضافة إلى تحولات كبيرة إلى أن دخلها المسلمون.
وتوجد في أرواد العديد من المساجد، منها جامع القلعة الذي بني في عصر المماليك بعد انتزاع الجزيرة من أيدي فرسان الهيكل.
وتتميز الجزيرة بطيبة أهلها وبشوارعها وأحيائها الضيقة، مما يجعل السير فيها متاحا على الأقدام فقط.
كما توجد في الجزيرة آثار قديمة عدة، وأيضا يوجد فيها سجن أرواد الذي سجن فيه الكثير من الأحرار السوريين مثل هاشم الأتاسي، ويقول المؤرخ سمير بهلوان إن هذا السجن كان عبارة عن مستودع لكن الفرنسيين حولوه إلى سجن.
ويشتغل معظم أهالي الجزيرة في صناعة السفن، وهي مورد أساسي لأهلها، ويتم صناعة نماذج عدة من السفن، منها الخاص بالركاب وبالصيد وبالسياحة والتجارة.
ويعشق سكان جزيرة أرواد البحر واستخراج كنوزه، ويعلّمون أطفالهم منذ صغرهم السباحة.
إعلان 2/3/2025