العواصف الرعدية تضرب دول البلطيق
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
أدت عواصف رعدية شديدة إلى رياح وأمطار غزيرة في دول البلطيق، وشهدت إستونيا ولاتفيا وليتوانيا هبوب رياح قوية، بالإضافة إلى عواصف برد وأمطار أمس الاثنين.
وتضررت مبان ومركبات واقتلعت أشجار في الدول الثلاث.
أخبار متعلقة الاتحاد الأوروبي يؤيد موقف دول غرب أفريقيا تجاه النيجردول الترويكا تطالب بمحاسبة المسؤولين عن الجرائم في إقليم دارفورضحايا العواصف بأمريكا.. وفاة 4 بسبب صاعقة وسقوط شجرة بولاية فرجينيامصرع امرأة في ليتوانيا
لقيت امرأة حتفها بعد أن صدمتها شجرة سقطت في بلدة زاجاري في شمالي ليتوانيا، حسبما ذكرت الإذاعة الليتوانية نقلا عن خدمات الطوارئ.
وفي إستونيا ولاتفيا، انقطعت الكهرباء مؤقتًا عن آلاف الأسر، وفقًا لتقارير إعلامية.
وشكا المزارعون من أضرار جسيمة في بداية موسم الحصاد.
موجة من الطقس السيئ تضرب البلطيق - موقع CTV News
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: دول البلطيق عواصف رعدية
إقرأ أيضاً:
الانتخابات في مسارها.. لا رياح العقوبات تعرقلها ولا حسابات السياسة تؤجلها
بغداد اليوم - بغداد
أكد المحلل السياسي نبيل العزاوي، اليوم الأحد (9 آذار 2025)، أن العقوبات الأمريكية المحتملة على العراق لن تؤثر على موعد الانتخابات البرلمانية المقبلة.
وأوضح العزاوي، في حديث لـ”بغداد اليوم”، أن "هناك إجماعا سياسيا وشعبيا على ضرورة إجراء الانتخابات في موعدها الدستوري دون تأجيل"، مشيرا إلى أن "الحكومة، إلى جانب الأمم المتحدة والمجتمع الدولي، تدعم هذا التوجه".
وأضاف، أن "العقوبات الأمريكية، سواء فُرضت على العراق أو على شخصيات سياسية، لن تكون سببا مباشرا لتأجيل الانتخابات". لكنه لم يستبعد أن تحاول بعض الأطراف السياسية استغلال الموقف للضغط باتجاه التأجيل، خشية فقدان نفوذها بعد الانتخابات.
ويشهد العراق حراكا سياسيا مكثفا استعدادا للانتخابات البرلمانية المقبلة، في ظل تحديات داخلية وخارجية.
وتأتي العقوبات الأمريكية المحتملة ضمن سياق التوترات بين بغداد وواشنطن التي فرضت سابقا إجراءات تقييدية على شخصيات ومؤسسات عراقية بسبب قضايا تتعلق بالفساد أو النفوذ الإقليمي.
ورغم هذه التحديات، فإن هناك توافقا سياسيا على ضرورة الالتزام بموعد الانتخابات، خاصة مع الدعم الحكومي والدولي لهذا المسار.
في المقابل، تبرز مخاوف من أن بعض القوى السياسية قد تسعى لاستغلال أي تصعيد خارجي كمبرر لتأجيل الانتخابات، حفاظا على نفوذها الحالي.