اليونيسيف: أطفال غزة يواجهون ظروفًا صعبة وسط الأمراض
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف"، ، إن "أطفال قطاع غزة يواجهون ظروفا صعبة وسط الأمراض الجلدية والبيئة غير الصحية والأعمال العدائية التي لا تنتهي"، وفقًا لـ"وفا".
تفشى فيروس شلل الأطفال فى قطاع غزة لليوم 288 من العدوان.. الاحتلال يستهدف النازحين وسط غزةوأضافت المنظمة الأممية، في منشور على حسابها عبر منصة "إكس"،السبت، أن "أطفال غزة يواجهون ظروفاً صعبة، منها الأمراض الجلدية، والبيئة غير الصحية، والأعمال العدائية التي لا تنتهي".
وشددت اليونيسف: "هناك حاجة إلى وقف إطلاق النار الآن".
وتواصل إسرائيل عدوانها على قطاع غزة متجاهلة قراري مجلس الأمن الدولي بوقفه فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية بإنهاء اجتياح رفح (جنوب)، واتخاذ تدابير لمنع وقوع أعمال إبادة جماعية، وتحسين الوضع الإنساني المزري
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منظمة الأمم المتحدة للطفولة يونيسف غزة أطفال قطاع غزة الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
ضمان: الإمارات الأولى عربياً في جاذبية الاستثمار والأعمال في مبيعات السيارات
كشفت المؤسسة العربية لضمان الاستثمار وائتمان الصادرات "ضمان" أن دولة الإمارات جاءت في المرتبة الأولى عربياً في جاذبية الاستثمار والأعمال في مبيعات السيارات لعام 2024.
وأوضحت المؤسسة، في تقريرها القطاعي الرابع لـ 2024 عن قطاع المركبات والسيارات في الدول العربية، الذي أصدرته المؤسسة اليوم الأحد في الكويت، أن دولة الإمارات تصدرت الدول العربية في واردات مركبات الطرق ومكوناتها بـ 38% تلتها السعودية بـ 23%، والمغرب 7%، والعراق 6%، والكويت 5%، و17% موزعة على باقي الدول العربية. قطاع السياراتوأشارت المؤسسة، في تقريرها، إلى أن قطاع السيارات في الدول العربية استقطب 184 مشروعاً أجنبياً، باستثمارات تجاوزت 25 مليار دولار، ووفرت أكثر من 102 ألف وظيفة، بين يناير(كانون الثاني) 2003 وأكتوبر (تشرين الأول) 2024.
ولفت التقرير إلى أن 5 دول عربية هي، الإمارات، والسعودية، والمغرب، والجزائر، ومصر، استقطبت 145 مشروعاً أجنبياً تمثل 79% من الإجمالي، باستثمار تجاوز 22 مليار دولار بحصة 89% ووفرت تلك المشاريع أكثر من 91 ألف وظيفة بحصة 89% من الإجمالي.
وأضاف التقرير، الذي يركز على 4 محاور رئيسية هي "تطور ومستقبل مبيعات المركبات حتى عام 2028، والتجارة الخارجية في المركبات ومكوناتها لعام 2023، والمشاريع الأجنبية في قطاع السيارات، وتقييم مخاطر الاستثمار والأعمال المتعلقة بنشاط مبيعات السيارات عام 2024" أن الصين تصدرت الدول المستثمرة في المنطقة العربية، حيث نفذت 27 مشروعاً في المنطقة بين 2003و2024"،قاربت كلفتها 8 مليارات دولار، ووفرت نحو 20 ألف وظيفة جديدة.
الشركات العشر الأولىوأشار التقرير إلى استحواذ الشركات العشر الأولى على نحو 41% من المشاريع الجديدة المنفذة، و67% من الاستثمارات، و58% من مجمل الوظائف الجديدة، وتصدرت شركة نيسان اليابانية المقدمة، وفق عدد المشاريع بـ 18 مشروعاً مثلت 10% من الإجمالي، فيما تصدرت مجموعة هيومان هوريزون الصينية المقدمة أكبر مستثمر من حيث الكلفة الاستثمارية التقديرية بـ 5.6 مليارات دولار وبحصة 22% من الإجمالي، بينما حلت شركة رينو الفرنسية في المقدمة وفق عدد الوظائف المستحدثة بنحو 15 ألف وظيفة، وبحصة 15% من الإجمالي.
مخاطر وحوافز الاستثماروعلى صعيد مخاطر وحوافز الاستثمار والأعمال في نشاط مبيعات السيارات في 16 دولة عربية وفق وكالة فيتش، والتي رصدت من خلال مؤشرين للمخاطر والحوافز لعام 2024، تصدرت دول الخليج المقدمة عربياً بقيادة الإمارات الأكثر جاذبية للاستثمار والأعمال في مبيعات السيارات لعام 2024، تلتها السعودية، وقطر، والكويت، وعُمان والبحرين على التوالي.
وتوقع التقرير زيادة تتجاوز 5% في مبيعات المركبات في المنطقة العربية، 16 دولة لتتخطى 2.3 مليون مركبة بنهاية 2024 لتمثل 2.4% من الإجمالي العالمي، مع توقعات باستمرار ارتفاعها إلى نحو 3 ملايين مركبة في 2028.
وأشار التقرير إلى التركز الجغرافي الكبير للمبيعات في عدد محدود من الدول، حيث استحوذت 5 دول هي الإمارات والسعودية، والجزائر، والمغرب، والكويت على نحو 75% من مجمل مبيعات السيارات في المنطقة بنهاية 2024.
وعن مبيعات سيارات الأفراد في المنطقة 12 دولة عربية، رجح التقرير أن تتجاوز 1.8 مليون سيارة بنهاية 2024، بزيادة 4.5% مقارنة مع 2023 مع ارتفاع متوقع في مبيعات المنطقة لتتجاوز 2.2 مليون سيارة في 2028 وفق وكالة فيتش.
وعلى صعيد مؤشر أسطول المركبات لكل ألف ساكن، أشار التقرير إلى ارتفاع المتوسط العربي بمقدار 9 نقاط ليبلغ 307 مركبات لكل ألف ساكن بنهاية 2024 رغم تجاوز ليبيا و5 دول خليجية لهذا المتوسط، مع توقعات باستمرار ارتفاعه ليبلغ 353 مركبة لكل ألف ساكن في 2028.
وأوضح التقرير أن قيمة التجارة الخارجية للدول العربية في مركبات الطرق ومكوناتها ارتفعت بنحو 23% إلى أكثر من 126 مليار دولار في 2023، في محصلة لارتفاع قيمة الصادرات بنحو 29% إلى 29 مليار دولار "مدعومة بنمو نشاط إعادة تصدير المركبات والسيارات ومكوناتها والذي استحوذ على 14 مليار دولار في دول مجلس التعاون وحدها في 2023، والواردات بنحو 21% إلى 97 مليار دولار، مع تركز نحو 82% من مجمل التجارة في 5 دول عربية هي الإمارات، والسعودية، والمغرب، والعراق، والكويت، بـ 103 مليارات دولار.
وأضاف التقرير أن أهم 9 دول مصدرة إلى المنطقة في 2023، استحوذت على نحو 75% من مجمل واردات الدول العربية من مركبات الطرق ومكوناتها بحوالي 73 مليار دولار، وتصدرت اليابان المقدمة أكبر مصدر للمنطقة بـ 17 مليار دولار وبحصة تجاوزت 17%.