اليونيسيف: أطفال غزة يواجهون ظروفًا صعبة وسط الأمراض
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف"، ، إن "أطفال قطاع غزة يواجهون ظروفا صعبة وسط الأمراض الجلدية والبيئة غير الصحية والأعمال العدائية التي لا تنتهي"، وفقًا لـ"وفا".
تفشى فيروس شلل الأطفال فى قطاع غزة لليوم 288 من العدوان.. الاحتلال يستهدف النازحين وسط غزةوأضافت المنظمة الأممية، في منشور على حسابها عبر منصة "إكس"،السبت، أن "أطفال غزة يواجهون ظروفاً صعبة، منها الأمراض الجلدية، والبيئة غير الصحية، والأعمال العدائية التي لا تنتهي".
وشددت اليونيسف: "هناك حاجة إلى وقف إطلاق النار الآن".
وتواصل إسرائيل عدوانها على قطاع غزة متجاهلة قراري مجلس الأمن الدولي بوقفه فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية بإنهاء اجتياح رفح (جنوب)، واتخاذ تدابير لمنع وقوع أعمال إبادة جماعية، وتحسين الوضع الإنساني المزري
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منظمة الأمم المتحدة للطفولة يونيسف غزة أطفال قطاع غزة الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
صحف عالمية: مرضى غزة يواجهون خطر الموت ونتنياهو لا يريد إنهاء الحرب
أكدت صحيفة "لوموند" الفرنسية أن أكثر من 12 ألف مريض وجريح في قطاع غزة، وفق أرقام منظمة الصحة العالمية، يواجهون خطر الموت بسبب عدم القدرة على الإجلاء الطبي، إذ انخفض عدد عمليات الإجلاء بشكل كبير منذ شهر مايو/أيار، عندما استولى الجيش الإسرائيلي على معبر رفح جنوبي قطاع غزة.
وأشارت "لوموند" إلى انهيار المؤسسات الصحية في غزة، التي تتعرض للهجوم الإسرائيلي منذ أكثر من 14 شهرا، مع افتقار القطاع المحاصر إلى الغذاء والدواء والمعدات الطبية.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2نيويورك تايمز: ماسك يعلن دعمه لحزب أقصى اليمين في ألمانياlist 2 of 2تلغراف: قد تصبح القوات الكورية الشمالية كابوسا لروسياend of listوفي صحيفة الغارديان، كتب فيليب لازاريني المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، مقالا يقول فيه إن الوكالة قد تضطر إلى وقف عملها في الأراضي الفلسطينية المحتلة الشهر المقبل، وهذا يعني شل الاستجابة الإنسانية في غزة، وحرمان ملايين اللاجئين الفلسطينيين من الخدمات الأساسية في الضفة الغربية.
ويرى لازاريني أن الجهود التي بذلتها حكومة إسرائيل لتفكيك وكالة تابعة للأمم المتحدة قوبلت بإدانة علنية وغضب شديد، تحول إلى جمود سياسي إلى حد كبير.
وبالإضافة إلى الملف الإنساني في غزة، سلطت صحف ومواقع عالمية الضوء على تطورات الأوضاع في اليمن وسوريا.
وقال آموس هارئيل في تحليل بصحيفة "هآرتس" إن "الولايات المتحدة تأمل أن يجد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو صعوبة في التراجع بعد الجولة الأولى من المفاوضات بشأن صفقة غزة". وتابع أن الإدارتين الأميركيتين، المنتهية ولايتها والقادمة، تمارسان كل نفوذهما بهدف فرض اتفاق بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، قبل التناوب الرئاسي بعد شهر.
إعلانويعلق الكاتب أنه "على الرغم من التفاؤل باحتمال إبرام صفقة هذه المرة، فإن نتنياهو، وشركاءه من اليمين المتطرف في الحكومة حتما لا يريدون انتهاء الحرب".
وفي موضوع اليمن، أقر الكاتب آفي أشكنازي في مقاله بصحيفة "معاريف" أن إسرائيل "فشلت في مواجهة الحوثيين، ولم تكن مستعدة استخباراتيا وسياسيا، ولم تضع خطة حقيقية لصدهم، كما حدث في الشمال مع لبنان".
ويرى الكاتب أن تل أبيب "يجب أن تتخذ قرارا حقيقيا للتصرف بشكل حاسم ليس فقط في اليمن، بل أيضا ضد القائمين على أنشطة الحوثيين والمخابرات، لأنهم لا يتمركزون في صنعاء بل في طهران"، وفق الكاتب الإسرائيلي.
وفي موضوع سوريا، قالت صحيفة "نيويورك تايمز" إن المضي قدما بالنسبة للاقتصاد السوري يبدأ بتخفيف العقوبات، بعد أن أدت سنوات من الصراع إلى تدمير قطاع الطاقة، وضرب العملة، وخنق النمو. وعلقت الصحيفة بأنه على الرغم من أن "انهيار بشار الأسد في سوريا كان سريعا بشكل صادم، فإن إعادة بناء الاقتصاد المدمر الذي خلَّـفه وراءه سيكون بطيئا بشكل مؤلم".