صبحي يشهد إطلاق النسخة الثالثة من منتدي الطريق إلي الجمهورية الجديدة تحت شعار "بناء الانسان"
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
صبحي:- ملف تمكين الشباب والمرأه على رأس أولويات الجمهورية الجديدة- دعم ورعاية القياده السياسية للشباب جعلهم أحد أهم مستهدفات برامج التنمية الشاملة التي تشهدها الدولة المصرية- الهدف الرئيسي ببرنامج عمل الحكومة هو بناء الإنسان المصري وتعزيز رفاهيته
شهد الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة ، انطلاق النسخة الثالثة من منتدي الطريق إلي الجمهورية الجديدة،تحت شعار "بناء الانسان"، والمقامه تحت رعاية الدكتور مصطفي مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والذي تنفذه الوزارة بالتعاون مع الكيان الشبابي اتحاد طلاب تحيا مصر، بحضور قيادات وزارة الشباب والرياضة، ولفيف من أعضاء مجلسي النواب والشيوخ.
ومن جانبه، أكد وزير الشباب والرياضة أن ملف تمكين الشباب والمرأه على رأس أولويات الجمهورية الجديدة، ويؤكد عليه فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية في كافة الفعاليات، ووضعهم دائماً في مقدمة أجندة العمل الوطنى، وأصبحوا بفضل رعاية ودعم القيادة السياسية أحد أهم مستهدفات برامج التنمية الشاملة التي تشهدها مصر حالياً.
كما أوضح وزير الشباب أن المنتدي يُعد أحد آليات بناء الوعي لدى الشباب، وإبراز دورهم وجهودهم والمسؤولية المجتمعية لديهم، وتنمية مهارتهم للوصول بهم إلى الجمهورية الجديدة، والتأكيد على الطفرة الواسعة والتنمية المستدامة التي تشهدها الدولة المصرية، مشيراً إلى أن الهدف الرئيسي ببرنامج عمل الحكومة هو بناء الإنسان المصري وتعزيز رفاهيته.
بينما أشار الدكتور أشرف صبحى أن المنتدى بمثابة منصة حوارية تجمع الشباب للتعبير عن آرائهم والخروج بتوصيات ومبادرات من خلال المناقشات الواسعة وتبادل الأفكار والخبرات من خلال الجلسات وورش العمل بين الشباب والمتخصصين وقادة الفكر والشخصيات العامة في المجتمع.
ويحمل المنتدى في نسخته الثالثة العديد من المحاور النقاشية ابرزها: «الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان، الأمن القومي والتنمية السياسية، التغير المناخي والبيئة المتكاملة والمستدامة، دور الشباب ومؤسسات المجتمع المدنى في المبادرة الرئاسية حياة كريمة، نتاج ثمار المشروعات الصغيرة والمتوسطة على الشباب المصري».
ويتضمن المنتدي جلستين بعنوان "دور مؤسسات المجتمع المدنى وتأثيرها على الشباب"، "الجمهورية الجديدة ومستقبل ريادة الأعمال في مصر".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجمهوریة الجدیدة
إقرأ أيضاً:
أكاديمية البحث العلمي تطلق النسخة الثالثة من كتاب «التكنولوجيا الخضراء»
شاركت الدكتورة جينا الفقي القائم بأعمال رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا والدكتور تامر حمودة المُشرف على قطاع الابتكار والتسويق، برعاية الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، في جلسة حوارية بالتعاون بين الأكاديمية والمنظمة العلمية للملكية الفكرية في جناح الأمم المتحدة بالمنطقة الزرقاء لمؤتمر المناخ COP 29 بمدينة باكو بدولة أذربيجان تحت عنوان "الطاقة الجديدة والمتجددة ودورها في مجابهة التحديات البيئية للتغيرات المناخية".
واشتملت الجلسة على عرض أهمية دور الابتكار والتكنولوجيا في التخفيف من آثار تغير المناخ والتكيف معه.
وخلال الجلسة، أطلقت المنظمة العالمية للملكية الفكرية، بالتعاون مع مركز وشبكة تكنولوجيا المناخ (CTCN) وأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا في مصر (ASRT)، الإصدار الثالث من كتاب التكنولوجيا الخضراء (GTB)، وعرض النتائج التي توصلت إليها فيما يتعلق بالابتكارات في مجال الطاقة لتغير المناخ.
وركز إصدار الطاقة من كتاب التكنولوجيا الخضراء على المناطق الريفية، والمناطق الحضرية والخدمات الأساسية مثل: (المستشفيات ومراكز البيانات والمتاجر الكُبرى)، ويُغطي كل حلول التخفيف والتكييف.
واستعرضت الدكتورة جينا الفقي مشروعات الأكاديمية الداعمة لتعظيم البنية البحثية والمُخرجات في مجال الطاقة المُتجددة، وذكرت على سبيل المثال وليس الحصر المعمل المصري الصيني بسوهاج وطاقته الإنتاجية للخلايا الشمسية والدور الكبير الذى يلعبه معمل البحوث المُصاحب له في تطوير البحوث ذات الصلة، كما تم استعراض رؤية مصر ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي حول دعم استخدام الطاقة النظيفة والمُتجددة.
كما شارك مكتب الابتكار التابع لمنظمة الأغذية والزراعة في الجلسة، واستعرض ممثلو المكتب أهمية تشكيل الطاقة جزءًا من تحويل القطاع الزراعي، سواء في المناطق الريفية أو الحضرية وشبه الحضرية، مع التركيز على أهمية التكنولوجيا وشمولها.
كما استعرض الاتحاد الدولي للاتصالات مبادرة العمل الرقمي الأخضر مُتعددة الأطراف في مؤتمر الأطراف الثامن والعشرين، لتعزيز العمل الموسع بين الشركات والحكومات وغيرها، وتناول أهمية البنية التحتية الرقمية الخضراء والمقاومة للمناخ، واستكشاف الابتكارات مثل الكابلات البحرية الذكية.
وناقشت منظمة مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية "الأونكتاد" مُساهمة تكنولوجيا الطاقة في التجارة والتنمية ومبادراتها ذات الصلة.
وشاركت منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (اليونيدو) رؤى أنظمة الابتكار العالمية للتكنولوجيا النظيفة، مع التركيز على آليات الدعم لتطوير ونمو الابتكارات التكنولوجية التي تُركز على انتقال الطاقة، والتعاون بين بلدان الجنوب والتعاون الثلاثي، والاتجاهات العالمية والوطنية، كما هو موضح في مؤشر الابتكار العالمي للتكنولوجيا النظيفة.
اقرأ أيضاًجامعة أسوان تعزز البحث العلمي وتستهدف زيادة أعداد الباحثين
«البحث العلمي» تطلق مسابقة عن المغناطيسية والليزر والحوسبة لطلاب المدارس والجامعات