أعرب مصدر مسؤول في وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج عن ترحيب المملكة المغربية بالرأي الاستشاري الصادر عن محكمة العدل الدولية، حول التبعات القانونية المترتبة عن سياسات وممارسات إسرائيل في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس.

وأشار المصدر إلى أن المملكة المغربية، التي يرأس عاهلها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، لجنة القدس، تؤكد على أهمية هذا الرأي الاستشاري في دعم الحقوق المشروعة الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وذات السيادة وعاصمتها القدس الشرقية، التي تعيش جنبا إلى جنب مع إسرائيل، في إطار حل الدولتين.

وشدد المصدر ذاته أن المملكة المغربية تؤكد على رفض جميع الممارسات والإجراءات الهادفة إلى تغيير الوضع القانوني التاريخي القائم في الأرض، والمقوضة للجهود الرامية لاعادة الاستقرار والتهدئة في المنطقة.

المصدر: مملكة بريس

إقرأ أيضاً:

خبير اسرائيلي .. سياسة نتنياهو تقود إسرائيل إلى حرب أهلية

#سواليف

حول رد #نتنياهو المحتمل على #الاحتجاجات في #تل_أبيب، كتبت أناستاسيا كوليكوفا، في “فزغلياد”:

مساء الأحد والاثنين والثلاثاء ، خرج أكثر من 700 ألف متظاهر إلى #شوارع_إسرائيل مطالبين بتحرير الرهائن فورًا.

وفي الصدد، قال الخبير الإسرائيلي في العلاقات الدولية والأمن القومي، سيمون تسيبيس: “الوضع في إسرائيل متوتر إلى أقصى الحدود. الناس ببساطة ينفد صبرهم. العملية المستمرة في غزة وعدم تحقيق الجيش الإسرائيلي أي نجاحات تكتيكية، والخسائر في صفوفه، فضلا عن تقاعس الحكومة عن إطلاق سراح الرهائن، كلها أدت إلى #احتجاجات جماهيرية”.

مقالات ذات صلة من أرشيف الكاتب احمد حسن الزعبي .. بغيمة حزينة 2024/09/04

وأشار إلى أن مطلب المحتجين الرئيس ظل كما هو: التوصل إلى #اتفاق مع حركة #حماس الفلسطينية وإعادة #الرهائن المحتجزين في غزة. ومثل هذه الخطوة بالنسبة لبنيامين نتنياهو ستؤدي إلى الهزيمة. لكن تنفيذ السيناريو البديل يهدد أيضًا رئيس الوزراء الإسرائيلي بالعواقب.

وأضاف تسيبيس: “نتنياهو في الواقع أمام خيارين: إما مواصلة العملية العسكرية والتضحية بالرهائن أو الاستجابة لمطالب المتظاهرين وسحب القوات من القطاع. في الحالة الأولى، ستغطي موجة من احتجاجات أكبر المدن الإسرائيلية، وقد ينضم الجيش إلى المتظاهرين، وهذا كله يمكن أن يؤدي إلى حرب أهلية؛ وفي الثانية تسقط الحكومة ويقال رئيس الوزراء ويحاسب على فشل 7 ت1/أكتوبر”.

“من مصلحة نتنياهو الشخصية أن يستمر في القتال، لكنه في الوقت الحالي يلعب على كسب الوقت. ولا أستبعد أن تقوم إسرائيل في الأيام المقبلة بترتيب استفزاز من أجل صرف انتباه الرأي العام عن المشاكل القائمة وإنقاذ الحكومة الحالية. فـ “ربما يدور الحديث عن مواجهة بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله اللبناني، بالإضافة إلى مهاجمة الجيش الإسرائيلي إيران”.

مقالات مشابهة

  • إدارة مطار صنعاء تؤكد إقلاع رحلة اليمنية التي اعادتها السلطات السعودية صباح اليوم
  • أخنوش من بكين : التنمية الفلاحية تقود السياسة الإفريقية للمملكة المغربية
  • وزيرة الاتصالات تؤكد على أهمية مسار العراق لنقل السعات الدولية
  • الفراولة المغربية تثير مخاوف المنتجين الإسبان وتدفعهم للضرب تحت الحزام
  • لبنان يرحب بقرار بريطانيا إقرار حظر تصدير السلاح إلى إسرائيل
  • خبير اسرائيلي .. سياسة نتنياهو تقود إسرائيل إلى حرب أهلية
  • سينمائيو الجنوب لموقع Rue20: البوجدايني رجل رفع من مكانة السينما المغربية دولياً
  • لبنان يرحب بقرار لندن حول تصدير السلاح الى إسرائيل
  • الخارجية السعودية: المملكة تؤكد تضامنها مع مصر في مواجهة المزاعم الإسرائيلية
  • الخارجية السعودية: المملكة تؤكد تضامنها ووقوفها إلى جانب مصر في مواجهة المزاعم الإسرائيلية