أعلنت السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات في الجزائر، رسميا انتهاء تقديم ملفات الترشح للانتخابات الرئاسية الجزائرية المقررة 7 أيلول /سبتمبر القادم.

وذكر التلفزيون الجزائري، أن 16 مرشحا استطاعوا إكمال ملفات ترشهم من أصل 35 كانوا قد أعلنوا رغبتهم في الترشح.

ونشرت السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات عبر صفحتها على فيسبوك صورا لاستقبال ملفات المترشحين للانتخابات الرئاسية الجزائرية، حيث توافد الراغبون في الترشح إلى مقر السلطة في قصر الأمم بالجزائر العاصمة لإيداع ملفات ترشحهم.



وأكدت السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات أنها باشرت عمليات معالجة الملفات، فيما ينتظر أن تصدر المحكمة الدستورية اللائحة النهائية للمرشحين في موعد أقصاه 7 أيام.


ويشترط قانون الانتخابات في الجزائر حصول المرشحين على توقيعات فردية من 600 منتخب من المجالس الشعبية بلدية أو برلمانية موزعين على 29 ولاية أو قائمة تتضمن 50 ألف توقيع على الأقل لناخبين مسجلين على اللائحة الانتخابية.

ويشترط أن تجمع هذه التوقيعات عبر 29 ولاية جزائرية، بحيث لا يقل الحد الأدنى من التوقيعات المطلوبة في كل ولاية عن 1200 توقيع.

من هم أبرز المرشحين؟
وقد تضمنت قائمة الشخصيات التي استطاعت إكمال ملفاتها للترشح للانتخابات الرئاسية الجزائرية، شخصيات سياسية بارزة، ونستعرض فيما يلي معلومات عن أبرز هؤلاء المرشحين.

عبد المجيد تبون
يعتبر الرئيس الحالي عبد المجيد تبون، أبرز المرشحين للانتخابات المقررة سبتمبر القادم، حيث يحظى بدعم أحزاب الأغلبية في البرلمان، وهي جبهة التحرير الوطني والتجمع الوطني الديمقراطي، وجبهة المستقبل وحركة البناء الوطني.

ولد تبون 17 نوفمبر 1945 في المشرية بولاية النعامة في الجنوب الغربي من الجزائر، تخرج في المدرسة الوطنية للإدارة عام 1965، اختصاص اقتصاد ومالية.

شغل تبون العديد من المناصب الحكومية بينها أمين عام للمحافظات ثم تعيينه وزيرا منتدبا بالجماعات المحلية بين عامي 1991 و1992.

وفي عام 1999 تقلد تبون منصب وزير السكن والعمران، ثم منصب وزير الاتصال عام 2000.
ابتعد عن سياسية منذ عام 2001 ولمدة عشر سنوات قبل أن يعينه الرئيس السابق بوتفليقة وزيرا للسكن عام 2013، وفي العام 2017 عينه بوتفليقة رئيسا للحكومة.

ترشح للانتخابات الرئاسية التي جرت 2019 وفاز فيها بنسبة 58 بالمئة، ثم تقدم بملف ترشحه للانتخابات الرئاسية القادمة للفوز بولاية رئاسية ثانية.

وسبق أن قال تبون في تصريحات سابقة إنه قرر الترشح لولاية رئاسية ثانية "نزولا عند رغبة أحزاب سياسية ومنظمات وطنية".

عبد العالي حساني
وقد دفعت حركة مجتمع السلم، برئيسها عبد العالي حساني، للسباق الرئاسي، حيث كان أول من قدّم ملف ترشحه.

ويعتبر عبد العالي حساني شريف من بين أقدم المناضلين في صفوف حركة مجتمع السلم حيث انتخب كعضو بالمجلس الشعبي لولاية المسيلة سنة 2002

ونائب بالمجلس الشعبي الوطني عن حركة مجتمع السلم سنة 2007.

ولد عبد العالي حساني 19 نوفمبر 1961، انتخب بالتزكية العام الماضي رئيسا للحركة خلفا لرئيسها السابق عبد الرزاق مقري.

وتعتبر حركة مجتمع السلم التي يرأسها عبد العالي حساني، أكبر تشكيلة سياسية معارضة في الجزائر، حيث تمتلك حاليا 65 مقعدا من المجلس الشعبي الوطني (الغرفة الأولى للبرلمان) من أصل 407 مقاعد.

وتعتبر هذه المرة الأولى التي تشارك فيها الحركة في الانتخابات الرئاسية منذ العام 1995، حيث خاضت حينها المعترك الانتخابي برئيسها الراحل محفوظ نحناح الذي حل ثانيا حينها.


بعد ذلك أعلنت الحركة مساندتها لترشح الرئيس الراحل عبد العزيز بوتفليقة في انتخابات 1999 و2004 وَ 2009 وقاطعت الحركة الانتخابات الرئاسية عامَي 2014 وَ 2019.

يوسف أوشيش
من جهتها اختارت جبهة القوى الاشتراكية اليسارية، أقدم حزب معارض في الجزائر، رئيسها يوسف أوشي، لخوض السباق الرئاسي.

وسلم يوسف أوشي، ملف ترشحه للسلطة الوطنية المستقلة للانتخابات، مؤكدا أنه جمع 1300 توقيع للمنتخبين وهو أكثر بكثير مما يطلبه القانون.

وأضاف في تصريحات صحفية "رغم العوائق العديدة والمناخ غير المساعد على العمل السياسي تمكنا من تجاوز هذه المحطة".

وتعتبر جبهة القوى الاشتراكية، حزب يساري أسسه حسين آيت أحمد، عام 1963، وظل يعمل سرا حتى عام 1989 عندما فتح مجال التعددية الحزبية، ويعارض كل سياسات النظام الحالي.

وقاطع الحزب الانتخابات النيابية المبكرة بالجزائر في يونيو 2021، لكنه شارك في الانتخابات المحلية في نوفمبر من السنة ذاتها.


ولد يوسف أوشي، سنة 1983، ودخل جبهة القوى الاشتراكية في سن الـ 19، ومنذ ذلك التاريخ مارس عدة مسؤوليات داخل الحزب.

انتخب سنة 2017 رئيسا لمجلس الشعب لولاية تيزي وزو، لصبح أصغر رئيس لمجلس شعبي ولائي على المستوى الوطني.

كما سبق له أن عمل ملحقا برلمانيا خلال الفترة من 2012 إلى 2017، كما سبق له أن عمل صحفيا.

طارق زغدود
كما يخوض السابق الرئاسي في الجزائر رئيس حزب التجمع الجزائري طارق زغدود.

ويعتبر التجمع الجزائري، من بين الأحزاب السياسية الجزائرية التي تشارك باستمرار في الحياة السياسية. وقد أعلن الحزب أن رئيسه طارق زغدود، قدم ملفه ترشح للسلطة الوطنية المستقلة للانتخابات.
وقال زغدود، في تصريحات صحفية إن ترشحه "نابع عن قناعته بضرورة المساهمة في تعزيز المسار الديمقراطي بالجزائر وتقوية الوحدة الوطنية".

وأشار الى أن برنامجه الانتخابي الذي اختار له شعار "الأمن، التقدم والازدهار" يرمي الى "البحث عن الحلول الكفيلة بتحقيق التنمية والاستجابة لتطلعات المواطنين".

زبيدة عسول
كما دفع حزب "الاتحاد من أجل التغيير والرقي" برئيسته زبيدة عسول، لتصبح بذلك أول امرأة تعلن ترشحها للانتخابات الرئاسية في الجزائر منذ عام 2004.

عملت زبيدة عسول، مستشارة في المحكمة العليا، لكنها استقالت وقررت التفرغ عام 2004 للمحاماة، قبل أن تؤسس في عام 2012 حزب "الاتحاد من أجل التغيير والرقي".




المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الجزائر تبون الجزائر تبون الانتخابات الجزائرية المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الوطنیة المستقلة للانتخابات للانتخابات الرئاسیة حرکة مجتمع السلم فی الجزائر

إقرأ أيضاً:

قبل هاريس وكلينتون.. أميركيات ترشحن للانتخابات الرئاسية

سعت العديد من النساء للوصول إلى منصب رئيس الولايات المتحدة، حيث حظيت بعضهن باهتمام وطني كرائدات في العملية الانتخابية أو كمرشحات محتملات أو كمرشحات عن أحزاب صغيرة ذات حضور وطني. بينما كانت أخريات من أحزاب هامشية أو مرشحات هامشيات في الانتخابات التمهيدية للأحزاب الكبرى. وأصبحت هيلاري كلينتون أول امرأة تحصل على ترشيح من حزب كبير للرئاسة عندما رشحها الحزب الديمقراطي عام 2016.

وفي عام 2024، أصبحت كامالا هاريس ثاني امرأة، وأول امرأة ملونة وأول شخص من أصول جنوب آسيوية، تحصل على ترشيح من حزب كبير للرئاسة بعد حصولها على عدد الأصوات اللازم من مندوبي المؤتمر الوطني للحزب الديمقراطي.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2قبل ساعات من التصويت.. هاريس وترامب يقاتلان لكسب الولايات المتأرجحةlist 2 of 2في ليلة الانتخابات.. من هو رئيس أميركا القادم؟end of list

لكن قائمة المرشحات في انتخابات الرئاسة الأميركية طويلة، وتتضمن أسماء عدة، فيما يلي مجموعة من أبرز السيدات اللاتي خضن مرحلة أو مراحل عدة من الانتخابات الرئاسية.

فيكتوريا وودهول

في عام 1872، أصبحت فيكتوريا وودهول أول امرأة تترشح لرئاسة الولايات المتحدة، وذلك قبل حوالي 50 عاما من حصول النساء على حق التصويت. وكانت وودهول تعمل في مجال الوساطة المالية وتدير صحيفة، وكانت أول امرأة تمتلك شركة استثمار في وول ستريت. رشحها "حزب الحقوق المتساوية" كأول امرأة تترشح للرئاسة، واختار فريدريك دوغلاس نائبا لها دون استشارته، لكنه رفض هذا الترشيح. وواجهت وودهول تحديات عديدة، بما في ذلك الاعتقال بتهمة نشر مواد "فاحشة" في البريد وفقا لقوانين "كومستوك" في ذلك الوقت، وقضت يوم الانتخابات في السجن. وتوفيت عام 1927.

فيكتوريا وودهول أول امرأة تترشح لرئاسة الولايات المتحدة (غيتي إيميجز) بيلفا آن بينيت لوكوود

ترشحت لوكوود لمنصب الرئيس تحت راية حزب الحقوق المتساوية في عامي 1884 و1888. ولدت في رويالتون، نيويورك عام 1830، وتعلمت في كلية جينيسي في ليما، نيويورك، والجامعة الوطنية بواشنطن العاصمة. وتم قبولها في نقابة المحامين في واشنطن العاصمة عام 1873. وفي عام 1879، قامت بصياغة قانون أقره الكونغرس سمح للنساء بمزاولة المهنة أمام المحكمة العليا في الولايات المتحدة، ثم أصبحت أول محامية تمارس عملها أمام المحكمة. وتوفيت عام 1917.

لوكوود ترشحت لمنصب الرئيس تحت راية حزب الحقوق المتساوية في عامي 1884 و1888 (غيتي إيميجز) مارغريت تشيس سميث

كانت سميث أول امرأة يتم ترشيح اسمها لمنصب الرئيس من قبل حزب كبير. وحصلت على أصوات الحزب الجمهوري الأولية في عدة ولايات، وحصلت على 27 صوتا في المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري. وانسحبت من المنافسة بعد الاقتراع الأول. ولدت في سكوهيجان بولاية مين في 14 ديسمبر/كانون الأول 1897، وتخرجت في مدرسة سكوهيجان الثانوية. عملت معلمة في مدرسة ابتدائية لمدة عامين.

وفي عام 1940، تم انتخابها لعضوية مجلس النواب الأميركي لملء المنصب الشاغر بسبب وفاة زوجها. وعملت في مجلس النواب لمدة 4 فترات. تم انتخابها بسهولة في عام 1948 لولايتها الأولى في مجلس الشيوخ الأميركي، وأعيد انتخابها 3 مرات أخرى. وتوفيت عام 1995.

مارغريت تشيس سميث أول امرأة يتم ترشيح اسمها لمنصب الرئيس من قبل حزب كبير (غيتي إيميجز) شيرلي أنيتا تشيشولم

كانت تشيشولم أول امرأة أميركية من أصل أفريقي تسعى للحصول على ترشيح حزب كبير لمنصب رئيس الولايات المتحدة. وقامت بحملة في جميع أنحاء البلاد وكانت على بطاقة الاقتراع في 12 انتخابات تمهيدية. وحصلت على 151.95 صوتا من أصوات المندوبين في المؤتمر الوطني الديمقراطي.

ولدت في بروكلين، نيويورك في 30 نوفمبر/تشرين الثاني 1924، وتخرجت في كلية بروكلين وحصلت على درجة الماجستير من جامعة كولومبيا. وخدمت في مجلس النواب الأميركي من عام 1969 إلى عام 1983، وكانت أول امرأة أميركية من أصل أفريقي تخدم في الكونغرس. قبل ذلك، عملت في المجلس التشريعي لولاية نيويورك من عام 1964 إلى عام 1968. وكانت معلمة ومديرة مراكز رعاية الأطفال قبل التحاقها بالخدمة العامة. وتوفيت عام 2005.

شيرلي تشيشولم أول امرأة أميركية من أصل أفريقي تسعى للحصول على ترشيح حزب كبير لمنصب الرئيس (غيتي إيميجز) باتسي تاكيموتو مينك

كانت باتسي تاكيموتو مينك أول امرأة أميركية من أصول شرق آسيوية تسعى للترشح لرئاسة الحزب الديمقراطي. وترشحت كمرشحة مناهضة للحرب في الانتخابات التمهيدية الرئاسية للحزب الديمقراطي في ولاية أوريغون عام 1972، وحصلت على نسبة 2% من الأصوات.

وخدمت مينك في المجالس التشريعية الإقليمية والولائية في هاواي قبل انتخابها لعضوية مجلس النواب الأميركي في عام 1964. واستمرت في الكونغرس من عام 1965 حتى عام 1977، حيث غادرته بعد خسارتها في السباق التمهيدي لمجلس الشيوخ.

وشغلت مناصب عدة، منها مساعد وزير الخارجية لشؤون المحيطات والشؤون البيئية والعلمية الدولية، ورئيسة منظمة "أميركيون من أجل العمل الديمقراطي"، وعضوة في مجلس مدينة هونولولو، قبل أن تعود إلى الكونغرس عبر انتخابات خاصة عام 1990، واستمرت في الخدمة حتى وفاتها عام 2002.

باتسي تاكيموتو مينك أول امرأة أميركية من أصول شرق آسيوية تسعى للترشح لرئاسة الحزب الديمقراطي (غيتي إيميجز) إلين مكورماك

شاركت مكورماك في 20 من الانتخابات التمهيدية للولايات للحصول على ترشيح الحزب الديمقراطي للرئاسة عام 1976 كمرشحة مناهضة للإجهاض، وفازت بـ22 صوتا في المؤتمر. أصبحت أول امرأة تتأهل للحصول على تمويل فدرالي لحملتها الانتخابية وحماية من الخدمة السرية (حماية المرشحين الرئاسيين للحفاظ على سلامتهم) في عام 1980، وترشحت للرئاسة مجددا كمرشحة عن حزب "حق الحياة"، وحصلت على أكثر من 30 ألف صوت من 3 ولايات.

سونيا جونسون

ترشحت جونسون على بطاقة حزب المواطنين، وحصلت على تمويل فدرالي للحملة وفازت بأكثر من 70 ألف صوت.

جونسون ترشحت على بطاقة حزب المواطنين، وفازت بأكثر من 70 ألف صوت (غيتي إيميجز) لينورا فولاني

ترشحت فولاني عن حزب التحالف الجديد للرئاسة مرتين، وكانت أول امرأة وأول أميركية من أصل أفريقي تظهر على بطاقات الاقتراع في جميع الولايات الـ50. وفي انتخابات 1988، حصلت على 225 ألف صوت، ما يعادل 0.2% من إجمالي الأصوات.

إليزابيث دول

استقالت دول من رئاسة الصليب الأحمر الأميركي في يناير/كانون الثاني 1999 للنظر في الترشح عن الحزب الجمهوري، لكنها انسحبت في أكتوبر/تشرين الأول 1999. وشغلت مناصب وزارية كوزيرة للنقل (1983-1987) ووزيرة للعمل (1989-1991)، وانتُخبت كعضو في مجلس الشيوخ عن ولاية كارولاينا الشمالية في عام 2002.

كارول موسلي براون

كانت براون من بين 10 ديمقراطيين يسعون لنيل ترشيح الحزب الديمقراطي للرئاسة في عام 2004. وكانت أول امرأة أميركية من أصل أفريقي تخدم في مجلس الشيوخ الأميركي (1992-1998)، وعينت سفيرة للولايات المتحدة في نيوزيلندا عام 1999.

سينثيا ماكيني

كانت مرشحة حزب الخضر للرئاسة في عام 2008، وظهرت على بطاقات الاقتراع في 30 ولاية ومقاطعة كولومبيا، وحصلت على 0.12% من الأصوات الشعبية. وقبل ترشحها، خدمت ماكيني 6 فترات في مجلس النواب الأميركي ممثلة عن ولاية جورجيا.

ميشيل باكمان

كانت باكمان مرشحة للحصول على ترشيح الحزب الجمهوري للرئاسة، فازت في استطلاع "إيمز سترو بول" في أغسطس/آب 2011، لكنها انسحبت بعد نتائج مخيبة للآمال في انتخابات آيوا التمهيدية. ومثلت باكمان منطقة مكونة من 6 مقاطعات في مينيسوتا في مجلس النواب من 2007 إلى 2015، حيث أسست "كتلة حزب الشاي".

جيل ستاين

كانت مرشحة حزب الخضر للرئاسة في 2012 و2016، 2024، وفي عام 2012 ترشحت لمنصب رئيسة الولايات المتحدة عن الحزب الأخضر الوطني، إلا أنها بقيت في الترتيب الرابع بنسبة 0.4% من الأصوات، وقد بلغ عدد الأصوات الذي حصلت عليه نحو 470 ألف صوت فقط.

وفي عام 2016 خاضت الانتخابات الرئاسية الأميركية ممثلة للحزب الأخضر، وحصلت كذلك على الترتيب الرابع بين المرشحين، بنسبة 1.1% من الأصوات، وفق ما ذكرته موسوعة السياسة الأميركية.

مرشحة حزب الخضر جيل ستاين (أسوشيتد برس) هيلاري كلينتون

تخرجت في كلية ويلسلي وكلية الحقوق بجامعة ييل. وخدمت عضوة في مجلس الشيوخ عن ولاية نيويورك من 2001 إلى 2009، ووزيرة للخارجية من 2009 إلى 2013. وفي عام 2016، أصبحت أول امرأة تحصل على ترشيح حزب كبير للرئاسة، لكنها خسرت في الانتخابات العامة.

كارلي فيورينا

ترشحت فيورينا للرئاسة عن الحزب الجمهوري عام 2016، لكنها انسحبت بعد نتائج متواضعة في الانتخابات التمهيدية.

تولسي غابارد

كانت عضوا في مجلس النواب الأميركي منذ 2013، وأول عضو في الكونغرس من الديانة الهندوسية.

ماريان ويليامسون

مؤلفة ومؤسسة برامج خيرية، ترشحت للرئاسة عن الحزب الديمقراطي، لكنها انسحبت في يناير/كانون الثاني 2020.

مقالات مشابهة

  • فتح مراكز الاقتراع للانتخابات الرئاسية الأميركية
  • نظرة مفصلة على المرشحين الرئاسيين للانتخابات الأمريكية 2024
  • 100 ناشر مصري يشاركون في الصالون الدولي للكتاب بالجزائر
  • البنتاجون: تعبئة قرابة 245 عنصرا من الحرس الوطني استعدادا للانتخابات
  • قبل هاريس وكلينتون.. أميركيات ترشحن للانتخابات الرئاسية
  • رئيس صربيا يهنئ الرئيس تبون
  • رئيس إيطاليا في رسالة لتبون: الجزائر محور هام وأساسي وسنواصل ترقية آفاق السلام معها لصالح المتوسط
  • بدء التصويت في جولة الإعادة للانتخابات الرئاسية في مولدوفا
  • الجزائر ..عرض عسكري ضخم احتفاء بالذكرى 70 لثورة التحرير وعفو رئاسي عن أكثر من 4 ألاف سجين
  • عبد المنعم سعيد: تقارب كبير بين المرشحين للانتخابات الرئاسية الأمريكية