قال أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، إن  تجربة التسعة أشهر الماضية واستهداف أمريكا وتوجيه ضربات مؤثرة وموجعة ونوعية للحوثي لم تردع جماعة الحوثيين ولم تمنع من تكرار هذه الهجمات.

أول تعليق لـ والدة الطالبة صاحبة فيديو الرقص في حفل تخرج بالإسماعيلية: "المصور قالها نعمل تريند" بسبب سفاح القطط| خيري رمضان لـ عارفة عبد الرسول: "مش هتفرج عليكي تاني"

وأضاف أحمد، اليوم السبت، خلال مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن مسئولي جماعة الحوثي خلال الأيام الماضية تعهدوا باستهداف تل أبيب باستمرار الهجمات ولا أعتقد تمامًا أن مثل هذه الضربات الإسرائيلية يمكن أن توقف أو تمنع جماعة الحوثي، مؤكدًا أن هذا الأمر له اعتبارات كثيرة منها اعتبارات سياسية خاصة بوحدة الساحات وما يسمى بمحور المقاومة واستمراره فيما يتعلق بتوظيف ودعم غزة، والأمر الثاني هو أيضًا عسكريًا الأهداف الأمريكية هي تبدو وكأنها ضربها رمزية أكثر منها أي شيء آخر.

وأوضح أن الأهداف العسكرية الحوثية غير محددة المعالم وليست أهدافا ثابتة يمكن استهدافها وإنما هي متنقلة متحركة في ظل الطبيعة الجبلية اليمنية خاصة البطاريات الصواريخ وأماكن إطلاق المسيرات.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الحوثيين جماعة الحوثيين قناة القاهرة الإخبارية جماعة الحوثي

إقرأ أيضاً:

تشاي جون: العلاقات بين الصين وإفريقيا شهدت تطورا كبيرا خلال الفترة الماضية

أعرب مبعوث الصين للشرق الأوسط، تشاي جون، عن سروره بالمشاركة في منتدى اليوم، متابعًا: "أتذكر بأنني شاركت في تنظيم المؤتمر الأول لهذا المنتدى قبل 18 عام، والعلاقات بين الصين وإفريقيا شهدت تطورا كبيرا خلال هذه الفترة، حيث حقق التعاون بين الجانبين نتائج ملموسة".

مستشار بكلية القادة والأركان: نتنياهو سياسي خائب التفكير وسيء التقدير خبير عسكري: مصر تؤمن حدودها برًا وبحرًا وجوًا

وأضاف خلال تصريحاته لقناة "القاهرة الإخبارية"، أن الصين بصفاتها أكبر دولة نامية وإفريقيا بإعتبارها القارة الأكثر احتواءا للدول النامية تجمعهما مرابطة عاطفية قوية، مؤكدًا أن الهدف الحالي هو تحقيق المصالح  المشتركة في ظل التحديات العالمية المتزايدة، والقمة المقبلة ستساهم في تعزيز وتطوير العلاقات الصينية الأفريقية ودفعها إلى مستوى أعلى.

ونوه، بأن التوافقات السابقة تم تنفيذها بشكل ممتاز، وستعزز الإجراءات الجديدة التعاون بين الصين وإفريقيا في كافة المجالات، مما سيسهم في تحسين حياة شعوب البلدين، لافتًا إلى أن وجهات نظر الصين والدول الأفريقية تتوافق بشأن الوضع في غزة، حيث يعبر الجانبان عن أملهم في إنهاء الحرب في أسرع وقت ممكن.

وأشار، إلى أن استمرار النزاع يفاقم الأزمات الإنسانية للشعب الفلسطيني، لذلك يتمني انتهاء الحرب في أقرب وقت ممكن، ويدعو المجتمع الدولي إلى تكثيف الجهود والضغط الصراعي في قطاع غزة لتحقيق السلام.
 

مقالات مشابهة