المتحدث باسم مهرجان العلمين تكشف عن مفاجآت جديدة مع بداية أغسطس المقبل (فيديو)
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
قالت الإعلامية منى عبد الوهاب، المنسق العام والمتحدث باسم مهرجان العلمين، إن الجماهير كانت متحمسة جدًا لحفلي الفنان العراقي كاظم الساهر، والفنانة ماجدة الرومي، وشهد الحفلان إقبالًا كبيرًا من الجماهير.
الصحة تكشف تفاصيل الخدمات المقدمة في مهرجان العلمين الجديدة للمواطنين (فيديو) "قلادة سحرية في مقبرة قديمة".. مهرجان العلمين يروج لمسرحية "السندباد"
وأضافت، "منى عبد الوهاب" خلال حوارها ببرنامج "العالم علمين"، والمذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز" مساء اليوم السبت، أن إقبال الجماهير على الحفلات كان مفاجأة بمهرجان العلمين، وذلك لاختيار إدارة المهرجان أغاني طربية وكان التخوف أن لا تكون مناسبة لجمهور الشاطئ وهو ما اتضح العكس.
أنشطة رياضية وفنية مستمرةوأشارت إلى حفل الفنان تامر حسني، المقرر يوم الجمعة المقبل، وحلقة الإعلامية إسعاد يونس، والموسيقار نادر عباسي يوم السبت، بالإضافة إلى الأنشطة الرياضية المستمرة، مؤكدة أنه مع بداية شهر أغسطس سيكون هناك مفاجآت جديدة للجمهور مثل المسرحيات ومهرجانات الطعام والطفل.
وأكدت أن ردود الأفعال على المهرجان إيجابية جدًا ويوجد مشاركة فعالة، كما أن هناك اهتمام كبير من النجوم والفنانين بالمشاركة في المهرجان مما يعكس النجاح الكبير للمهرجان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أنشطة رياضية الجماهير كاظم الساهر تامر حسني ماجدة الرومي الفنانة ماجدة الرومي الفنان تامر حسني مهرجان العلمین
إقرأ أيضاً:
حزب العدل: التحرك إلى رفح أظهر رباط ولحمة المصريين في الدفاع عن أرضهم
قال الدكتور معتز الشناوي، المتحدث الرسمي لحزب العدل، أن تحرك المصريين «شعبيًا وقوى سياسية وحزبية ونقابية» إلى رفح يعكس مواقف عميقة ذات دلالات تاريخية وسياسية واجتماعية مهمة، فقد أظهر هذا التحرك رباط ولحمة المصريين في الدفاع عن أرضهم، وهو رباط مستمر منذ ما قبل بدء التاريخ، عندما استشهد الملك سقنن رع عام 1540 ق.م وهو يدافع عن أرضه محاولًا طرد الهكسوس، مرورًا بملاحم عديدة سطرها المصريون بكافة طوائفهم، سواء في العصور القديمة أو الحديثة.
إسقاط مشروع تهجير الفلسطينيينوفي بيان له، أضاف المتحدث باسم حزب العدل أن الهتاف الأهم للمحتشدين كان «مطلب واحد للجماهير.. يسقط مشروع التهجير»، في دلالة واضحة على اصطفاف الشعب بكافة انتماءاته الأيديولوجية «معارضة ومؤيدين» خلف القيادة السياسية، وموقفها القوي الرافض لمخططات تهجير الفلسطينيين، التي تمثل تهديدًا مباشرًا للأمن القومي المصري والعربي، وتستهدف تصفية القضية الفلسطينية وإضاعة الحق التاريخي للشعب الفلسطيني في سيادته على كامل ترابه الوطني المحتل.
أمن واستقرار المنطقةوشدد المتحدث باسم حزب العدل على خطورة هذه السيناريوهات على أمن واستقرار المنطقة بأكملها، لكونها تقضي على الأمل في إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وفق قرارات الشرعية الدولية التي لا يمكن الالتفاف عليها أو التنازل عنها.
واختتم حديثه مثمنًا موقف الأحزاب والنقابات وكافة القوى المحتشدة للدفاع عن تراب الوطن، ومؤكدًا ضرورة تحمل المجتمع الدولي مسؤولياته التاريخية والإنسانية تجاه الشعب الفلسطيني، وسرعة إطلاق مبادرات عاجلة وجادة لإعادة إعمار قطاع غزة، بما يكفل لسكانه حياة كريمة مستقرة.